أشعر أني كبيره وقلبي قلب عجوز

قضايا نفسية
أشعر أني كبيره وقلبي قلب عجوز

مشكلتي قد لا يراها البعض مشكلة ..لكنها تؤرقني ليلا ونهارا..حتى انني ليلة امس لم انعم بقسط من النوم بسببها..اشعر بالخوف من كل شيء ...كل شيء من غير استثناء..لو غضب مني شخص مثلا ابقى قلقة وخائفة يقتلني القلق ..لو حدث موقف بسيط جدا ابقى قلقة واظل طوال الليل افكر خائفة ...حتى احلامي التي اسعى وراءها دائما اشعر بالخوف الشديد حين أحققها واصل اليها لا افرح كبقية البشر.. ...اتمنى الزواج لكن حينما أكون على بعد خطوة واحدة منه أخاف وابكي واصرخ واتراجع ...اهلي اصبحوا يتضايقون مني حتى صرت اكتم خوفي الشديد هذا وابكي كل ليلة خائفة مرعوبة على سريري ..حتى صلاتي على الرغم من اني مداومة عليها الا اني اشعر بالخوف والتقصير ...وافكر مثلا ماذا سيحصل لي في القبر حين اموت وابكي بمرارة واحاول الالتزام بالواجبات الدينية اكثر واكثر الا اني لا اشعر بالراحة التي يشعر بها الشخص الملتزم..اخاف جدا من الكبر على الرغم اني لا ازال بالرابعة والعشرين من العمر ...انا شابة بالسنوات ولكن اشعر اني هرمة وقلبي قلب عجوز على حافة قبرها ..ارجوكم ساعدوني لاني سوف اموت من كثرة الخوف والقلق..

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

  • الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليك عزيزتي،،اسلوب الحياة له تاثير على نفسيتنا ومزاجنا،،ماهي المؤثرات الخارجية التي تتعرضي لها يوميا. مثل الحكايات التي تسمعينها او الافلام التي تشاهدينها او المسلسلات. عليك بتغيير النمط الى نوع مرح وفكاهي حتى لو كنت لا تستسيغيها الان لان طبعك سيحب الدراما والحزن ولكن اعتبريها علاجا،،اكتبي مخاوفك على ورقة يوميا ثم مزقيها او احرقيها وقولي لنفسك انها ذهبت كما ذهبت من الورقة،،بدل الخيال السيء او السلبي حاولي ان يكون خيالك جميل متفائل توقعي الافضل ،،عندما تكون الطاقة النفسية عندك اعلى من الطاقة الجسدية تطغي الافكار وتسيطر على الجسد لذلك تحتاجي الى تفريغ جسدي بالرياضة باي شكل كانت الرياضة ايضا تفرز هرمونات مهدئة وباعثة للسعادة زاولي رياضة المشي يوميا،،لتكن لك صديقة او قريبة او مرشد نفسي يمتص بعض مخاوفك وتثقي فيه،،عندما تاتيك الرغبة في البكاء لا تستسلمي لها لان البكاء يستدعي كل الافكار السلبية ،،، انشغلي بنشاط ذهني كقراءة كتاب معقد او تعلم لغة او تعلم مهارة معقدة،، ان التزمت بكل هذا لن تحتاجي شيئا اخر والله الموفق
  • علم Portugal
    علم Portugal
    من مجهول

    لا تقلقى اغلبيه الشباب يمرون بنفس ماتمرى به فهذا ليس عيب فيك او مرض لكى فقط فمعظم الناس كذلك ولذلك وجدت الخطب التحفيزيه والقصص وغيره فاعلمى ذلك . ولاتخافى من شئ بل خوضى التجربه وستجدى انها كانت اسهل بكثير مما كنتى تتوقعين وستشعرين بفرحه واتركى الامر لله لان مااراده لكى واقع واقع لامحاله سواء آمنتى او كفرتى فلاتقلقى كثيرا ولاتخافى واعلمى ان لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا . فتحررى لأنك لأن عقلك جعلك منكى سجينه بأفكار وهميه . 

  • animate

  • علم
    علم
    من مجهول
    انا كنت اعاني ضعف الثقة بالنفس لكن شوي شوي تخلصت من خلال الاحترام والثقة وخفة الظل وقلة الكلام والابتسامة كلها اساليب مهمة للتخلص من ضعف الشخصية امام الناس
  • علم
    علم
    من مجهول
    إن السيطرة على التوتر لدى المتكلم شيء مقدور عليه خاصة إذا عرف كيف يتعامل مع التوتر، وعرف نقاط القوة والضعف لديه وعالجها، وتمكن من مبادئ الإلقاء، وخاصة إذا علم أنها تبدو دائماً أسوأ من الداخل. - إذا كنت تعلم بأن يديك ترتعشان عندما تكون متوتراً، فلا تحمل ورقة أثناء الإلقاء، لأن الورقة المرتعشة ستُظهر حركة يديك وتعطي إشارة للجمهوربتوترك. - إذا كان صوتك على وشك الإرتعاش عند البدء بالكلام، فخذ نفساً عميقاً قبل بدء الكلام. - إذا كنت متوتراً قبل بدء الكلام، فجرّب بعض تقنيات استرخاء العضلات: مثل أن تشد يديك وذراعيك وكتفيك، ثم تقوم بالاسترخاء ببطء. - وإذا كنت تعلم بأنك تعاني الارتباك قبل البدء بالتكلم، تأكد من وصولك في الوقت المناسب أو قبل الوقت المحدد بقليل ومن عدم تأخرك، حتى تستطيع أن تتآلف مع المكان بشكل أفضل مما يؤدي إلى تقليل توترك. - وإذا كان النظر إلى الجمهور يُرعبك، فتحدث إلى بعض الجمهور قبل دخولك القاعة، وعندما تبدأ كلامك، ابحث عن الوجوه اللطيفة بين الجمهور وانظر إليها. اقترح عليك: الأن.. اجلب ورقة، وقسّمها إلى عمودين: ضع في العمود الأول قائمة بحالات التوتر التي تمر بها أثناء التكلم أمام مجموعة من الأشخاص (مثلاً: اللعب بخاتم أصبعك وتحريكه أثناء الكلام)، وفي العمود الثاني ضع قائمة بالطرق التي تتحكم بواسطتها بهذه الحالات (مثلاً: إزالة الخاتم قبل التكلم والمحافظة على تباعد اليدين واستخدامهما في الإيماءات). أيضاً أرجو أن تتعرف على نقاط القوة والضعف لديك ولمعرفة نفسك، عليك تقييم كل من نقاط القوة ونقاط الضعف لديك، وعليك استخدام نقاط القوة لتوصيل رسالتك بقوة وتأثير، فإذا كنت شخصاً حيوياً وحماسياً، فأنت تستطيع تحويل هذه الطاقة لدعم إلقائك ولتنشيط مستمعيك. وإذا كانت لديك موهبة في إنشاء عبارات قابلة للاستذكار، فاستخدمها لتساعد المستمعين ولتذكيرهم بأفكارك. فبهذه الطرق ستتمكن من استثمار إلى نقاط قوتك. وبنفس الوقت تجنب نقاط ضعفك إذا كنت تعرفها. فإذا لم تكن تعرف كيفية إلقاء الدعابة، فعليك ألا تبدأ الإلقاء بنكتة، لأن القيام بذلك سيعرضك لخطر الفشل في هذه النقطة الحرجة من الإلقاء مما سيجعلك متوتراً أكثر. كلما استطعت أن تفهم نقاط قوتك وضعفك أكثر، فإن إلقائك سيكون أكثر براعة. وكلما كانت لديك ثقة أكبر بقدرتك على انجاز ما تخطط له، فإنك ستكون أقل توتراً. تحذير: لا تكن قاسياً جداً مع نفسك ولا تبالغ في نقاط ضعفك، وبدلاً من ذلك وسّع قدراتك باستخدام استراتيجيات جديدة في الإلقاء. اقترح عليك: الأن.. اجلب ورقة، وقسّمها إلى عمودين: ضع في العمود الأول قائمة بعشرة من نقاط قوتك (مثلاً: أحب القراءة كثيراً), وأشر في العمود الثاني إلى كيفية الاستفادة من هذه النقاط في الالقاء (مثلاً: لدي أفكار كثيرة عن مواضيع اعرفها، ويمكنني استخدام هذه المهارة بشكل جيد أثناء قيامي بالبحث حول مواضيع أريد إلقائها). شيء آخر... لابد أن تعرف مبادئ الإلقاء فإذا كنت واثقاً من إعدادك لإلقائك فإنك ستكون أكثر ثقة عندما تقف على المنصة... فما هي الوظائف الخمسة لمقدمة الإلقاء الفعّالة؟ وكيف يجب أن تنظّم متن الإلقاء؟ وكيف يمكن أن تطّور كل فكرة رئيسية؟ وما هي الاستراتيجيات التي تساعدك في إنهاء الإلقاء بشكل فعّال؟ وكيف يمكنك استخدام صوتك وجسدك في ايصال أفكارك؟ وما هي الاستراتيجيات التي تساعدك في ترتيب أفكارك بشكل صحيح وواضح؟ حين تبدأ بالإجابة عن هذه الأسئلة، وبتطبيق أجوبتها، ستكون أكثر ثقة بإلقائك، وبمحتواه، وبتنظيمه، وبأفكارك. أخيراً أرجو أن تتذكر أنها تبدو دائماً أسوأ من الداخل.... بسبب شعورك بالتوتر فأنت ستركز أكثر على الخوف وتبالغ فيه... فتصبح متوتراً أكثر. وتذكر بأن جمهورك لا يستطيع رؤية ما بداخلك، فقد وجد منظمو دراسة حول 95 متكلماً "أن الجمهور غير المدرب ليس لديه الخبرة الكافية لاكتشاف الخوف الشخصي للمتكلمين المبتدئين" أي أنك حتى إن شعرت بالتوتر المُفرط، فإن الجمهور قد لا يدركه، لأنه غير قادر على رؤية حالتك الداخلية، ومعرفتك لذلك ستجعلك أكثر اطمئناناً، وتمكنك من تقليل توترك. إن لم يتلقى المتكلم التشجيع من جمهوره، فإنه سيحتفظ بمستوٍٍٍ عالٍ من الخوف من التكلم أمام المجموعة، وربما أنه في المستقبل سيتجنب التشارك بأفكاره مع الآخرين. ومن جهة أخرى قد يساعد الجمهور المتعاون المتكلم في إلقائه، وفي التقليل من مخاوفه وتشجيعه على الاستمرار في تحسين مهاراته في الإلقاء. بالإضافة إلى ذلك، تذكر أن الأخرين لديهم خوفاً أيضاً من التكلم أمام المجموعة، وبنفس الوقت تستطيع النظر إلى المستمعين على أنهم أفراد داعمون ويتمنون لك الأفضل.

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

علم United States
أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟