ماذا تفعل لو علمت أن زوجتك تحب شخص آخر

بالنسبة لسؤالك ماذا تفعل لو علمت أن زوجتك تحب شخص آخر الزوجة إذا خانت زوجها مرة وهذا بالتجربة ستخون بعدها ألف مرة وكذلك الزوج وفرص التوبة محدودة جدا في هذا الزمان أمام تهافت المغريات وسوء استخدام شبكات التواصل ...فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان لكلا الطرفين ...الله سبحانه يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم مانفعل وفي ذلك رحمة منه تعالى وهو البر الرحيم لكن شرط التوبة الاقلاع عن الذنب والتمسك بالله وتنقية النفس ...أؤكد أن أي خيانة تخص الذكر كما الأنثى وهذا مرتبط بالتنشئة الأسرية وفتن الواقع ...نصيحتي أن يرشد الناس إستعمال وسائل التواصل لأنها للأسف مع توسع سوء استخدامها مرض عضال يهدد جسم الأسر المسلمة ...بالله ماذا نتوقع اليوم من أطفال أدمنوا الجوال منذ سن الثانية من العمر والسبب للأسف الوالدين ...ماذا نتوقع وكل فرد في الأسرة مختل بهاتفه أغلب الأوقات ...ادمان شديد والنتيجة خراب الأسر والمجتمعات ...انهارت القيم وتداعت ...الأسرة انهارت ...ناقوس الخطر يدق بشدة ...أما عن الخطيب الأول والحب الأول ...كم قتل الحب الأول وكم شرد من أسر وكم أدخل أزواجا في دوامات الألم المر ...أقول لكل زوجة تتمسك بهذا المرض إتقي الله في زوجك وإن كان لك أبناء إتقي الله فيهم أكثر فهم أجمل حب يربطك بزوجك ...لو كان في الحب الأول خيرا لدام وكم من الزوجات أغراهن الحب الأول ففقدن عذريتهن ...بل ضحى أزواجهن فسترنهن وكانت عاقبة هذا الستر لؤما واستهتار من الزوجة بل وكرها أعمى للزوج وخيانته باسم الحب الأول هو السم الأول والأخير .... ...نسأل الله حسن العاقبة ..

يارجل لك اربع عشرين سنة زواج وعندك منها ابناء وتعرف انها خاينة وساكت عليها وعلى تصرفاتها وافعالها الوقحة  لماذا لم تطلقها بعد ماعرفت انهاتخونك مثل هذة المراة اللعوب الفاسقة لاحد يتعاطف معها او يتامل خير منها  ولن تقلع عن الخيانة مهمايكن طلقها وخذولادك يعيشوا معك ولاتتركهم لها فهي غير جديرة بتربيتهم والاعتناء بهم وتزوج بامراة صالحة تكمل حياتك معها وتساعدك في تربية ابناءك

تستاهل ماحصل لك 

خلها تروح ل اهلها يوم بدون طلب منك وركب كاميرا في غرفه نومكم وراقبها وقت م تطلع هنا بيكون عندك اثبات عليها 

لما الواحد بقول لا تثق بانسان خدعك وغدرك وبمعنى استحمرك قالتلك بتحب واحد وعاملة معه علاقة واربع شهور انت وهيه عايشين اخوان وبعدين بتصحى وبتخلف منها وضبطتها ولم تردع واليوم شالت كل شيء فيها والبستك ثوب الخيانة والعار واليوم تأتي لتنقذ نفسك بعد اربع وعشرين سنة وشو عرفك ان الاولاد اولادك الله يصلحك ويهديك لبستك قرون ما عليك الا ان تحتفظ بهم اجارنا الله من امثال زوجتك

٩٥٪ من الزوجات يخونن ازواجهن سواء عاطفيا او جسديا لكن بسبب ثقة الزوج لا ينكشفن . 

لهذا السبب نقول أن المرأة التي فقدت عذريتها قبل الزواج لا تصلح للزواج، هذه عادات و تقاليد بنيت من خلال تجارب أسلافنا. تجربتك هي مثال حي لكل من يدعي أننا متخلفون و يجب أن نستر على النساء و تجاربهم السابقة. نفس الشيء ينطبق على الرجل الذي يفقد عذريته قبل الزواج، سيخون و لا يؤتمن.

عليك بظاهر الامور . وماتفعله في الخفاء ربك يحاسبها. 

يا بني آدم انت رجل عارف شو يعني رجل روح تزوج وتركها بلا كلام فاضي وعرض للمحكمه افعالها حتى ترجعلك كل صغيره وكبيره ويعطوك حق تبني ابنائك لانه سوف تعلمهم الفساد

انا ارى انه من الصحيح أن تترك زوجتك فلا بد من أنها ستستمر لما تفعله ولن تتوقف عن ذلك والدليل انك واجهتها ولم تتوقف ولم تحترم كلمة لك ولم تعتذر أيضا فمن الأفضل أن تحذيرها اخر مرة وتخبرها انك ستعطي لها فرصة اخيرة لكي تتراجع عن كل ما تفعله ولكي تغير من نفسها لكي لا تأتي في النهاية وتندم على كل ما فعلته سابقا وحاول أن تساعدها في التغير وتحاول تهدأتها دائما وان لم ينجح ذلك فمن الأفضل أن ترى حياتك انت وايضا لا تترك اولادك بل اهتم بهم هم ليس لهم أي ذنب فيما يحدث

من الواضح انك أعطيت زوجتك فرصة قبل الزواج رغم ملاحظتك لها وفكرت فى أنها ربما سبب حزنها هو الفراق وبعد الزواج ستتغير ورغم معرفتك منها أنها فقدت عذريتها ولأنك تحبها سامحتها فأنت لك اجر على ذلك ولكن انت الان رأيت أنها لم تتغير بل تزداد سوءا إذا هى ليست صالحة لك فأنت إذا كنت لا تريد أن تطلقها لأجل الأبناء فحاول أن تتزوج عليها ولا تتطلقها لكن بشرط العدل ولكن إذا لم يكن باستطاعتك فانفصل عنها واعطيها حقها أيضا من نفقه لها ولا بناءها وتزوج غيرها صالحة والله سبحانه وتعالى قال "فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان.." استخرالله عزوجل اولا وحتما ستوفق لما فيه خير لك .

لماذا لا تطلقها ؟؟ خذ ادلة الخيانة معك و اطلب طلاق للضرر و خذ حضانة اطفالك لماذا تعيش في ذل ؟! امرأة غير صالحة شوف غيرها و خلص

بالنسبة لقولك زوجتى الكاذبة تخوننى ولا تزال متعلقه بخطيبها السابق هذه نقطة  وبالنسبة لأنها اخفت عنك عذريتها هذه نقطه اخرى وبالنسبة لأمر أنها تفعل اشياء اخرى من وراءك تدعى الشك فهذه نقطه اخرى وبالنسبة لأمر علاقتها معك نقطه اخرى وبالنسبة لأمر أنها تحرض أبناءها كل هذه تدل على أن زوجتك لا تحبك وواضح انها أجبرت عليك فلماذا تسمح لنفسك بذلك هى إذا كانت لا تحبك تتركك لكن لا يحق لها فعل ذلك وانت كان عليك من البدايه عندما علمت بأمر حبيبها وأنها شارده وتصرفاتها تدل على ذلك أن تتركها لكن انت الان يجب أن تتحدث معها وان تحذرها بأمر الانفصال ان لم تتراجع وإذا لم تتراجع واستمرت على وضعها فحينها طلقها فلا تحمل نفسك مالا طاقة لها وتحمل نفسك الضرر أكثر من ذلك وهى ما اجنت على نفسها انت اتقيت الله فيها لكن هى لم تحفظ ذلك حذرها لعلها تتراجع لكن بهدوء وحكمه وبعد ذلك على حسب تصرفاتها اتخذ القرار.

وايش اللي يصبرك؟ ستمرض أو تموت قهراً.. الأولاد سيمبسون وسيشقون طريقاً مختلفاً عنك إذا كنت تصبر عشانهم.. طلقها وارتاح من هذا الوضع المخزي