خنت زوجتي وعايرتها بكبر عمرها وكانت النتيجة صعبة

تستاهل...... 

! تحبها كل هالحب وبالآخر تذمها وتعايرها وتكسر خاطرها محدش جبرك تتجوز وحدة اكبر منك ، انا مش عارفة كيف التانية اللي رح تتزوجها عارفه اعمالك وراضيه على نفسها ، من المؤكد  انك لم تخبرها الحقيقة كامله او انك ذميت بطليقتك وحطيت الحق عليها ، كن شخصا مسؤلا عن قراراتك فمن الظاهر انك ستتزوج الثانية ثم تخونها مع غيرها لانك لو كنت تحب طليقتك لفعلت المستحيل حتى تسامحك وتعود لذمتك ولكنك تريد الزواج من ثانيه لتهون على نفسك فقط بإنك لم تخسر شئ ليس مسألة حب ولكنك خسرت انسانه احبتك بسبب طيشك  وانت لا تحبها لانك سمحت لنفسك ان تخونها و الحمدلله بإنها اكتشفت حقيقتك

لااا

فاتزوج وكمل حياتك 

طيب لما انت بتحبها قوي كدا ليه مصبرتش عليها وحاولت تراضيها بسرعه كدا تروح مديها على دماغها تاني خطوبه وجواز وعادي كدا عموما ربنا يصلح حالك

اتقي الله

لا

بعد السلام... انت جرحتها بكلامك عنها امام غيرها وقللت من قدرها وهي زوجتك! وخنت سنوات الحب! ما ذنبها؟    اذا كنت فعلا تريدها فعلا... فاخبرها اذا هي سامحتك ورجعت لك انك سوف لن تتزوج غيرها وانظر ماذا تقول هي لك. لماذا ليس بينكم ابناء؟ لم تذكر هل عمرك في الثلاثين وهي في الاربعين ؟ولكن في النهاية اعتقد انك مللت منها فتكلمت عنها امام النساء لانك فعلاً تعتبر نفسك قد فاتك شيء بقبولك  بأمرأة تكبرك بعشر سنين... انت تريد ان تغير حياتك؟! 

انت خائن ولا تستحقها ..انت لا تحبها ..تلاعبت بمشاعرها ..وعايرتها اتمنى ان تقرر عدم رؤيتك الى الابد وان لا تسامحك ابدا ومنك لله .

حب ايه الي انت بتتكلم عليه و انت خنتها و بعدما طلقتها بثلاثة أشهر خطبت و تتزوج قريبا ؟؟؟؟ حب ايييييه يخرب بيتك يا نسونجي! كما تدين تدان و أن الله يمهل و لا يهمل! حب إيه ده الي بتتكلم عليييييه!!!!

لا لا لا تتزوج نصيحه مني وانا رجل مثلك ومريت بتجربة طلاق وكنت اعشق طليقتي ورحت خطبت وتزوجت انسانه ثانيه وانا غير مقتنع وقلبي كان لا زال معلق بطليقتي وللاسف لم استطع ان احبها ولا اتقبلها وهي شعرت بهذا وعشت معها سنتين رغم انها كانت اجمل من طليقتي واصغر منها وكانت تهتم في لكن خلاااص قلبي مع طليقتي وبالنهايه طلقتها وحسيت اني ظلمتها معي . لا تتزوج واترك الامور تهدا يمكن قلبها يلين وترجع لك . لانك والله حتظلم الثانيه معك مهما كانت مميزاتها الحب اقوى من اي شعور 

شعور الزوجة ان خانها زوجها بالقهر والمهانة ضف إليه. ألمها ومعاناتها النفسية حيث تفقد المرأءة ثقتها بنفسها وتنفر من الزوج لا شعوريا حتى المرأءة القوية تتأثر فما بالك بالحساسة وبمقدار الحب ينعكس الكره أكيد. أخي الكريم زوجتك تعاني كل يوم لخيانتك. بحيث أصبحت الان في نظرها كذاب. للأسف اذا انهد جدار الثقة. صعب جدا أن يعود كما كان طلقيتك معذورة هذه حقيقة شعورها كونه شعوري كذلك. بعد خيانة زوجي أنصحك بأن تكثر الالحاح عليها برغبتك في العودة اليها لعل وعسى يتغير الوضع بينكما وتعود لك 

اخي الكريم بصراحة زوجتك معها حق بقرارها فالخيانة لا تغتفر وجرح عميق فى كرامة الزوجة انت بالمقابل حاول ولا تياس لعل الله وعسي تعود عن قرارها اضغط عليها من اجل الاولاد وتعهد لها بعدم الرجوع الى الخيانة واستعن برجال الاصلاح ليقنعوها بالرجوع اليك
 

لم تذكر ابناء بينكم فما قصة ذلك الزواج  . ام ما نوعه . عرفنا اكثر .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

 نصيحتي لك ان تبعتد عن الاثنين وتفكر بعقلك وقلبك معا واختار الانسب والافضل وابدا حياتك ولا تسوف الامر ولا تقف طويلا تبكي على الاطلال .. فالبكاء على الاطلال امر لا يفيد كثير هو يضيع الوقت فقط.

يا صديقي

انت الان عين في الجنة وآخرى في النار.. تريد هذه لانك تحبها وتريد الاخرى لانها مناسبة وبالطبع عقلك يسول لك ياه لو جمعت بينهما لتجمع الحسنيين، لكن في النهاية لا يحصل الانسان على كل ما يريد، لذا فخذ قرارك واحسمه ونفذه وابدأ من جديد. 

لا اعلم ما اقوله لك يا صديقي ... لكن عليك اولا يا صديقي العزيز ان تطلب من طليقتك ان تسامحك وتعرض عليها الامر بجدية ان ترجعا سويا لو وافقت ارجع لها واغلق صفحة السيدة الجديدة لو لم توافق تزوج الجديدة واغلق صفحتها لكن لا تقف هكذا. 

 يا صديقي العزيز 

 انا لن الومك، لكني احترم شجاعتك واعترافك بالخطأ، لكن مثل هذه الامور لا تحل بهذه الطريقة، اولا عليك ان تحسم امرك اما هذه او هذه، وبعدها تقرر قرار نهائي احتراما لمن اخترته الا يكون لك علاقة بالطرف الاخر.. وحاول الا تعيد ما فعلت مرة آخرى، وكن جادا في علاقتك مع زوجتك وحاول نسيان كل شيء وابدأ من جديد.

بطريقة حديثك عن التجربة الجديدة من الزواج من الواضح أنك بالأصل تريد أن تبدا حياة جديدة ولكن يعذبك ضميرك بسبب ما فعلته لهذه المرأة و أنها أيضا لا تريدج أن تسامحك ,, ولكن تأكد أنه اذا عادت العلاقة بينكم لن تكون سعيد لذا من الأفضل لك من الان أن تسير في الطريق الذي اخترته أنت و أن تحاول أن تصلح خطأك مع هذه المرأة من غير الرجوع لها