لا أحب زوجي ولا أميل له هل أطلب الطلاق

مادام ما في اطفال انفصالك عنه افضل لانك مش قادرة تتقبليه

نصيحة اطلاقي منه عشان بناءا علي كلامك لن تحبيه ابدا وتعيشي حياتك تعيسه وحزينه ممكن لا قدر الله تترمي في علاقه غير شرعيه غصب عنك انا راجل عندي نفس كلامك بس حلها عندي الزواج باخري

اطلقي الان قبل ان تحملي منه وتتعقد الامور اكثر لا تترددي لن تتقبليه لا الان ولا بعد حين

يوميات

ما رح يتصلح 

انتى كنت مجوزاه على طمع انو ميسور الحال ولما عرفت انو على قد الحال لازم تطلعى كل عيوبه انتى انسانه ماديه ربنا يصلح حالك وهو ربنا يعوض باحسن منك وحده تعرف قيمته وتصير عليه فى ازمته

لستٕ مجبره على حياه مع شخص كهذامن أجل إرضاء أي طرف أو خوفاً من أهلك أو من كلام الناس،المهم نفسيتك ووضعك الإنساني معه ومادام بهذه الصفات الغيرمقبوله وغير محببه لديك،استخيري وتوكلي على الله وابعدي عنه فترة لاختبارمشاعرك تجاهه،فإن كنت مرتاحة وسعيدة في بعدك عنه،تفاهمي مع أهلك وكوني صريحه مع أحدأقاربك واشرحي كلل مايتعبك بالحياة معه،وربنا سبحانه وتعالى هو القادر على أن ييسر أمرك الخير.

الزواج ليس سجنا، فصحابية طلقها رسول الله عن زوجها لأنه ذميم الخلقة و هي لم تتقبله، و لم يذمها في شيء. إن كنت ستعتدين على حقوقه عليك كزوج فالأفضل أن تردي له مهره أو جزء منه و تخالعيه، من الأفضل قبل الإنجاب حتى لا تعقدي الأمور، أما نيتك فالله أعلم بها.

انا لا احب زوجي هل هذا حرام يصبح الأمر حرام اذا لم تفكري في حل و حربتي و لم تنحجي حاولي أن تقتربي من زوجك وبادليه مشاعر الحب والود، وابتدئيه بالكلام العاطفي، وأدخلي السرور إلى قلبه محتسبة الأجر عند الله، وشاركيه همومه، وقومي بواجباتك نحوه، فبعدك عنه هو الذي يولد لك الجفوة والنفور، ويأتيك الشيطان ليوسوس لك بتلك الخواطر السيئة.

عجزت اتقبل زوجي من بطر نعمة الله عليه عاقبه الله بعدم التوفيق، فأنت تمدحين زوجك ولم تشتك منه بشيء، وأيضا لا تنسي أن المرأة هي التي تشعر زوجها بأنها تقدره و تحترمكه و الحب هو ما يغير الشخص فتخيلي نفسك تعيشين مع شخص يحبك ألا تحاولي أن ترضيه و أيضا أن تتقلدي بصفاته حاولي فربما زوجك هو الرجل المناسب لك، فأخشى ألا توفقي في حياتك إن بطرت هذه النعمة، فكثير من النساء أذاقهن أزواجهن المر من سوء عشرتهم.

اصبحت لا احب زوجي ولا تنسي أن الشيطان الرجيم حريص على التفريق بين الأزواج، وقد تكون الأسباب واهية، لكنه يضخمها، وأحب أعوانه إليه الذين يدنيهم منه من يأتيه فيقول لا زلت وراءهم حتى تطلقا وحاولي أن تنظري الاى الجانب المضيء في زوجك و تتجاهلي الجانب المظلم

لا احب زوجي و لا اميل اليه و اذا كانت صفات زوجك و تصرفاته هي التي تزعجك و لكنه لا يؤذيكي و لا يخونك و أيضا يكرمك على قدر ما دياته فعليكي أن لا تركزي كثيرا على سلبياته و تحاولي قدر الامكان أن تتقبليه على عيوبه لان لا انسان خالي من العيوب وهذه هي الحقيقة

لا احب زوجي ولا استطيع الطلاق هنا ذروة المشطلة الحقيقة فأـنت ستكونيين محاربة من أهلك اذا فكرتي في الطلاق فاذا أنت الآن في الطريق الأصعب و لكن له نتائج مرضية و تسرك و أفضل لمك و لمستقبلك أنت و الاطفال و عليكي أن تحاولي أن تغيري في زوجك أفضل من أن تتركيه صحيح أن الامر صعب لكن نتتائجه مرضية

هناك مثل مصري يقول ضرب الحبيب مثل اكل الذبيب اي ان القبول هو ما يحكم على الامى فان كنتي تتقبليه فستتقبلي منه اي شيئ يفعله بحقك وان لم تكوني متقبله له فستري كل ما يفعله سيئ مهما فعل ومهما حسن من نفسه ومهما كان انسان جيد لن تري هذا مادمتي لا تتقبليه ولا تحبيه 

مادما القبول غير موجود فما كان يجب ان تقبلي من البدايه اما الان فعليكي ان تطلبي الطلاق بانه لا يوجد اي حل اخر للامر على الاطلاق فيجب ان تنتهي من الامر لانكي مادامتي لا تجدي القبول له فلا يمكنك ان تجدي اي شيى جميل يفعله جميل بل ستريه سيى ولن تتقبليه 

ابنتي الكريمة ان الامر لا يجب ان يتم بهذا الشكل على الاطلاق فيجب ان تعرفي انكي قبلتي به من البدايه فانتي من لم تقفي وتقرري انكي لا تقبليه فلا يجب ان تندمي الان فهو يحاول ان يتقدم في حياتك ولكنك انتي التي تأبي ان تري هذا فانتي تقولي انه لا يسعى لتطوير نفسه ووظيفته بينما هو يبحث ووجد عمل اخر وحسن من نفسه فانتي من تنكري ما هو حقيقي لانك لا تتقبليه 

انتي حرة بالطبع في اختيارك لكن يجب ان تعرفي انه لا يجب ان تعقدي حياتك بلا اداع فزوجك يحاول ان يصلح حاله دوما وان تحدثتي معه في شيى فهو يحاول ان يصلح حاله فيه فحاولي ان تتقبليه مادام يتعامل معك بشكل جيد فحاولي ان تفكري في الامر بحكمه اكثر 

لا أحب زوجي ولا اميل له هل اطلب الطلاق ... يا ابنتي انتي يجب ان تحددي في الايام القادمه الاجابه على هذا السؤال فيجب ان تعرفي انه مهما فعل لكي ليرضيكي مادمتي غير متقبله له فستري ان كل ما يفعله بلا معنى لذلك وقبل ان يحدث حمل او يوجد اولاد قرري فانسي امر اهلك الان فان لم تكوني قادرة على تقبله فانهي الام حتى لا تظلميه معك وتظلمي نفسك معه