منذ أن اكتشفت أن مع زوجي جوال آخر أصبحت موسوسة وأعاني القلق

انتو يا النسوان لا يمكن تكون غلطانيين ورجال دايما ع غلط يمكن تيلفون ثاني لشغل مو شرط عنده علاقات

عقليه التحليل التي تتمتعين بها جيده جدا...لا انصحك بالبحث وراء السبب ففضول القطه قد يقتلها، ثقي بنفسك وبحبك المتبادل مع زوجك، قد يكون على تواصل مع اطباء او مستشارين متخصصين لعلاج حالته تحت اسم وهمي واعتقد جازما ان زوجك انطوائي نوعا ما فإذا كان الجواب نعم فأطمئني ولايعدو ما ذكرته لك

ما فيه داعي اتبعي للكبيره والصغيره...انسي الموضوع وعامله معامله افضل من السابق ..

يا ابنتي الغاليه يجب ان تتاكدي من ان الامر لا يتم الحكم عليه من ضعف زوجك الجنسي او عدمه ان الحكم ياتي من خلال طريقه تفكيره لهذا حاولي ان تبحثي عن الامر بكن دون ان تطلقي احكام مسبقه لا بانه خاىن او بانه غير خائن احتكمي باللدله على الامر

يا ابنتي يمكنك ان تبحثي في الامر لكن تاكدي من ان بحثك في الامر سيكون هو السبب في تعقيد حياتك بهذا الشكل لهذا كوني اكثر حكمه وحاولي ان تنتهي من المشكلة بهدوء وببساطه لتتمكني من اكمال حياتك مع زوجك فقبل ان تفكري خيانته فيجب ان تفكري فيما يمكن ان يحدث ان كان خائن فعلا 

لا يمكن للشركه ان تخرج اي معلومات عن عملائها يا عزيزتي فلا يجب ان تفكري في هذا الامر لكن هناك برامج يتم تحميله تمكنك من الدخول الى هاتف زوجك وجعله هاتف واحد مع هاتفك فلابد لكي ان تحملي هذا البرنامج لديكي ولديه ومن هنا يمكنك ان تتحكمي في الامر 

يا ابنتي ان الامر يحتاج منكي الى ان تكوني اكثر حكمه في التعامل معه فيجب ان تتاكدي من هذا وان تحاولي الحصول على الدليل الاكيد لتتمكني من حل المشكلة بالشكل المناسب فلا داع لتعقيد حياتك ولا لان تشغلي بالك بالامر اكثر من ما يحتاج فقبل الحصول على دليل قاطع لا يجب ان تفكري في الامر اكثر من اللازم 

يا ابنتي ان الامر يحتاج منكي الى ان تتعاملي معه بحكمه وبهدوء فلا يوجد دليل قاطع على خيانه زوجك ولا يوجد دليل على عدم خيانته لهذا لا يجب ان تحكمي من خلال ما يحدث في حياتك بل يجب ان تحكمي من خلال ما ستريه في المستقبل فحاولي ان تفهمي الامر جيدا لتتمكني المشكلة 

يا ابنتي ان الامر معقد ففي النهايه قد لا يكون للخيانه علاقه بالضعف الجنسي ان الخيانه فكر لدى الانسان ولا علاقه له بالقدره الجنسيه كما ان الضعف الجنسي قد يكون سببه ان له علاقه خارجيه مع امراه اخرى تاخذ طاقته ففي النهايه الامر لا دليل عليه من اي اتجاه لا بالنفس ولا بالايجاب لهذا يجب ان تصبري وتفكري جيدا 

ابنتي الغالية عليك ان تبعدي عن نفسك كل هذه الشكوك والتخوفات اليت تحميلها بقلبك لزوجك وان تصارحي زوجك بمعرفتك بامر الهاتف كي يعطيك تصريحا واضحا تجاه ما قد يحصل ويبرر لك لما هو يحمله ويخبأه عنك فمن المؤكد انه ان شالله سيخبرك بالحقيقه التي قد يخفيها عنك ،، وفقك الله لما يحبه ويرضاه

السلام عليكم اختي الكريمة، انا لو كنت مكانك لفكرت بشكل مختلف. عليكِ أن تتجاهلي هذه الشكوك كأنّها غير موجودة، وأن تتعاملي معه بكل الحب والعاطفة والحنان الموجودين في داخلك، دعيه يشعر بهذه العواطف، وبالتالي ان كان يتحدّث مع احد اخر فهو بعد فترة سيتوقف عن ذلك، وان لم يكن يتحدث مع احد فستكونين قد كسبتي زوجك.

اختي العزيزة، الشك الدائم يسمّم الحياة وينغصها، ويحوّل علاقة الزوجين ببعضهما البعض إلى جحيم غير محتمل. لذا من الافضل لكِ أن تمتنعي عن التفكير في الموضوع، وأن تعيشي حياتك مع زوجك بشكل طبيعي، لأنّ الشك سيتحول الى وسواس يلتهمك ويدمّر حياتك بأسرها.

اقدّر صعوبة موقفك، ومدى التوتر والقلق التي تسببه حالة القلق الدائم، لكن طالما أنّ لا ممسك لك عليه، ولا يوجد دليل على أنّه يفعل شيئاً فلا يجب ان تظلي غارقة بالتفكير في الموضوع. اما بالنسبة للموضوع السابق فهو ماض وقد مضى ويجب عليك تجاوزه ومسامحته.

لا تدعي للشك موطنا بينكما. ان كنت ستقضين حياتك في الشك والحزن والمشاكل ركزي الان على استقرار زواجك وتقوية علاقتك بزوجك ولتعلمي جيدا ان لكل رجل فيحياته نزوات ولكن الخير منهم من يحافظ على بيته . وعلى ما يبدو يا خيتي انه زوجك رجل لطيف ورجل يحبك ويخاف عليكي .. اذا حاولي ان تتناسي الموضوع

لما لا تجلسي مع زوجك و تحاولي أن تعرفي ما يعاني وما المممكطن أن ةتقدميه له من مساعدة كي تبعدي عن علاقتكم الشك ,, أنمت زوحته و الأقرب له و تلاحظي أي تغير بسيط عليه ,, عليك أن تكوني قريبة منه لأنك اذا قررت أن تتخذي منه موقف بسبب سوء الظن فقط ربما يبقى هذا الشرخ في علاقتكم للأبد و لكن ان حاولت الاصلاح من البجاية ربما تستطيع أن تنقذي الموقف قبل حصوله

اياك و أن تعتقدي أن العلاتقة التي بينك و بين زوجك تنبيح لك أن تكوني مطلعة عل كل خصوصياته و أن تتجسسي عليه ,, بما أنه يمنعه عنك ما علكي الا أن تترك الأمر له و ان كان يخطئ بحقك و أنت لست مقصرة معه سيكشف الله لك أمره بدون تعب و عناء لأن الله يعد من يزني و يخون بالفضحية في عقر بيته ,, لكن عليك أن تبعدي عنك هذه الشكلوك لأنه من صنيع الشيطان أولاً و لأنها تبعدك عن زوجك في الوقت الذي من الأفضل أن تكوني قريبة منه

صدقيني ان اكتشفت ما تشكي به سينكسر كل ما بينكم و ان كنت ترين أن زوجك رجل خلوق ومحترم و يحبك لا تهدمي هذه الصورة عنه في ذهنك و بما أنه كان يخفيه و عاد لاخفائه من الأفضل أن تؤمني أنه لا يريدك أن تعلمي و يتمنى لو أنه لا تعلمي و يتخلص من ما يخفيه عنك ,, الرجل يبيع الدنيا و ما فيها لأجل امرأة تفهمه و تحبه و تقدره وتحترمه و ترفع قدره بينها و بين نفسها و أمام الناس فلا تفسدي علاقتكم و صونيها بدلاً من أن تحفري تحت أساسها فتهدميها

لا معلومات تمنح يا عزيزتي الا لصاحب الخط و أعتقد أن محاولتك لمعرفة الأمر ستكون فاشلة لأنه ربما الرقم البرنت يصل له برسالة لرقمه الجديد أو ربما ايميل فالأفضل أن تكوني بعيدة كي لا يتضايق زوجكج من طريقتك في التفتيش في أموره الخاصة ,, عليك أن تحاولي أن تكوني أكثر مرونة في هذه الأمور لأن الزوج لا يخون و لا ينظر في غير زوجته الا اذا كانت لا تستطيع أن تفهمه أو تتقبل شخصيته كما هي بأخطائه  ونواقصه ,, غيري من روتين علاقتكم و حاولي أن تثبتي له أنك تحبيه حتى لو كان يعاني من ضعف ما فهو بنظرك رجل وشريك حياتك 

لا داعي لأن تغرقي كثيراً بالبحث خلف زوجك يا عزيزتي و الأفضل أن تحاولي أن تساعديه كي يتعالج من ضعفه الجنسي ,, لا تدققي كثيراً و تحلللي حركاته و صفناته و كل ما يدور حولك لأنك ستتعبيث و الأفضل أن تحاولي أن تحسني الظن و أن تقوي من علاقتك بالله ,, حاولي أن لا تجعليه يشك أنك عرفت أمراً ما و و الأفضل أن تتركيه يتصرف على طبيعته بحيث تأتي الحقائق اليك و أنت جالسة مكانك ,, وسواء كان زوجك يخونك أم لا فأنت تداركت العلاقة و أنقذتيها بحيث استفجت من الوقت بدلاً من قضاءه بالقلق و الحوف و التفتيش بخصوصيات زوجك أن عالحتي الأمر قبل وقوعه