سفر زوجي جعلني أعتاد على محادثة صديقه

زوجك هو السبب ، ربما أعطاكما فرصة للخيانة لأنني أرى فيه رائحة الدياثة.

ليش زوجك يوصي صديقو عليكم وين اهلك وين اخوانك وانتي مش صغيره اقطعي الاتصال وغيري رقمك بكون احسن وتوبي الى الله

السبب زوجك من كلفه عليك يستاهل الخيانة زوجك ديوث

استغفر وتوبى إلى الله ولا تخبرى زوجك استرى على نفسكزوجك أعطى للشيطان فرصة لا تعوض 

صراحه خجلتيني كيف تخوني الثقه والأمان مع زوجك وتكوني انسانه خائن امام الله اعلمي جيدآ في يوم ما سيروي صديق زوجك لهو ما سار كوني جريئه وفهمي زوجك اتحداكي لو فعليا ذالك 

لا اعلم كيف لزوجك ، ان يكلف غريب على بيته و زوجته ، فهل هو ديوث لهذه الدرجة ام ثقة عمياء ، ام انه سفيه لا يستطيع التمييز . 

الا من تاب وامن وعمل صالحا، الحمد لله على نفسك اللوامة انت انسانة فيك الكثير من الخير لا تخبرى زوجك بأى شئ من ستره الله لا يفضح نفسه والحمد لله لم يحدث شئ كبير كل ما عليك التوبة النصوحة والعزم على عدم العودة للمعصية والله غفور رحيم ادعى الله وانت موقنة من الاجابة بأن يغفر لك ويعفو عنك اللهم امين

توبي واستغفري ولاتخبري زوجك 

الله سترك لا تفضحي نفسك استغفري وبس ولا تكبري الموضوع وتتركي الشيطان يدخال الى نفسك التوبه وفقط 

ما تقولى أى شيئ لزوجك وتوبى الله توبة خالصة بأذن الله يتقبل منكى وان لا تعودى إلى هذا الفعل مرة أخرى 

عليك ب التوبهولا تخبري زوجك ب ماحدث حتى لاتكبر المشكله وتتطور وخاص إنه لم يحصل شيء كبير 

عليكي بالتوبة واحمدي الله انها خلصت علي كدا ولكن لابد من معرفة زوجك واعترافك بالخطأولابد ايضا عدم دخول هذا الصديق للمنزل مهما كان الامر وعلاقة زوجك بصديقه تكون خارج الننزلونسال الله ان يمن عليك بالتوبة 

أكثري من الاستغفار....وغيري نمط حياتك في بيتك ومع زوجك واولادك..تقربي منهم اكثر

ما هو الداعي  ان يوصي زوجك احد عليكم  ونحن في زمن كل شي متوفر وميسر باستطاعتك شراء كل شي اون لاين او الذهاب للمراكز بنفسك وقضاء حاجاتك  اعتقد زوجك أخطأ  وانتي لم لم تكوني بحجم الثقه 

الحل الوحيد هو التوبة النصوحة وعدم التفكير أو العودة إلى التواصل ...مجرد انك تاخذي قرار حقيقي وتمتنعي عن مراسلة صديقه  تماما وان شاء الله ربنا يغفر لك... وبينك وبين نفسك حاولي ان تركيز اهتمامك وتفكيرك في زوجك فهو أحق شرعا واخلاقيا في اهتمامك ...فلا تخريب بيتك بايدك من أجل نزوة طائشة  

هذا الصديق الامين الذي كان على  قدر الامانة التي اولاها له  زوجك واما  انت  لو تجاوب معك هذا  الرجل لحصلت الخيانة الكبرى ومن الطبيعي شعورك بالخزي والعار لانكشاف جوهرك  امام صديق زوجك وشعورك بالذنب ليس لان ذالك معيب وخيانة بحق الزوج  وانما  لانكشاف ذالك امام هذا  الرجل خاصة انه  صدك عنه وعلم اي نوع انت من النساء  والحقيقة هذا ما يزعجك ويخيفك ان يكشف امرك امام زوجك ولا اعلم لم توقع واحدة مثلك نفسها في امر كهذا  والاصل والواجب عليها شرعا واخلاقا  ان تحفظ زوجها في حضورة وغيابة والسؤال هل انت فعلا اهلا للثقة والمصداقية والشعور بالذنب لتكفري عن اخطائك باخلاص ونية صادقة بعدم تكرار مثل ذالك العمل مع اي شخص اخر  او  حتى ان رغب صديق زوجك يجاريك ويوافق على افعالك فهل ستصمدين وتنهريه مثلا ام تنساقين مرة اخرى خلق اهواء نفسك الخبيثة  حينها  انت فعلا من تضعين هذة النفس بموضعها الصحيح من خلال اختيارك لطبيعة المسلك الذي تسلكه نفسك ان كان خيرا او شرا  لذا عند الامتحان يكرم المرء او يهان وكان صديق زوجك ناجحا بامتياز لانه  لم يضعف لمحاولاتك معه  وصدك عنه ولذا نحكم عليه بالامانة والشرغ 

الحمد لله لم تتمادي في غييكالمهم انك عرفتي انك فعلت شيء محرم وهذا اول طريق التوبه ،،،،اذا شعر الانسان بأنه تجاوز الدين والأعراف والتقاليد اذا باذن الله سهله الأمور القادمه ضعي بين عينيك تقوى الله وبأن الله يرى والله ستار حليم ،،،لكن ليس علي طول ،،،،

الان علشان جوزك موجود بعدما.يسافر ستعودين لمراسلة صديقه مره اخري وبدون ندم

من الواضح انك كنتى تنتظرى فرصه حتى تنتهزيها و تخونى زوجك حسبى الله ونعم الوكيل ، انت ستحاسبى على فعلتك هذه يا عزيزتى و اذا علم زوجك بالأمر لن يسامحك فأنت خنتى ثقته التى وضعها بك و لم تحتاجى وقت لذلك فأنت قمتى بخيانته فور سفره الذى لم يستغرق وقت.