ماذا أفعل إذا أحببت أخت زوجتي

لو زوجتك فعلت ذلك باخوك كيف سيكون موقفك؟ انت خاين لكنك لم تتب بعد..ارتقب انتقام الاقدار

عليك ان تحترم زوجتك أكثر من ذلك 

تخيل شخص يفعل هذا مع بناتك اترضى؟

استغفرالله العظيم وتوب اليه يا رجلالفتنة لا تخرج بيرم وليلة من قلبك عذابها في قلبك اختبار هل تصبر ان ترجع والله عز وجل بيطهرك فاثبتوعذاب اليوم اهون من خزي يوم القيامة احمد الله عز وجل انه سترك

في مذهبنا يجوز الجمع بين الاختين بشرط العدل بينهم وتوفير سكن مستقل. 

إشغل نفسك في تجارة في طلب العلم في الرياضة وفي قراءة تفسير مع الأيام بيختفي.

الحل هو انك تلتزم بالصلاة بالمسجد وتتقي الله بزوجتك المسكينه 

بالايام الاخيرة هذي السؤال انتشر بطرق مختلفه كان البعض يحاول نشر مثل هذي الافكار المقززة و نشر افكار زنا المحارم و تدمير الاسرة لذا نرجو من القائمين وقف و رفض هذي الاسئلة 

بدانا نلاحظ بالايام الاخيرة انتشار هذا السؤال بطرق مختلفه و الظاهر انه البعض يبحث عن نشر هذا الشذوذ و زنا المحارم و نرجو من القائمين رفض مثل هذي الاسئلة لما فيها من نشر افكار و مقدمات زنا المحارم و مثل هذي القاذورات 

اخت الزوجة دايم  افضل من اختها

تزوجها مسيار و ريح راسك 

ماهو الفرق بين زوجتك او اختها نفس الجينات نفس الشبه نفس الدم غير الحرام احلا

اذا كنت جادا بالارتباط بها وتستطيع ان تعدل بينهم يجب ان تتقدم لها رسميا بدلا من العلاقات المحرمه.

جاهد نفسك الاماره بالسوء اقرأ كتاب ذم الهوى و إقرأ كذلك كتب تطوير عقلك الباطن و سوف تكتشف الطرق السليمة لترك التعلق المرضي لي عندك

انت تتساءل عدة اسئلة عن سبب خيانتك ولكن انت من تستطيع أن تحدد ما إذا كانت مرض نفسي او اختبار أو ابتلاء. او وساوس شيطانية فأنت اكثر من يعرف نفسك هل كنت هكذا بطبعك أم اغوتك اخت زوجتك واتبعت الشيطان وكان اختبار وانت بضعف ايمانك اتجهت إلى هذا الطريق فأنت من تعرف السبب وانت من فعلت وانت بعد كل ذلك من بيده الخروج تماما وعدم العودة إلى هذا الطريق تماما فأنت اختر إما أن تستمر وحتما سيكشف امرك أو تتوقف وتتوب ونخرجها من قلبك انت لن تنسي ما حدث لأنها خيانة لكن بتوبتك وقربك من زوجتك والابتعاد عنها ستنسي بعض الشئ حتي وإن تذكرت من فترة لأخرى 

تقول ماذا أفعل إذا أحببت أخت زوجتي إذا استطعت حاول أن تتزوحها بما انك تحبها ولكن اياك والخيانة تب منها تماما لانك قبل أن تخون زوجتك انت تخون الله فتب إليه وإذا قبلت اختها تزوجها بالحلال وبذلك لا تبتعد عنها بما انك تحبها وطلق زوجتك لكن تقول احب زوجتي فأنت لا تحبها إذا كنت تحبها لما خنتها وابتعدت عن هذا الطريق لذلك انت يجب أن تتوقف سواء بالزواج من اختها وطلاق زوجتك او البعد عن اختها تماما والتوبة وتعويض زوجتك ولا تخبرها بما فعلت يكفي توبة صادقة منك أمام الله 

سؤالك ماذا أفعل إذا أحببت أخت زوجتي من الواضح انك كنت تحبها قبل زوجتك والا لماذا لا تستطيع نسيانها انت الآن متزوج إذا فيجب أن تحترم زوجتك والا لما أحد اجبرك من البداية إلى الزواج من زوجتك كنت تزوجت اختها أو ابتعدت تماما عن هاتين الاختين حتى لو تقع في الخطأ هكذا وهي كيف لها أن تخون اختها وكيف تنظر لها مثلك أيضا أنا أنصحك اذا استمريت على ما أنت فيه أن تترك زوجتك وأن تبتعد تماما عنهم حتي لا تستمر في الخيانة أكثر من ذلك وانت مازلت تفكر فيها ولا تستطيع إخراجها من عقلك بهذا الشكل 

حبك لأخت زوجتك يجب أن يتوقف فهي ابتعدت عنك وانهت تلك العلاقة لهذا يجب أن تفهم ان انتهى كل ما يجب عليك فعله الان هو ان تستغفر ربك فعلا وان لا تقابلها مرة أخرى الشهوة بينك وبين اخت زوجتك تعني نهاية اسرتك تماما فما تعاني منه ليس مرض انما تهاون منك تجاه دينك وتجاه زوجتك و اطفالك ايضا لهذا انسى الأمر تماما واخرجها من راسك تماما

عليك أن تتوقف وتمنع نفسك من هذا الاذى فانت يجب أن تفهم أن ما تفعله جريمة في حق زوجتك لهذا يجب أن تتوقف وتبتعد تماما عن أخت زوجتك لا حول ولا قوة إلا بالله فانا أصابتني صدمة مما سمعته منك وعليك أن تفهم أن الله يمهل ولا يهمل وأنك أن لم تتوقف فسيكون حسابك عسير اتق الله في زوجتك وابتعد عن اختها تماما