تركت عملي لأكون بجانب زوجتي فتفاجأت بخيانتها

اسحب منها الموبايل واحضر لها موبايل من القديم الذي ليس به نت 

حاول العوده الى عملك

مدام انها عصبية وتشتمك وتقوم باهانتك اعلم انها لم تتعود عليك وانك كنت غائب عنها وكان لها فراغ روحي وقامت بالتعرف والتحدث وراء ظهرك وخيانتك بمحادثات اعلم ان خيانة مش مقتصرة في جسد فقط ويمكن كان راح يصير الجسد قبل تعرف على خيانتها لك وانت غلطت انك ما طلقتها ان لو حابب تستر عليها نعم عملت خيرا لكن لو قمت بتطليقها بالتراضي يكون افضل مع ستر شرفها راح تبقى طول عمرك عندك وسواس منها وتنتزع ثقة وتعيش في دوامة الخيانة ..الله يكون معك

اخي لازم تراعي زوجتك وتهتم بها اكثر من اي وقت مضى. ولست معاك في البقاء بلاعمل. فانت رجل ومسول عن بيتك ومراتك وابنك وعليك مسووليات تجاهم. وصذقني اذا اشتغلت سوف يتغير الوضع للاحسن. ومراتك سوف تقدر لك ماتفعله لاجلهم. ويتصلح حالها وتقلع عن الخيانة تماما ولاتخبر اباها بكل شي يحدث بينكما  عالج الامور بحكمة وتبصر حفاظا على استقرار حياتكم الزوجبة وعشان ابنكم الصغير. وربنا يهدي البال ويصلح لكم الاحوال ويبارك لكم في هذة الحياة ويسعدكم 

الله لايبلى مسلم بما ابتليت به 

عليك ان تعرف الى اي حد وصلت علاقتها مع ذاك الشخص،،وانا متاءكد انها عرفته لما كنت تعمل في الدرك،،تاءكد الى اي حد وصلت علاقتها،عليها ان تحلف لك على المصحف ولا تصدقها قولا فقط

برأيي انكم تتفاهموا بالأول يعني تقعد معها تحاوب تشوف ليش هي عملت هيك

اخي الكريم الطلاق هو الحل ، قال ربك تعالى "إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان"، ولا أظن أن هناك أكثر حكمة في الحياة من الإقتضاء بهذه الآية الكريمة، فإذا استحالت الحياة بين الزوج وزوجته ، للدرجة التي دفعتها الى الخيانة ، فلا يجب ان تبقي عليها بعد ذلك 

الموضوع يحتاج إلى جلسة مصارحه هادئة معها، أعرف ما مررت به من صدمة نفسية، حيث من الواضح أنكما في بداية زواجكما ،ك، ولا اعتقد ان هذه الفرصة توفرت لكما حتى الآن بسبب العصبية والمشاكل ، قابلها واعرف منها ما تريده مباشرة ، وليس بالاعتماد على اهلها

أخي الكريم ،  إذا ثبت وكنت متأكد من أنها خانتك، فإتركها وطلقها وخذ ابنك منها، وإذا شق عليك الإعتناء بابنك بشرط أن لا تتزوج فإذا تزوجت بعدك فخذ منها ابنك يا أخي العزيز ،الامر منتهي ، لأنه لا يمكن أن تعيش مع إمرأة تخونك مع رجل آخر 

لماذا لا تحل الموضوع وتتناقش مع زوجتك وتعرف الاسباب الحقيقية والدوافع اللى بتجعلها تخونك مع شخص غريب يمكن عندك سوء تفاهم او في اشياء لا تعرفها وحاول تعرف السبب الرئيسي في خيانتها لك .. ربما انت قصرت بحقها دون ان تعلم بانك قصرب بحقوقها كزوجة لك ، اسالله الله ان يهدي زوجتك الى الصراط المستقيم

انت رجل متسامح ولكن لابد للمشاكل من نهاية ،ربما يوجد من ايعمرلها راسها ويدفعها لخيانتك ! انصحك بأخذ هاتفها وتكسيره واغلاق كل مواقع التواصل الخاصة بها ،اشتري لها هاتفا وشريحة وقل لها اي فعل تقومين ان اعلمه ،كن حازما يا الاخ فهذا عرضك ......ربي ايفرجها اعليك

كيف لم تتغير يعني لا تزال تشتمك أرجوا ان تجيبني اذا كان هذا قصدك فاذا كان هذا قصدك فأنصحك بتقوية شخصيتك أمامها لو تغلط بكلمة واحدة فقط خذها مباشرة عند أهلها و أخبرهم بشتمها لك و عدم احترامها لك و أوهمها أنك لا تستطيع أن تكلم معها حسسها أنها على شفى الطلاق و أن الولد لن يكون عقبة في طلاقها منك ان اكملت في عدم احترامك أما الشق الثاني من مشكلتك و هي الخيانة و طرد الوسواوس من رأسك فالأمر سهل علقها بالطلاق المعلق على شرط أي لو عادت الى التواصل مع الرجال والخيانة فهي طالق فبهذا الشرط لو تخون ولو مرة واحدة سوف يقع عليها الطلاق من تلقاء نفسه وانها ستعيش معك في الحرام والزنى ان لم تخبرك وسيقع الوزر والحرام عليها لوحدها وأخبرها أنك لا تثق بها لأن الخاين ما فيه أمان وأن الخيانة هي أنذل الصفات التي يمكن للانسان ان يتصف بها وأنك لا تستطيع ان تثق بها مرة أخرى وأياك أن تظلمها او تضربها او تعايرها بذنبها لكن يجب أن تكون كلماتك كالقنابل بقوتها و أنك لن تتسامح معها لو عادت الى هذا الطريق النجس فان تأذبت و تحسنت تصرفاتها كن لينا معها و أكثر من نصحها وتذكيرها بالله وبالاخلاق الحميدة وان المرأة رأس مالها حيائها و تربيتها الحسنة و أنصحك أن تشرتري لها كتاب ذم الهوى لأبن الجوزي فهو سيساعدك في تصحيح اخطائها فهي كما يبدوا لي أنها تحبك لكن تربيتها فيها اعوجاج يجب ان تقوم بتقويمه واصلاحه بقوة شخصيتك و سعة صدرك و غير من نفسك لا يجب ان تكون ضعيفا و تهرب للانطواء و الانعزال و اكتئاب فتصرفاتها كلها تقول أنها لا تريد منك ان تكون ضعيفا بل تريد منك ان تكون قوي الشخصية لكي تحس معك بالأمان و كن قذوتها بأخلاقك وقوتك وحسن عشرتك و حزمك و تقرب من الله وادعوا لها بالصلاح و فقك الله 

أنت لازلت تحت تأثير الصدمة ولن عليك أ ن تتحاوز عن الخيانة بموا انها اعترفت و تأسفت و أنت لا تريد أن تهدم بيتك ويمكنك التجاوز عنها مع الوقت اذا أردت ذلك ,, لكن كن حذراً و قادراً على اعطاء الثقة المقننة ,, اذا اكتشفت خيانة زوجتك عليك على الاقل أن تجد الاسباب التي أدت الى هروب الزوجة الى غيرك ,, اذا كان هذا طبع فيها خير لك أن تنفصل عنها و الحياة الخالية من المشاكل أكثر صحية لأبنائك اذا كنت تفكر فيهم و لكن اذا كان خطأ منك أو اهمال عليك بالتفاهم معها وتجديد العلاقة مع الثقة

عليك أن تسامحها يا أخي ان انشغال الزوج عن اهل بيته وخاصة زوجته هو من يوصلها لان تفرح بأي كلمة من أي حد حتي ولو كانت كذب وهي تعلم أنه  كذب لكنها عل الأقل تجد التعويض عن انشغال وجفاف زوجها عنها صحيح أن الخيانة لا تبرر و لكن عل الأغلب أنت تعرف السبب لس خطأ أن تكون لجانبها وتحتويها  لأنها ندمت وعلمت بغلطها وتحاول أن تصلح الأمور بينكم

لا تفكر بالطلاق يا أخي ان الطلاق يعني  تحطيم الأسرة و الاولاد خاصة.. انا أرى أن من الأفضل أن تفكر بابنك و حاول تعطيها فرص كثيرة و بينلها أن الساحة أمامها كي تثبت حبها و عطائها  و اذهبا معاً في إجازة وتكلم معها أن عليكم أن تنسوا و تبدؤوا من جديد الأمر في الأصل يحتاج من كلاكما جهد و تعب حقيقي 

أعلم أنك سامحتها لأجل أنك تحب اسرتك وقرار الاستمرار وعدم هدم البيت قرار سليم رغم صعوبته وممكن يكون احساسك إن زوجتك لا تعوضط عن غلطتها كما يحب ناتج عن احساسها الكبير بالذنب وأنها مهما عملت  لن تنسيك ما حصل أو تعوضك أعطيها أمل وفرصة يا أخي انك ممكن تسامحها بصدق و ابدئوا  حياه جديده معا بتفاصيل جديدة أنتما تحتاج لأن تعيدا الصدق و الوفاء للعلاقة أكثر من أي أمر اخر وعليها هي أن تعلم أن ما قدمته أنت  تضحيه كبيرة و الأفضل أن تقدر ذلك 

سيبقى تأثير الصدمة أطول عليك و بما أنك سامحتها عليك أن تتحمل والأمر يحتاج فترة اطول لتنسى وتسامح ولانك مصدوم فلا تشعر بحبها وجهدها لتبذل ذلك عليكما انتما الاثنان ان تبذلا جهدا مضاعفا للتقرب من بعضكما ثانية واحياء الحب الموجود بينكم ،، وعليك ان تطلب منها ان تعوضك حقا من وقتها وحبها واهتمامها حتي تصبح قادرا علي النسيان ،،، قرارك بالاستمرار سليم علي ان تدرك هي ز أنت أن ما فعلت هذا الا من  اجل العائلة وانها يجب ان تكون اكثر حزما مع نفسها واكثر التزامام امامك وامام الله