وصلت إلى مرحلة لا أطيق زوجي وأكرهه بسبب خيانته

احسن حل لا تفتشي وراه انسي انه موجود حتى انتي حطي بصمه في جوالك ليش زعلانه خلي هوا الجدار واحد اهتمي بنفسك وهذا الشي رابنا بيحاسبه انتي مهنا تحاولي مايتغير والطلاق مش حل ف وجود الاطفال

أستغرب الأحاديث النبوية عن تقديس الزوج أكيد يقصد ((الصالحين ))وليس مثل هؤلاء النماذج

تاكدي من ان الطلاق هو الحل الامثل مهما اعتقدتي انه قد يكون غير منلسب فانتي لديكي حياه لتعيشيها وان عشتها مع انسان مثل هذا فستنتهي وتنظمي عليها فيد يكون الطلاق كحل غير مناسب في هذا الوقت لكن في النهايه ان كنتي قادره على العيش والانفاق على نفسك فهو الحل الامثل لكي 

ان الامر يعتمد عليكي فانتي تعرفي الان كل شيى فتعرفي ما الذي يفعله زوجه وانه انسان خائن ويخونك مع فتاه معينه لهذا الامر كله والقرار يعود لكي فانتي من تعرفي ما الءي قد يحدث ان طلبتي الطلاق وهل ستتمكنب من الافاق على نفسك وعلى اطفالك ام لا وهل والدك سيتقبل الامر ام لا وهل سمكنك ان تبتعدي عنه وعن والدك وتعيشي بمفردك ام لا 

لا يمكن لاحدا ن يفيدك في هذا الوضع غير نفسك فانتي وحدك من يمكنك ان تقرري هذا الامر فيا عزيزتي ان الامر يحتاج منكي للتفكير بحكمه واتخاذ القرار لكن تاكدي من انه لا احد يمكنه ان يفيدك الا انتي فانتي من تعرفي ظروفك وانتي من يمكنك ان تحددي المطلوب منكي ومن يمكنك ان تحددي ما هو الافضل لكي 

لابد لكي من ان تواجهي زوجك ففي النهايه ما تفعليه لا فائده منه ولا نفع من وراءه لهذا يجب ان تتحدثي معه بحكمه وان توضحي له ان كل ما يفعله لن يؤدي الا الى كرهم له لهذا ان كان سيستمر في حءانتك فلا يجب ان يقربك ولا ان يكون زوجك لكي فانتي ستطبخي له وستعيشي معه من اجل الاطفال فقط لكن لا حق له عندك وان لم يعجبه فليطلقك

يا ابنتي ان كان من الممكن لكي ان تكملي معه كام للاطفال فقط ولستي زوجه له فافعلي فلا يجب ان تفكري فيه كزوج ابدا فان كان بامكاناك ان تنفقي على نفيك وان تستقلي بحياتك ان طلقتي منه فاحصلي على الطلاق ولا تفكير في الامر ابدا ولا تشغلي بالك به فالطلاق هو الحل الافضل ان كان لديكي الدخل المادي المطلوب 

اشعريه بعدم اهتمامك بما يفعل ،لا تلومي ولا تعتبي واذا اكتشفتي أي شيء لا تخبريه أي اهملي كل تصرفاته الخائنه وعوضا عن أشغال تفكيرك بخياناته والحزن عليها اشغلي نفسك بالاهتمام بنفسك وأسعادها بالتعلم والتطور واهتمي بصحتك واولادك واجعلي هدفك هو السعاده لك ولاولادك وتغاضي عن كل الأمور الأخرى ستجدين أن زوجك سيحب أن يلحق بكم ويعيش على طريقتكم .المهم أن لا تناقشي ولا تشعريه باهتمامك بالسخافات التي يقوم بها .

الخيانه صعبه ومؤلمة عزيزتي وهي تحطم مشاعر المرأه وسعادتها وشعورها بالامان .أعانك الله وزاد في صبرك .اسمعي يا سيدتي لا اريد ان ابرر لزوجك خيانته ولكني أخاطبك واخاطب من يسأل باستمرار عن الخيانهللأسف الشديد أننا الآن نعيش في عالم مفتوح لا حدود لسهولة العلاقات فيه .انت حزينه على الخيانات التي اكتشفها  وانا اقول لك بأنها أصبحت عاديه الآن لأن جميع من هم حول زوجك يقومون بهذه الأشياء إلا من رحم ربي . تماسكي سيدتي وكوني قويه ولا تجعلي هذه التفاهات تخرب عليك حياتك وعائلتك ولا تتخلي عن بيتك لأمور تافهة أساسها الملل والتسيب. صدقيني انك لست الوحيده ولكن تشاركك المئات من النساء هذه الأيام في هذا الموضوع .لذلك نعم أمنعي زوجك وحاولي أن تحدي من علاقاته ولكن لا تخربي بيتك

اختي ان من المستغرب انك ماتخبري اهلك بمايحصل لك من زوجك وخياناته المتكررة لك ظنا منك انك تحافظي على بيتك وحياتك الزوجية معه وهذة ظنون خاطئة تدفعين ثمنها الغالي من كرامتك وسعادتك والسكوت على المنكر والباطل شيطان اخرس انت ايضا مشاركة له في كل مايفعله من افعال محرمة وغيراخلاقية ولافي امراة عاقلة ترضى بهذالوضع المشين والغيراخلاقي ابدا لاتستغربي من تهجمي على زوجك الخائن نصحك قبل فوات الاوان ان تتطلق منه فورا ولاتتاخري على امل اصلاحه او تفكري في انه يترك الخيانة من شاب على شي شب عليه ولافائدة من البقاءمعه نهاية ربنا بيكرمك بخيرمنه ولست باول ولااخر من تطلق من زوجها

انا ارى انك تبحثي عن الخلل في علاقتكما، هل هو الملل؟ تقربي منه وقربيه منك ومن ابنك، ادخلي نشاطات جديدة ومرحة على حياتكما، اشعريه ان الزواج زاد حياته بهجة وسعادة، ان احتجت اخبري والدته واطلبي مساعدتها، مع الوقت سيعرف قيمة العائلة ويترك هذه الاتصالات عديمة الجدوى.

سيدتي الغالية ان سكوتك على هذا الوضع للاسف هو الذي جعله يتمادى بمثل هذه الطريقة الغير مقبولة الافضل يا سيدتي انه عليك اان تواجهي بما بين يديك و هدديه انه اذا بيبقى على هذا الحال فانت رح تتركيه و تطلبي الطلاق .. وفي نفس الوقت تقريي منه وشوفي هو ليش بيلجأ للعلاقات هذه و ليش انت ما تعوضيه عن كل شيء؟ راجعي نفسك و حافظي على بيتك

لاجل اولادك ولاجل نفسك يا اختى الحبيبه عليكى ان تنفصلى فانتى ان بقيتى معه سوف يعلم الاولاد ذل وسوف تكون النتيجه انهم يحتقرون والدهم وانتى ايضا سوف تخسرين نفسك وهو لن يتوقف عن ذلك لانه سوف يظن ان كلما اعتذر فقد انتهى الامر وسوف تسامحه عليكى ان تبتعدى حتى لا تتالمين فى المستقبل .

عليكى يا اختى العزيزة ان تنفصل عنه لا تدعيه يشعرك بانكى انتى المخطئه ولذلك يخونك ليس هنالك سبب للشخص الخائن حتى يبرر لنفسه افعاله الا انه يعلقها على الطرف الثانى لذا ابتعدى عنه ولا تنتظرى منه شئ استمرى فى بناء حياتك بدونه مع اولادك فهم ايضا اذا استمريتى معه سوف يتاثرون .

هناك الكثير من العلاقات الزوجية التي تمر بهذه المرحلة و التي تجعل المرأة تشعر بأنها سوف تعيش الطلاق ,, لكن ربما هذه مجرد نزوة في جياته و عليكي أن تعالجي الأمر بينكم و بينه بالطريقة المنتاسبة و الأكثر فعالية للقضاء على هذه المشكلة ,, اذا لم يخبرك هو عليكي أن تواجهيه لا ترضي بأن يغطي على أخطائه و لا تتساهعلي معه و لا تشعريه بأن أهلك ليسوا معك لكن أنت لا تريدي أن يتدخل أي أحج بينكم حتى لا تتفاقم الشملة اما عليه أن يتخلى عن هذه العلاقة و اما أن تتخلي عنه 

أنا أقدر مشاعرك يا عزيزتي  ان  الخيانه تجرح المراه وتجعلها دائما تشعر بالانكسار في القلب ,, لكن عليكي أن تسألي نفسك لماذا زوجك قرر أن يختار حبيبة غيرك ما الذي فشل في علاقتكم مع بعضكم و أصبح يمثل بالنسبة له نقص لماذا لا يواجهك بهذه العلاقة و لماذا لا يمكنه التخلي عنها ,, أنا أرى أن من الأفضل أن تعالجي الأمر بينم و بين زوجه و ذكريه بأطفاله و أنطك ترضين بالزاج له لكن لا للخياة التي تجلب سخط الله على هذه الأسرة وتتسبب لك و لأبنائك بالكثير من المشاكل

اجلسي مع زوجك و أخبريه أنه لا داعي لأن يخفي عنك الحقيقة أكثر من ذلك ,,لابد و أن تضعي بين يديه هذه الشكوك ,, لا تجعليه ينسحب من الحوار الا من بعد أن يبوح لك بالحقيقة أخبريه أنك لست غبية و ترينم أنه منشغل عنك كثيراً و يتسنى حتى تذهبي الى أهلك و يأخذ راحته في البيت كما يشاء و في علاقاته اذا كان غير قادجر على ـأن يحفظ الحياة الزوجية بينمكم و لا يسيطر على رغابته من الأفضل أن لا يلجأ الى هذه العلاقات بل عليه أن يحاول أن يصلح من العلاقة بينكم و أن يتقي الله فيكم و أن لا يدمر عالئلة لأجل أن يعيش نزواته و أخبريه أن يتمتع بالحرام يحرم من الحلال .. وحتى لو كان أهلك لا يريجون لك الطلاق هدديه على الأقل بأنك سوف تغادري الى أهلك