في لحظة ضعف تقربت منها والآن تهددني...!

يسعد كل أوقاتكم جميعاً... أنا شاب عمري 22 عام ومتزوج منذ عامين حيث كان زواجي يوم ذكرى ميلادي عندنا كان عمري 20 ولأجل الصدفة زوجتي يوم ميلادها نفس يوم ميلادي ولكنها تصغرني 3 سنوات حفل زواجنا كان جداً رائع حيث اجتمع عيد ذكرى ميلادنا وحفل زواجنا في يوم واحد وكان الاحتفال من أكبر وأضخم وأشهر الاحتفالات في منطقتنا، لله الحمد أموري الحياتية والمادية تمام حيث أأني لم أكمل دراستي لظروف قديمة ولكنني أدير 3 محالات ملكنا وهي مشهورة في منطقتنا حيث نمتلك غيرها وأنا أتلقى ربع أرباح المحالات ويقدر راتبي الشهري من 7000 إلى 10000 دولار، ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، اعذروني لم أتكلم في هذا الأمر للتفاخر بصغر سني وراتبي الجيد لكن لهذا الأمر علاقة قوية في قصتي، بدايةً أحدثكم عن سبب زواجي وهو عندما كنت في عمر 17 عام بدأت أتعرف على فتيات ولم أكن أعمل وكنت قد تركت الدراسة لظروف أمنية في ذاك الوقت وكنت متفرغاً ولا يشغلني سوا البنات وكان همي أن أجامع فتاة وبعد عام من هذا الحال رأيت منام أفزعني وأعادني إلى رشدي وتركت كل الفتيات اللواتي كنت أعرفهن وبدأت بالصلاة والتوبة لله وبعد شهر تقريباً وضعي الأمني عاد على ما يرام وبدأت بالعمل بأحد محالات والدي حتى تعلمت كل أمور العمل وما يتوجب علي فعله وبقيت أتعلم فترة 7 شهور تقريباً وبعد ذلك أصبح عملي ضمن محلين أدير المحالات أون لاين وفيس تو فيس وكان اعتماد والدي علي كبير حيث حرص على أن أتعلم بسرعة لكي أبقى بعيداً عن المشاكل الأمنية ليطمئن علي أكثر وأنا على هذا الحال بعد مرور شهرين أعجبت بفتاة تتردد إلى إحدى فروع المحل للشراء إعجابي بها كان يزيد كل يوم وهي كانت إحدى سكان الحي الذي فيه محلنا لكنني لم أستطع التقرب منها داخل المحل (صراحةً خفت من الموظفين أن يكون أحدهم جاسوساً لوالدي هههههه) قررت اللحاق بها في إحدى زيارتها لمحلنا وتظاهرت أمام الموظفين أأني وجدت خلفها قطعة نقود من فئة ليست بقليلة ولحقتها وأخبرتها عن النقود أكدت لي أنها ليست لها ولكني لم أعرف كيف اخبرتها أني لحقت بها لأنني أعجبت بها لكنها تفاجأت وغضبت وذهبت بلا كلام ومرة اسبوع ولم أرها رغم أن زياراتها لمحلنا كانت شبه يومية عند ذلك خرجت وأصبحت كثيراً ما أمشي بالقرب من منزلها وبعد فترة رأيتها تخرج من باب العمارة التي تسكن بأحد شققها عندما رأيتها ذهبت إليها بلا تردد واعتذرت لها وقلت أني اخبرتها بشعوري حيث أني أفكر بالزواج ولا تسلى وقلت لها أن لا تعطني جواب ومعها ثلاثة أيام ان كانت موافقة فأنا سأعرف إن زارت محلنا قبل انتهاء الثلاثة أيام وفعلاً في اليوم الثاني أتت وعلى غير عادتها مبتسمة بنظرات قليلة جداً إلي بعد ذلك بدأ مشوار إقناع اهلي بالزواج رغم صغر سني فكان عمري أكثر من 19 عام بقليل أبي لم يقتنع بالفكرة وأمي أشد من أبي كانت ولكن في النهاية وباختصار وبعد ألف محاولة تركت العمل لدى والدي وهددني بطردي من المنزل في حال عدم عودي فتركت البيت قبل طردي بعد أسبوع اتصل بي والدي موافقاً على زواجي علماً أنه يعرف أهل الفتاة جيداً وليس لديه أية اعتراض سوى على العمر وحتى عندما تقدمت للفتاة والدها كان متردداً بالنسبة لسني وسن إبنته إلا أنه وافق بعد إقناعه من قبل والدي بسبب صداقتهم القديمة وموافقة إبنته أيضاً وخطبت وعند خطبتي أخبرني أبي بأنني يجب أن أدير بدل المحلين ثلاثة وقال أأني يجب أن أسكن وحدي لكن ضمن العمارة التي يسكن بها أهلي وخصص لي والدي راتب خصصه لي نسبة وليس راتب ثابت وذلك حتى أكن نشيطاً وأعمل على تحسين عمل المحالات وكانت نسبتي ربع أرباح المحالات الثلاثة وبعد إتمام ذلك تزوجنا أنا وخطيبتي في ذكرى ميلادي العشرين وذكرى ميلادها زوجتي ال17، بعد زواجي بسنة ونصف تقريباً رزقني الله بمولودة جميلة، قلب القصة بدأ بعد زواجي بأكثر من 6 شهور بعد أن بدأت تأتيني مراسلات عبر الواتساب من إنسان لم أكن متأكداً إن كان ذكر أم أنثى لكن الادعاء كان أنها امرأة عمرها 30 وتحبني وتريديني ولم أكن أسمح لها بالحديث وكنت أغلق معها الحديث دوماً وكنت أحياناً أشك أنها زوجتي وأحياناً أنها إحدى أصدقائي وبعدما بدأت بمراسلتي بيومين بدأت تحاول الحديث بالجنس لكنني كنت أغلق الحديث وبقيت على هذا الحال ما يقارب 15 يوم لم يكن الحديث بيني وبينها سوى من أنتي وترفض الكشف عن نفسها وهي تحاول اغرائي وإلى آخره وبعد أن يأست من محاولتي معرفة من تكون ضغطت على زر حضر وفي نفس اليوم تحدثت الي عبر الواتساب من رقم ثاني وواجهت مني الحضر ورقم ثالث واجهت مني حضر غابت عني 3 أيام حتى اتصلت بي من رقم آخر أيضاً وفتحت المكالمة حيث لم أعرف من يكلمني لأني حتى صوتها لم أسمعه من قبل وعرفت عن نفسها وترجتني أن لا اقفل الخط وأنها مستعدة أن تحدثني من هي وأنا تريد مساعدتي بأمر ما ووافقت على طلبها حيث قالت لي أنها مطلقة وعمرها 30 عام ودعتني لمنزلها الذي يسكن به معها ابنيها وأعمارهم الكبير 3 سنوات والصغير سنة أو أكثر بقليل وقبلت دعوتها لأعرف من تكون وذهبت لها عند الساعة العاشرة ليلاً وذلك حسب طلبها وأنها لا تستطيع استقبالي بوقت مبكر وأنها تخاف من مقابلتي بالخارج وأنها مرتبطة بابنيها وأول ورغم أنها تسكن بمنزل قريب من منزلنا إلا أأني لم أعرفها إلا عدما رأيتها عرفتها من شكلها ورأيتها بمنزلنا أكثر من مرة تزور زوجتي وأمي كثيراً وعندما وصلت لها كانت متبرجة جداً ولكنها متسترة من حيث الملابس ودخلت جلست في الصالة وتحدثنا وحدثتني أنها تحبني وأنا لم اصدقها لفارق السن فلم أكن أظن أأني من الممكن أن أحب أو أعشق أنثى بهذا الفارق العمري بيننا أو أنثى تحب شاي بذلك الفارق العمري وأنا عندها وبعد سماعي لكلامها ضحكت بشدة من كلامها الذي لم أقتنع به وبسبب ضحكي انزعجت وقالت لي انتظر قليلاً ذهبت دقيقة وعادت وهي ترتدي ما كانت ترتديه تحت عبائتها قميص نوم متعري جداً ومن دون حجاب حيث أن زوجتي لم تغرني بهذه الطريقة حتى أن رائحة عطرها كانت مغرية وأتت لي وضمتني ولم أقاومها أبداً وحصل ما حصل وندمت وذهبت من عندها هارباً لكنني لم يمر اليوم الأول والثاني إلا وقد اتصلت بها وأصبحت أذهب إليها كثيراً وأعطها المال حيث اكتشفت أنها أحبتني لأجل المال وأصبحت تطلب مني المال دوماً لكن ليس أكثر من تكاليف لأولادها وتكاليف حياتية وعند صحوتي بعد أكثر من شهرين من معرفتي الشخصية بها ندمت ولكنني عندما أخبرتها بأأني سأتركها وسأبقى أمدها بالمال لكي تحتاج أحد هددت أنها مستعدة أن تفضحني لأمي وزوجتي في حال تركتها ورغم أنها أحبتني بالبداية من أجل المال قالت لي أنها لا تستطيع تركي وأنها تشعر نفسها أكثر من زوجة لي وتراني أكثر من زوج حسب وصفها ماذا تنصحوني فأنا تبت ولا أريد العودة للحرام أرجوكم لا تلوموني فكل إنسان يخطء ويتوب وأنا تبت لله ومستعد أن أفعل أي شيء للتكفير عن ذنبي ولا تنسوا أن الله يحب الستر وأنا أريد الستر ولا أريد أن أفضح