خنت زوجي وطلقني وأخي يهددني بالقتل

هو حبه صادق لك يحبك كثير ،إذا أنتي ماتحبه اومايعجبك زوجك روحي من عنده لأنو لو سامحك تاني وأنتي بعد فتره ترجعي تسوين نفس الغلط لأنو زوجك إنسان طيب وسترك مره ومرتين والمره الأخيرة يمكن يقتلك إذا أنتي تحبه بصدق اقعدي ولاتروحين من عنده بعد فتره يسامح بس راح يضل يشك فيكي الي فترة طويلة الين يشوف وضعك ،سبحان الله الزوج لما الزوجة تخون عنده احساس بانا زوجته تغدر به 

التوبة عنك بعيدة و مستحيلة . هذا هو الحب الحقيقي لا خلاص لك منه . زوجك يجب ان يعلم ان قلبك فارغ منه ولم يستطع الدخول فيه . كان عليك ان تقتلي هذا الحب الذي هو من طرف واحد وقد اصبحتي زوجة ولك اطفال . ليس امامك إلا هذا الحبيب وقراته المادية و شهامته فقط .

المنشور مر علي بوجهين وجه للزوجة والاخر للرجل واعتقد ان كاتب المنشورين نفس الشخص.....الله يفرج عليكما وترجعوا لبعضكم النساء كلهن اصبحن خائنات بسبب الهواتف والانترنت فادعي الله زوجك يبقي عليك ويسترك

اعتقد الخبيرة النفسية اعطت نصيحة مناسبة، وانا اعطيك الدواء، اولا لديك الكثير من وقت الفراغ والشيطان وسوس لك مراسلة الخبيث "للاسف تطلقين عليه حبيبي السابق وهو من حثالة المجتمع وهو متزوج الآن وسيصيب زواجه ما اصابك شاء ام ابى"الحياة الزوجية لا يوجد فيها وقت أصلًا للدردشة ، فعليك اعادة النظر فيما تقومين من اعمال بعد ذهاب زوجك للعمل وهذا الوقت ثمين لن تسترجعيه عندما يهدر الان وستجنين ثمار الوقت المستغل استغلالًا جيدا في المستقبل  ، ثانيا عليك مشاركة الزوج في وضع انشطة يوميه على مدار الأسبوع للأسرة….ثالثًا وضع انشطة روحية لتغذية النفس كقراءة كتب السيرة النبوية او كتب من المفكريين …هذا خير من مراسلة شخص تافهه هدام للمجتمع.عليك اعادة البيت الى استقراره بالهدوء والحوار " الحوار الحوار الهادئ " والاحترام المتبادل مع الزوج واعطاءه حقوقه واعطاء اولادك حقوقهم ولك حقوق على الزوج ان ينفذها كما شرعها الله.عليك بكثرة الصيام وفعل الطاعات….

زوجك كتب القصه على الموقع من طرفه قبل يومين الا اذا انت نفس الشخص. هوه الظاهر كمان متردد بس ما اظن في امل بزواجكم. حاولي تدخلي اي احد من كبار عيلتكم يقنعه انه يتزوج عليكي و يخليكي مع الاولاد. اذا ما نفع، روحي عا اي جهه حكوميه مختصه برعايه الاسره و احكيلهم الخطر اللي انتي فيه. بتمنى تعرفي ايش اللي خلاكي تشتهي واحد بشهادتك ما بيسوى ظفر زوجك عشان تقدري تتوبي بيوم من الايام

زوجك يكتب يريد حل ..وانتي تكتبين تريدين حل .. سبحان الله . هو ايضا محتار ولا يعرف ماذا يفعل.  لا أفهم الانسان بدل شكر النعمه يكفرها.  ابقي اعتذري من زوجك حتى يرضى . وافعلي كل شيء حتى يبقيك عنده ،واكسبي ثقته من جديد.  مع ان باعتماد الامر جدا صعب ،حينما تموت الثقه فمستحيل ان تعود . ولكن استعيني بالله 

ابقي في بيتك ولا تغادري.. زوجك الان في ساعة غضب وغضبه محق به . للاسف تحنين لشخص كان يلعب بك ،وتلعبين بشخصك حملك اسمه وجعلك ام اولاده.  لا أفهم اين العقل احيانا . الله سبحانه وتعالى اختار لك الأفضل وانت ابيت الا تريدين الاقل والاسوأ والاهم من يدوس على مشاعرك وكرامتك.  ما علينا الي فات مات ،والان عليك ان تثبتي لزوجك اخلاصك من جديد.  اعطيه التلفون كامل ،قولي له سابقى بلا هاتف ،ولكن لا تطلقني، خاصة ان الكلام بينك وبين السابق كان كلام عادي . اسأل الله ان يلهمك سبيل الرشاد . وعليك بكثرة الاستغفار ما استطعت، وعليك بقيام الليل ،وعليك بكثرة حسبنا الله ونعم الوكيل.  وتولي توبه صادقه تعاهدي فيها الله ان نجاك من هذه ان لا تعودي ابدا الى الماضي . ولا تغادري بيتك ولا تقبلي ان تتركي البيت . ابقي هناك وامسحي كل ما يمت للسابق بشيء . واعطي زوجك الهاتف حتى يطمئن . وتواصلي مع الله بقوه . حقيقه ما لك الا هو ،وهو وحده قادر ام ينجيك . وياريت المره القادمه تحسبيها جيدا قبل ان تفكري ان تدمري بيتك . 

خدي اطفالك واهربي لا تتركيهم معه قدمي طلب لسفارةحل ثاني : اخبريه ان زوجته هي من اتصلت فيكي وطلبت ان تعرف ان كانت علاقتكم مستمرة لانه لا زال يحبك وهي متضايقة واتصلت من رقمه وانتي لم تكوني تعرفين اخترعي له سيناريوحل اخر اجعليه بصدفه دون ان يلاحظ انك متعمدة يقرا رساله كتبتيها له وغيري تاريخ االهاتف من الاعدادات كي تبدو رسالة كانها ارسلت قبل حدوث المشكلة وكشفكاكتبي له( لا ترسل لي وتتصل من ارقام وتخلي بنت تتكلم كانها تبي تتعرف علي والحقيقة انها انت تحاول تهجم بيتي وتخربه انا حب زوجي وانسا ارجعلك او اكلمك في يوم من الايام واليدصار شي طفولي بلماضي مستحيل ارجع لا تتصل كل يوم من رقم اكيد صديقتي عطتك رقمي ) بيني ان هو لازق ونتي فشلتي وخلي زوجك يقرا رساله بصدفةاوجيبي شريحة ثانيه ( كانها شريحة حبيبك)واكتبي لرقمك رساله بعد  ما تتزكي جوالك بلصالة جمب زوجك ابعتي رسالة ليش رافضة ترجعيلي ؟؟ انا احبك ليش ترفضين تتركين زوجك لهدرجة تحبيه ليش فشلتيني وقلتي انا احب زوجي وما ابغااك ولا تتحرش ببلغ عليك ( ابعتيها لرقمك وخلي تلفون جمب زوجة ودشي بحمام وبيني كانو هو ضلمك وانو رجل هو لازق فيك) ونتي رفضتي 

تواصلي مع حبيبك واخبريه انك اصبحتي مطلقة بسببه هو وخليه يتزوجك حتى ولو بدون مهر , المهم يسترك ويحميك. 

على نفسها جنت براقش ، تحملي نتيجة أخطائك و تفكيرك الذي كان غير مسؤول على الرغم من كثرة الفرص التي امتلكتيها كي تتوبي و ترجعي 

مع ان الخيانة غير مقبوله وليس لها مبرر  ولكن لو كان العكس والزوج هو من قام بذلك بل حتى وان وصل للزنا كنا رأينا التعليقات اللي تحثها على الصبر وان لا تهدم بيتها المهدوم اصلا  فأنتم تظنون ان عندما يخون الرجل ولا تتركه زوجته انه أصبح بيت عامر بل العكس فإنه أصبح بيت سقيم عليل وان صبررت الزوجه بسبب معاييركم البائسة.. 

السلام عليكم ورحمة الله...الحل :  التوبة إلى الله و التضرع إليه بالليل و النهار  و الدعاء و الاستغفار و الاعتراف بالذنب لا للتبرير و حاولي أن تتواصلي مع شيوخ المساجد و اشرحي لهم الوضع وكوني متأكدة من طرق باب الله لا يرجع خائبا أبدا و إياك أن تأخذي بنصيحة من يقول لك اذهبي و قدمي لجوء و غيرها  هذا شخص كاذب لا يفقه شيئا ،هناك أشخاص أسوء حالا من حالتك قتل أهلهم و دمرت بيوتهم واغتصبت نساؤهم و كله بالدليل  ولحد الساعة لم يفتح ملف لجوؤهم و يملؤون شوارع أوروبا و كندا و أمريكا و نحن من قلب الحدث نرى ما لا يراه الآخرون و هناك نساء كانت تريد الهرب مثل حالتك ووقعت في فخ عصابات الاتجار في البشر يعني تستخدم في الدعارة و عندما تحمل يأخذ منها طفلها ليباع و إذا ماتت تسرق أعضاؤها هذا الجانب الذي لا يستطيع أن يكشفها لك إلا من يحبك في الله و أنا أدعو الله لك بكشف همك و غمك . كوني قوية قوية وابحثي عن عمل شريف يسترك و اخرجي من تلك الدائرة المغلقة وابعثي رسالة لأهلك تعترفين بها بالخطأ و أنك تستعملين النتائج لوحد لذلك لا تحبين أن تتدمر حياة أخيك بسببك و أنك تائبة لله نادمة على كل شيء و ستجدين حياة جديدة أعانك الله .هناك من يقم بتحرير تعاليق لكي يبرر أكبر جريمة في حق الإنسان مع ربه و نفسه و أهله قرأت تعليقات أولئك الذين يقولون هي حرة عن أي حرية تتكلمون ولو أنكم في نفس موقف زوجها و زوجة ذلك الخائن لفعلتم أكثر  فأنتم لا تعرفون عن الشرف و القيم شيء مثلكم مثل نبات لا فائدة ترجى منه سوى تسميم الناس و كفى تلميع الأخطاء و إياكم أن يشملكم قول الله عز وجل قال: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19). سورة النور:19 . هناك عدة ضحايا  في القضية الزوج و أطفالها  و أهلها و الزوجة المخدوعة زوجة ذلك الفاجر و أطفالها  عندما ستعلم كيف سيكون حالها أخبركم ستنهار و لو كانت ضعيفة ستموت بحسرتها لتترك أطفالها للأقدار . الله عز وجل لا يفضح شخص من المرة الأولى .الستر نعمة عظيمة، ومنة جسيمة، لو كشفها الله عنا لافتضحنا، ولما نظر أحدنا إلى وجه أخيه، ولعمت العداوة والبغضاء بين الخلق أجمعين. يقول ابن الجوزي رحمه الله: "اعلم أن الناس إذا أعجبوا بك فإنما يعجبون بستر الله عليك"، ولو أن الله نشر ما ستر لما نظر أحد إلى أحد، ولما استمع أحد إلى أحد. يقول الله عز وجل : والَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إلَهًا آخَرَ ولا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إلّا بِالحَقِّ ولا يَزْنُونَ ومَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أثامًا﴾ ﴿يُضاعَفْ لَهُ العَذابُ يَوْمَ القِيامَةِ ويَخْلُدْ فِيهِ مُهانًا﴾ ﴿إلّا مَن تابَ وآمَنَ وعَمِلَ عَمَلًا صالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئاتِهِمْ حَسَناتٍ وكانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا﴾ ﴿ومَن تابَ وعَمِلَ صالِحًا فَإنَّهُ يَتُوبُ إلى اللَّهِ مَتابًا﴾ . وعن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد أوتي له بسارق، فقال السارق: والله هذه أول مرة، فقال عمر: كذبت فإن الله لا يهتك ستر عبده من أول معصية، "هذا قانون رباني عرفه سيدنا عمر فلا نصل إلى مرحلة  قد نفذ رصيدك من الستر .

الخيانة ليس لها عذر او مسامحة ولكن عليه وعلى اهلك عدم نشر الفضيحة التي تسببتي فيها وأن الطلاق كان لعدم التفاهم

يا الله على التعليقات ، هى مخطئة لكن مو الو حق يرميها لاهلها عشان يقتلوها، ولكد شي مستفز لما امراة تقول انو زوجها زنى زنى علاقة جسدية كان هدولة الى بالتعليقات الى بايدو تصرف الرجل ، كانو حكولها اصبري ربنا يهديه ومن هالهراء،اتمنى ان النساء تتعلم الى بتسامح لزوجها خيانته ، الخيانة لا تغتر للطرفين ، ولصاحبة القصة اذهبي لرجل دين له شلطة بالمنطقة او بالشرطة وانقذي نفسك

انتي المتحملة للمشكلة بشكل كامل لانه في البداية اتخذتي القرار بالابتعاد عن الرجل ووعدتي زوجك بعدم تكرار هذه التصرفات وبعدها انتي من بحثتي عن هذا الرجل اي ان كل ما حدث كان بمحض ارادتك ويجب عليكي مراجعه نفسك فالمسالة ليست متوقفة بالشكل الكامل على خيانة الزوج وانما متوقفة على كسرك لقسم بالقران بعدم القيام بهذه التصرفات مرة اخرى وقمتي بها بكل سهولة

الموقف الحالي يدل على كرم اخلاق كبير من الزوج تجاهك فمن الممكن لشخص اخر ان يخرجك من المنزل في الغربة ويتركك دون مساعدة ولكنه حتى الان يتعامل معك بالشكل الافضل ولا تمتلكين حق الاعتراض في اخباره لمن حولك بحقيقتك وحقيقة ما قمتي به

كل ما يجب عليكي القيام به هو الاعتراف التام بما قمتي به من خيانه ومن رايي انه يتوجب عليكي القيام بما يتطلبه الموقف من تراجع وخضوع وعدم تحميل الخطا للزوج لانكي لن تتمكني من ذلك والافضل هو ان تظهري الطاعة لحين عودتك الى اهلك

من المميز ان يكون هذا التعامل بالتطابق فهذه هي طبيعة الانسان ما قام به هذا الرجل تجاهك انتي قمتي به بالفعل مع زوجك وهذا يدل على ضعف شخصية كبير جدا منك ومن رايي ان الافضل الاعتماد على التعامل مع الموقف الحالي بالامتثال لما يرغبه الزوج لانه لم يعد هناك مجال لاقامة الثقة مرة اخرى بينكم

بعيدا عن ما حدث بينك وبين الزوج حتى الان فيجب عليكي التعامل مع الموقف بدراسة ما قدمه لكي هذا الشخص حتى تضحي بكل ما تملكين من استقرار لاسرتك او غيره من الامور التي يجب رعايتها بهذا الشكل وهذا يدل على عدم استقرار نفسيتك بالشكل الكامل وهذا لظلمه لكي والتمسك به ايضا