خنت زوجي مع أكثر من رجل ولم يكن بيننا خلافات

انت مريضة ويجب ان تتعالجي

توبي الي الله و استغفريه دائما و اعطي زوجك حقوقه و كفري عن ذنبك بان تكوني تحت قدمي زوجك ما بقي لك في الحياه 

انا متزوج و زميلتي متزوجة و انا و هي كما الازواج تمامًا و نعشق بعضنا

العلاقه بين زملاء للعمل منتشره 

أتمنى من الله يرزقه زوجة أحسن منك لانك لاتستحقينه ابدا الله يعوضه 

انت معترفة بوقوعك في الفاحشة مع علمكبحرمة هذا الفعل الفاضح  ومن حق الزوج يطلقكويقام عليك الحد الشرعي وهو الرجم حتاالموتفهذا حكم الشرع في الزانية المحصنتوبي لربك التوبة الصادقة مع الندم وللاستغفاروعدم العودة اليه والله يقبل توبة عبادهالمذنبين وهو التواب الرحيم 

ربنا يتقبل توبتك ويسامحك

تعرفت على زميل لي في العمل وبدأت بيننا مكالمات تليفونية وغزل وأنجذبت له وكنت كلما وجدت فرصة في خروج زوجي من البيت أسرع وأتصل به، ثقة زوجي بي جعلتني أتمادى في خطأي، حتى عندما أذهب الى بيت والدي تستمر المكالمات معه من هناك ، اصبحت لا أستطيع الابتعاد عنه رغم أننا نجتمع مع بعض في العمل وفي يوم طلب مني أن نلتقي في مكان خاص و رفضت وقال لنأخذ راحتنا في الكلام بعيداً عن العيون ليس الا وبعد تردد مني وافقت ومثلت على زوجي بأنني سوف نجتمع مع صديقاتي في بيت أحدى الصديقات ، وألتقيت به في المكان الخاص وتكلمنا كلام رسمي جداً وبعد فترة حاول التقرب مني ولمس جسمي فأبتعدت خائفة مع أني كانت لي رغبة في ضمه ثم حاول معي بقوة وكأنه لم يستطع الأنتظار اكثر ،، لم ينال مني أكثر من التقبيل وعدت الى بيتي ولكن الشيطان لعب في رأسي لماذا لا تخرجي معه مرة اخرى وقد كان وخرجت وهذه المرة وقع المحضور ولا اعرف كيف تصرفت بهذا التصرف علماً بأن زوجي لا يقصر معي في هذا الشيء ولكن كان الشيطان اكبر، مرت شهور وعرف زوجي الحقيقة ولم أعرف لغاية اليوم كيف عرف، ولم يقول لي هو كيف عرف وأنا نفيت عن نفسي التهمة ومازلت ولكنه مصر على انني خنته، كيف عرف ذلك هل هو يختبرني من غير دليل ، للعلم انا أم لبنتين وولد ، انا الآن قطعت علاقتي بزميلي في العمل وأنتبهت لعائلتي ولكني اعيش صراع مع نفسي بأني كيف خدعت زوجي الطيب الذي اعطاني الثقة ولم أكن جديرة بها ، اتمنى لو ان الارض تنشق وتبتلعني ، زوجي مازال يشك وكأنه عارف بكل الحقيقة وأنما ينتظرني أنا من أعترف بها،  هل اعترف وأطلب منه الصفح والسماح لأني فعلاً أحبه ولكن زين لي الشيطان ما أكرهه .

زوجك اخطأ باهماله لك جنسيا لاشهر و انت لكي تصححي الخطأ ارتكبت الزنا و لو كان مع شخص و لمرة واحد لقلنا نزوة و لكن مع شخصين و لاكثر من سنة هذا يعني انك تطبعتي على الخيانة و العهر ارجوا ان تنال عقابك و الله شديد العقاب 

تطلقي وتزوجي ولا تقعي بالحرام و توبي واعترفي لزوجك بما فعلت 

اصبح الزنا كشرب الماء عند كثير من المسلين اللهم ردنا اليك ردا جميلا .متزوجة تزني !!

والله راح تنصدمون من حجم الزنا الموجود من المتزوجات تقريبا نسبة ضخمة من النساء في الخليج يخونون أزواجهم ومجرد ان تتحدث عن هذا الموضوع يتم إثارة الشتم واتهامك بالحذف بدلا من أن يحلوا هذه المشكلة لان البعض منهم للأسف يخلطون الأنساب وراح تجدهن في الشاليهات والكمباوندات واستغرب كيف زوجها ما يحس او يعرف 

عرضت علي امراة متجوزة ان اعمل معها علاقة حميمة ورفضت بشدة وكانت تغريني بالمال واعطايي الهدايا الثمينة  ومع كلهذا رافض الوقوع معها في الحرام   حتى رزقني الله بالزواج  من فتاة طيبة جدا وذات دين وخلق  شفت معها الخير والسعادة وراحةالبال  والله تعالى قال ( ومن يتقي الله يجعله  مخرجاويرزقه من حيث لايحتسب ) صدق الله العظيم 

انت معترفة بالزنا  دون خجل ولاخوف من الله  وتريدي الخير والسعادة مع جوزك فكيف. يكون هذا وانت مستمرة في الحرام توبي لربك توبة نصوح واستغفريه واندم على مافعلت لعل الله يقبل توبتك ويغفر لك واهتمي بزوجك ابو ولادك واتقي الله فيهواياك والعودة للحرام. بعد التوبة  اذا كنت فعلا صادقة في توبتك ونادمة على ماحصل منك 

لاتعطي اعذار لك فيما فعلت من الزنا مع رجلين  وانت عارفه ان عقوبة المتزوجة الزانية هو الرجمحتى الموت  اصبح الخرام عندك سهل اامنالولعادتفكري الا في اشباع رغباتك الجنسية  لن تقلع عن عذا الطريق ابدا والافضل  تطلقي من جوزك المخدوع فيك وتعيش حياتك كما يحلو لك لانك ارتضيت هذا الطريق لنفسك 

انت وزوجك كلاكما مخطئين ، كان خطأه ان اهملك وإهمل حقك في العلاقه الجنسيه وهذا لا يجوز وقد يكون على علاقات بنساء غيرك والا كيف كان يحصل علو العلاقه الجنسيه ؟؟!! ثانيا انت ايضا قد أخطأتي كان المفروض أن تحاولي ان تحصلي على حقوقك من اهتمام وجنس من زوجك وبالحلال فاذا لم يحاول الاصلاح  والرجوع لك ، فكان عليك حين اذن ان تطلبي الطلاق من زوجك وتتزوجين من يرغب بالزواج بك بالحلال ، ولكنك ذهبتي للحرام لانه الطريق الاقصر والاسهل ، من رسالتك فهمت ان زوجك قد اكتشف خيانتك وحتى لو كان هو السبب وهو الذي خانك واهملك فلا اعتقد انه سيسامحك وسينسى ، لذا انصحك بالتوبه الي الله عز وجل لانك قد زنيتي سواء كنت متزوجه ام لا ، ثانيا حتى لو تطلقتي لا تعودي الي ما كنتي عليه ، وتوبي توبه صادقه وارجعي الي ربك والله سبحانه وتعالى سيصلح لك حالك وحياتك ، فقط توقعي عن المعصيه وتوبي من قلبك لاجل نفسك لا لاجل احد . 

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اثنين خنتي جوزك معهم لو واحد بنقول نزوه بس اثنين الله يصلحك ويغفرلك استغفر ربك احسنلك ان الله غفور رحيم

خلاص انتي تعودتي علي الحرام ربنا يهديكي

انت خنتي الله و خنتي زوجك  و خنتي أولادك و درتي الحرام و تلذذتي بهعقاب الزانية المتزوجة الرجم حتى الموت من خان مرة يخون كل مرة