زوجتي تطلب العفو بعد خيانتها لي

نصيحه لاتتعاطف معها طلقها ولا تفكر العيش معها ولو أني مكانك حللت الطفل هذه مجرمه داهيه لاتأمنها صدقتي مايقبل الرجل المراه وخذ خائنه الا الديوث حتى ولو مكالمات أو سنابات وصدقني بيعوضك رب العالمين سبحانه

أنت أخطأت من أول يوم كان عليك الرفض و الآن أنت تعرف من البداية فاتركها

أخطاؤك كثيرة من البداية

ان رجعت فعليك نسيان تلك المواقف وان كنت اشك انك تقدر تنسى ذلك مما يجعل حياتك معها غاية في الصعوبة غير جحيم الشك وعدم الثقة ربي ييسر لك أمرك

انت راجل بس كان من الاول ولازم تعرف اهلها بكل شئ

اخي اولا كم عمر زوجتك حين تزوجتها؟ ثانيا كل المؤشرات كانت واضحه امامك قبل ان تتزوجها ان البنت قلبها مع اخر وحاولت تخبرك لكن كانت خائفه من اهلها، وهذا ما جعلها تتردد وانت هداك الله تجاهلت كل هذا واكملت الزواج. الان واضح انها تريد حياتها معك لكن الشخص السابق يحوم حولها اعلم جيدا انها يجب ان تغلق عليه الابواب وتركز في حياتها لكن كل ابن ادم خطاء. الحل اعتقد انك تتركها فتره بحيث تجعلها توقن انك لن تسامحها وانها خسرتك . ثم ترى ما يكون منها وما هو شعورك انت هل تحب ان تستمر او تنفصل. مع اني اظن انه يجب ان تنفصلا لفتره ، عندها هي ستعرف ان الاخر مجرد وهم وانت ستدرك انك تحمل جزء من المسؤليه وان عائلتك وابنك اولى بقربك.

دي واحدة مترددة افضل لك طلقها فهي لا تستحقك وهتتعب معاها جدا طلقها واطوي صفحتها

نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الحنانة وهي التي تحن لحبيب أو لزوج ابتعد عنها وانج بنفسك منها بالطلاق وابحث عن غيرها فالخيانة تجري في دمها

ليه وجع الدماغ انت تعيش مع جثه بلا روح او قلب اعطيتها فرصه اكتر من مره لتتغير وهي معوجه وخبيثه طلقها وانت غير نادم ولا تاسف عليها والولد هيتربي وهيعيش مع ابوه احلي عيشه واتركها لحال سبيلها تروح لعشيقها تروح جهنم وانت غير اسف عليها

اتركها و يبدلك الله خير منها.... منحتها اكثر من ٣ فرص ولازالت لم تتغير.... اتركها

لانفصال افضل

اتركها في سبيل حالها واشقق طريق حياتك من جديد ودع باقي الأمر إلى الله وهو يدبر الأمر كما يريد

انت لست مخطئ ولا تعيدها ابدا انساها وتزوج من اخري فهي ليست ممن يقدر قدسية الحياة الزوجية وانت سامحتها أكثر من مره ولكن ذلك جعلها تطمع فيك ...لا تعيدها .

لست مخطئ ولو سامحتها 

احذر 

من الاساس كذبت عليك واكتر من مرة والخيانه مالها حل طلقها وريح راسك لانها ببساطه لن تتغير صحيح الله تواب غفور ولكن نحن بشر ولانعلم الغيب ان عادت لبيتك فلن تأمنها عليه ولن تصدق انها تابت او تغيرت اشتري راحة بالك وان شاء الله ربك يعوضك عنها ب بنت حلال تصونك

لن تتغير طلقها

كااان الله في عونك أخي ... من أعظم المصائب هو خيانة الأزواج .. إلا أن خيانة المرأة تختلف كثيرا .. أنا رأيي أن لا تسامح ولا تعطيها أي فرصة .. فمن 4 سنوات كم فرصة أعطيتها والمصيبة أنك قرأت رسائلها وهي تخرج معه .. فبالله عليك امرأة متزوجة تخرج مع رجل يحبها ماذا تتوقع يعمل معها ..يفسر لها القرآن أو يشرح لها صحيح البخاري مثلا ؟ ..إعطاءها فرصة معناته أنك تطيل العذاب وأيامك الحزينة فلا أنت سترتاح من الشكوك ولا سترتاح فهذا الزوج قتلته هذه المرأة وانتهى فأخرج نفسك منه حفاظا على صحتك النفسية ومن يقول سامح وانسى هل هو يعيش في أحلام أو مثالية أو تأثرا بالمسلسلات أو فهما خاطئا للدين سيقولون إن كان الله يسامح فمن نحن حتى لا نسامح ..!!!!! يا إخوة ذاك رب العالمين أما نحن فبشر لا نستطيع التعايش مع الخونة . فالصواب والله أعلم هو في فراقها غير مأسوف عليها .. لكن المشكلة في الطفل فإن كان بالإمكان أن تكون قريبا منه فهذا جيد بحيث يكون معها وأنت تراه كل فترة فاتركه مع أمه وتزوج غيرها . وإن لم تستطع ذلك فانظر في أمرك وشاور وفي الفقه الإسلامي .. الحضانة للأم إلا إن تزوجت أو أثبت عند القاضي أنها خائنة . ومن طرق الإثبات رسائلها أو اعترافها أو الشهود .

الجميع يخطئ عزيزي اغفر لها خطأها من اجل ابنك ولو اخطات مره اخره اتركها