اكتشفت خيانة زوجي عبر الهاتف وطلبت الطلاق

منتهى الجحود لا يستحق التضحية

قصتك مؤلمه هو زوج اناني ولا يستاهل بعد تحملتني معه عدم الإنجاب والظروف وخانك ولم يضع لك اعتبار تطلقي منه وتزوجي وانجبي عيال ولا تضيعي سنينك الباقيه مع شخص هكذا وصدقيني سوف يندم ويبكي كثيرا لانه لن يجد زوجه تتحمل مثل م تحملتيه وفوق هذا كله معه خيانه انتي على حق ي اختي تطلقي منه فهو لا يستاهل هو شخص اناني م وضع اعتبار لكي في نوع من الرجال للأسف هكذا عندما تقفين بجانبه وتتحملين من أجلهم بكل سهوله يبيعونك في رأي انتي صح الطلاق احسن لك صدقيني

لا داعي الى الاستمرار بالتضحيه التي قابلها بالخيانه اتطلقي وتزوجي من اخر وانجبي

ما فعله زوجك ليس سببا كافيا للطلاق فكلنا يخطئ وكلّنا تزلّ قدمه بطريقة أو بأخرى لاسيما إن كان له من الخصال الحميدة ما يُحمد عليها أما إذا كان سبب الطلاق هو رغبتك في الإنجاب فهذا أمر آخر

حقك تطلقى منه ده ميستهلش تضحى عشانه بدل مايقدر حبك ليه وتحمل ظروفه كمان بيخونك ياريت تحمدى ربنا انك مخلفتيش منه واطلقى واخلصى

يا اختي ان هذه نعمه من الله ان الله اظهره لك وانت مع كل التضحيات لم يصون العشره ويحفظ لك الجميل ابحثي عن سعادتك وهو اجعليه صفحه في كتاب حياتك انتهي وفقد

أنت في الطريق الصحيح وعززي من ثقتك بنفسك، حيث إن الثقة تعني إحساس الشخص بقيمته بين الآخرين، فلا يخشاهم، ولا ينتظر حكمهم على تصرفاته، بل إنه يتصرف على طبيعته. ضحي به قبل أن يضحي بك.

اصبري عليه لعل الله يجعل لك مخرج واياك ان تشهري به حاولي ان تلمي الموضوع بينك وبينه ولا تخبري الاهل اغضبي فترة لكي يكون له درس .

حقك لو كان في مكانك لطلقك وتزوج ان كنت عقيمة

السلام عليكم خير الكلام ما قل و دل هو لم، يكافئك بالوفاء و الاحترام و انت من يضحي، فكيف كان تصرفه لو انت من كانت عقيما لكان طلقك او تزوج عليك. اختي فري بجلدك فمازالت الحياة امامك ربما يرزقك الله بابن الحلال و الذرية الصالحة. وفقك الله لما فيه خير لك.

هذا حقك ما تسمحيش فيه

ربنا ماطلب منك تتحملى شيء وهل لو كان الوضع معكوس كان هو هيتحمل حبى نفسك

انا معك يا اختي الغالية فما فعلته ستفعله اي امرأة في مكانك بكل تأكيد لا تضعفي ولا تتهاوني لأنه وقت ان يعود سوف يفعل ما يفعل ثانية بكل اسف ، لقد رضيت وصبرت معه الى درجة لا يصبرنها الكثيرات ولكن بكل اسف هو كسر قلبك ، لم يترك مجال لرجوعك الآن

يا ابنتي ان هذا من حقك بكل تاكيد ولا يمكن لاي شخص ان يلومك مهما كان الوضع فيجب ان تكوني اكثر حكمه وان تفكري جيدا قبل ان تختاري الطلاق او لا فلا يجب ان تفكري بالامر اكثر من اللازم ابدا فالقرار كله لكي انتي في النهايه لكن يجب ان تختاري بحكمه 

يا اختي الغاليه ان الامر يعود لكي انتي في النهايه فهذه حياتك انتي فيجب ان تكوني اكثر حكمه وان لا تعقديها ابدا فانتي من تختاري وفور اختيارك فلا يمكنك ان تعودي عن ما اخترته انتي مره اخرى ولا يجب ان تفكري بالامر من الاساس مره اخرى 

ان الامر يعود لكي في النهايه فهذا قرارك انتي فانتي من يمكنك ان تسامحيه ومن يمكنك ان تنهي الامر فلا يمكن لاحد ان فيدك في اتخاذ هذا القرار الا نفسك فعليكي ان تفكري جيدا وان تتخذي القرار وفور اتمامه فلا يجب ان تفكري به مره اخرى على الاطلاق 

لا وجود لاي مشكله في الامر فهذا من حقك فهو من قصر معك وهو من قام بخيانتك في النهايه فلا يجب ان تفكري في الامر اكثر من اللازم ابدا فحاولي يا ابنتي ان تكوني اكثر حكمه وان لا تعقدي الوضع ابدا فكوني اكثر حكمه يا ابنتي ولا تعقدي الوضع بلا داع 

كان الله معك يا عزيزتي ، ان الخيانة هي أكبر طعنه من الممكن أن يصاب به انسان ، وللاسف يكون الألم أكبر عندما نتلقاها من احبائنا يا اختي الغالية، برأي ان من الافضل ان تبتعدي ، حقيقة لم يكن في العلاقة شيء من الممكن ان تنتظري من اجله، ان هذا يكفي