خيانة زوجي المتكررة تقلب حياتي رأساً على عقب

يجب عليكي ان تعملي وخاصه انه لم يمنعك بشكل صريح فاستغلي الانر الان واعملي لان عملك سيكون مصدر قوتك وثقتك في حياتك فعليكي ان تعرفي هذا جيدا بدون عمل ستكوني دائما خائفه ومتراجعه اما في حاله وجود عمل فستاخذي حقك بلا خوف

ان تهاونك في حقك اول مره هو ما دفعه لان يفعل هذا ثانيه فلا يجب عليكي ان تفعلي هذا وان تتركي نفسك ليقوم بخيانتك وتتحملي من البدايه فيجب ان تكوني على وعي اكبر بهذا الامر وان لا تتركيه وتتساهلي في حقك لانه سيتمادى

يا اختي الكريمه يجب ان تكوني متفهمه ومن ثم تجريه لكي يعترف لكي بكل شيئ فهو ان كان يشعر بالخوف فلن يعترف وسيخبئ الامر اكثر فان عرفتي شيئ او معلومه يجب ان لا تخبريه بانكي عرفتي حتى لا ياخذ حذره لكن اتركيه حتى تتاكدي تماما من الامر 

اولا يجب عليكي ان تفكري في العمل سواء وضع العراقيل ام لا فالامر لم يعد له الان فانتي يجب ان تؤمني نفسك فهو اولا يرسل المال الى بلده ولا ينفقه عليكي فعليكي ان تعملي وتؤمني نفسك حتى في حاله حدوث اي شيئ تتركيه ولا تقلقي من ماذا يتفعلي

المراه يمكنها ان تغفر للرجل اي شيء الا الخيانه حتى وان خان مره واحده فانها تكون في قلبها طوال العمر ولا استطيع نسيانها فما بالك من تكراره بخيانته وتكراره في العلاقات المحرمه مع الفتيات وانه لا يحاول ان يبني معك علاقه جديده يجب ان توجيه بكل ما عنتي حتى يقف امام نفسه وتضعي علاقتكما في المكان المناسب لها امان تكمله بمراضات الله سبحانه وتعالى واما الطلاق يكون هو الحل

حاولي ان تجلس معه وان تخبربه  ان هذه الجلسه الاخيره التي يمكنك ان تتكلمين فيها معه وانت تكلم مين معه وان يجب ان تتكلم بكل وضوح وصراحه فان كان هو لا تكفيه زوجته فان المشكله يكون لديه ولابد ان تصل الى حل يرضي الطرفين ولكن كوني صارمه وصحبه قرارا وانك حتى لا تشعري بتانيب الضمير قد تكلمت معه حتى لا تشعري انك تظلميه  بينهم يجب ان تضعى النقاط  فوق الاحرف

انه لا يخاف الله لانه يبحث عن الزنا مقابل المال وهو محصن فمن لا يتقي حدود الله وبالتاكيد فانه لا يتقي الله في التعامل مع زوجته او مع اي شخص اخر انه لا يخاف من الله و يعلم ويعلم ان الزنا تهز عرش الرحمن ولكنه يسعى اليها بكل الطرق فان هذا الشخص امره ميئوس منه ولا تحاولي انت صاحيه بل حاولي ان تبتعدي عنه

القاعده الذهبيه تقول من خانك مره وتجرع عليك يكون في الف مره وهذه قاعده البشر لا يمكن ان تتغير فانك سامحت مره ولكنه لم يتغير ولم يحاول ان يبدا معك حياه جديده فان كنت متاكد من الاستمرار في خيانتك فعليك انت تركيه وتتطلقين منه

حبيبتي من الزوج الخائن ليس له اي علاج ان هذا يكون تباع شخصيته ولا يستطيع ان يتنازل عن هذه الرغبات فالامر لديك انت يكون تستطيعي ان تستمر معه وان لا تجعل هذا الامر يكثروا قلبك وهذا امر صعب للغايه بالمستحيل ولا يؤثر على اعصابك  استمر ما  فى زواجكك التي تخسرين نفسك بنفسك اغلى بكثير من وجود زوجككبجانبك تطلب الطلاق وذهبي من حياته

اذا كانت هذه الخيانات لا تتعدى المكالمات فأنت تستطيعي أن تستوعبي زوجك و تكسبيه لصفك و لا تتخلي عنه أبداً ربما هو بحاجة ملحة لأن تكوني متواجدة في حياته و أن يكون لك المكانة كزوجة أكثر لا تفترقي عن زوجك و أوقفي السفر و كوني الى جانبه دائماً ,,

هناك أسباب كثيرة للخيانة المتكررة اما أن تكون أمر مرضي لجى الزوج أو تكون بسبب تقصيرك و غيابك عن حياته كزوجة ,, الأفضل أن تتقربي من الله كثيراً و تسألي الشفاء  لزوجك اذا كمنتي غير قاجرة على أن تتخلي عن هذه العلاقة و أن تستعيجدي ثقتك بزوجك و أن تكسبية لصفك

عليكي أن تكوني حازمة أكثر مع زوجك و تعرفي في النهاية ما عهي الأسباب التي تدفعه لأن يخونك و أنت في سفرك هل  الفراغ لهذه الدرجة يؤثر عليه و لا يستكيع أن تبتعدي عنه أو أنه يشعر بالنقص تحجاهك ,, عليكي أن تسأليه بشكل مباشر وواضح ,, و أن تواجهيه بأخطائه لا تسامحيه مجدداً ويجب أن تتخذي موقف حازم