لماذا يتزوج الرجل على زوجته وهو يحبها

بلاش نزاعات احتكاريه الحب مش عيب ولا غلط 

هو حر فمن حقه الزواج بمن يريد

وما المشكلة فهو حلال له اربعه اين المشكلة وما مانع الحب

انا احب زوجتي و ابنائي رغم ذلك اتزوج مسيار كثير 

الرجال يحبون التنويع 

تعبنا واحنا نفهمكم ان الذكر مايحب الا نفسه ومتعته الجسديه الذكر لايحب زوجته الذكر لايحب اي امرأه هو بدلك فيها لانها تبسطه في الفراش اكثر منك

عامليه بالمثل وتزوجي.

صحيح من يحب لا يخون . ولكن فعلا ربما اغواه الشيطان .واغوته تلك الفتاه .وهذا نتيجة الاختلاط . والله الناس كانت بخير بدون اختلاط.  لكن اليوم الفتن موجوده في كل مكان . ومعنى ان الرجل يمارس الجنس مع فتاه لا يجب ان يكون يحبها فقط تغريه ويعجب بها في تلك اللحظه والباقي يتعلق بايمانه وتقواه وواضح أن إيمانه ضعيف . لان الرسول صل الله عليه وسلم قال "لا يزني المؤمن وهو مؤمن" يعني يكون الإيمان قد ملأ قلبه . لنقل انها كانت مجرد نزوه ربما .لانه لو عشقها لما اهتم لمشاعرك لحظه . لكنها كانت نزوه شيطانيه لا يفرق فيها العقل بين الواقع والخيال بين الحق والباطل . وبالنسبه انك لا تشعرين باي مشاعر الان ربما هو من هول الصدمه ولكن تلك الصدمه كانت جيده لك كي تعي وتفهمي ان زوجك كباقي الذكور تسيره غرائزه الا اذا كان ذو تقوى وإيمان . وان تعي وتفهمي انك لا يجب ان تعلقي قلبك الا بالله وحده . هو زوجك نعم احبيه اهتمي به اطيعيه بما يرضي الله ولكن لا تجعليه كل حياتك .فالحياه كلها يجب ان تكون لله ومن اجل الله وفي الله والقلوب يجب ان تتعلق بالله وحده .وغير ذلك فإنه تعب نفسي كبير. كلما تعلق القلب بالله وحده اصبح الانسان حرا .وغير ذلك فهو عبد لهواه . اسأل الله ان يربط على قلبك ويرزقك القوه والصبر وذكر الله وقراءة القرآن وقرب الله الذي لا تضاهي قربه اي حريه واي متعه حقيقيه بالحياه.  ودمت بخير وصل اللهم على سيدنا محمد.  

انت تتساءلي لماذا يتزوج الرجل على زوجته وهو يحبها ولكن من الممكن أن يكون اغواه الشيطان مثل ما اخبرك بسبب ضعف إيمانه خضع لها ولكن هذا ليس عذرا ابدا فالله سبحانه وتعالى قال "إن كيد الشيطان كان ضعيفا " فأنت حاولى أن تأخذى وقتك فى الحزن لانه صعب عليك ولا تصدري قرار الآن وانت حزينة وبعد فترة اصدرى قرارك ايا كان سواء بأن تقبلى أن تعطيه فرصة بما أنه تاب وتزوجها ولا تحاولى أن تجعليه يطلقها حتي لا يخرب بيتها أيضا بما انها تزوجت أو تنفصلى عنه تماما ويتحمل نتيجة فعله استخيرى الله واصبرى إلى أن تقررى بالفعل 

اعلم أن الأمر صعب عليك وليس بالسهل ابدا لا الخيانة ولا الزواج عليك وانت الآن في حيرة من أمرك لكن انت الآن باختيارك إما ان تستمري معه أو تنفصلى عنه وهذا حقك هو فعل شئ خاطئ خان الله قبل أن يخونك وانت إذا لك الحق الآن هل تستمرى معه ام تجعليه يتحسر على مافعل ويندم وتنفصلى عنه القرار لك في النهاية لا تتعبي نفسيتك لأجله اعلم انه وضع صعب عليك لكن ماحدث حدث لذلك اصدرى قرارك ولا تحزني نفسك

وقت خانك معاها وتزوجها ؟ طيب ما تقدم لاهلها ؟ اهلها وافقو يعطوه وهو متزوج كيف حصلت كل دي الامور ؟ وكيف صارت أصلا والله أنا براي يوجد حلين يا اما الانفصال خصوصي إذا ما في عيال او انك تسامحي بشرط هو تزوجها عشان يستر عليها صح ؟ اوكى تمام يتزوجها ٦ شهور وبعدها ينفصل عنها وعادي واذا قال لك لا بعدها انفصالا ايضا واذا وافق وكذب عليكي اكيد انفصال واخيراً { ممكن تسامحي وترضي بالواقع لان هو تزوج ثانيه وهذا شرع ربنا وفي نساء تقدر تسامح وتجلس مع الرجال وفي نساء لا حسب انتي كيف بس إذا هو خانك قبل لا يتزوج بها اي هذه خيانه من حقك طلب الطلاق بدي القصة لان هو قبل لا يتزوج بها فهمتي قصدي عاد انتي حرة بهذا الشي 

أنت على حق هو لم يحبك أبدا هذا أولا وثانيا هو خانك وتزوج من فتاة عذراء وهذا يعني أنه هو من اغواها وليست هي من اغوته لانه ما من فتاة عذراء ستضحي بعذريتها دون أن تكون ضامنه من أن الرجل سيتزوجها وعليك أن تفهمي هذا جيدا فأنت فتاة ويمكنك أن تحكمي على الأمر لهذا فكرة انها هي من اغوته فكرة مرفوضة فهو لم يحبك ابدا وكل كلامه كان كذب في كذب وهذا واضج جدا