كرهت زوجي لمشاهدته الاباحية ومرتاحة في البعد عنه

الله يثبتك على دينه ويجعلك من سعداء الدنيا والاخره ويشفي ابنك ويقر عينك فيه ويهدي زوجك إلى الصراط المستقيم   الرجال عليهم ذنب ربع بالمئه ولكن النساء هم الفتنه هم من يعون الرجال وطبعا يوجد رجال ضعفاء النفس والدين نصيحتي لكي لاتعرفيه باي شي انتي عرفتيه بل اتعاملي عادي وبس يكون جالس معك حذّريه من عذاب الله وأنه لازم نرجع لله وتخوفيه من الله وغير هيك مافي اي حل لأنه هذا الفعل تربى عليه من زمان حتى قبل الزوج وليس لكي علاقه فيه في رجال مرضين نفسيا الله يصلح المؤمنين اجمعين  

الله يثبتك علا دينه ويدلك الى طريق الحق اصبري يا اختي ان الله معا الصابرين ودعي لازوجك بلهدايه وابنك بشفاء وقنتي لاربك وعلمي ان الله لايضيع عمل عامل من ذكر وانثئ وان الدنياء دار ابتلا وان الله قد تكفل بان يكون معاء الصابرين 

ده بدل ما نشاركة زوجك اهتماماته وتشاهدى معه كل ما يحبه والله شكلك مالك فى الرجال ولا فى الزواج خليكى بعيد عنه لغاية ما يتزوج عليكى ولا ينسى فى الحرام

خيتي هذا بلاء من الشيطان ادمان المشاهده مثل ادمان المخدرات يحتاج إلى علاج العلاج عندك انت قومي بأعمال في الفراش له تكون مثل ما يحب وأكثر لكن بدون اغضاب الله يعني كل ما يريد وأكثر الا عمل واحد ،،واذا ابنك يحب أباه اذا هو حنون وبحاجه لك بصورة كبيره لا تتخلي عنه وذكريه بغضب الله من هذه الأفلام 

اختي العزيزه المؤمن مبتلى والله سبحانه تعالي اذا احب عبده ابتاه حتى يرى مدى صبره وثباته وانتي تقولين بانك تصلين وتدعين الله لكن لم يستجب لك اختي في كلامك هذا ضعف في ايمانك  المؤمن الموحد الموقن يدعو الله وهو موقن بالاجابه وان الله سوف يقبل منه مهما طال الزمن وسوف يفرج كربته اختي العزيزه يجب عليك المناصحه لزوجك وتخوفينه بالله  اما عملك هذا الذي تعملينه وهوالبعد عنه فعليك ثم  لانك لم تعطيه حقه وهو المعاشره  وممكن هذا الاثم بسببه لم يقبل الله منك الدعاء عليك بالمناصحه وتخويفه بالله من عمله هذا وان هذا العمل هو سبب ابتعادك عنه ان قبل بعد المناصحه والتخويف والا عليك بالابنعاد عنه وعليك بالذهاب لطبيب نفسي لان اعتمال مشكلتك نفسيه 

ابنتي العزيزة اسمحي لي بسؤال بسيط ماذا تفعلين في ثوب جميل لديك اتسخ او تنجس .....؟؟؟ تلقينه في القمامة او تحرقيه ام تطهرينه وتغسليه ويرجع جميل وروعة زوج هو ملك لك انت لا تلقينه في الاهمال والتردي فيفوز به الشيطان ونفسه الامارة بالسؤ ...  خففي عنك ما انت فيه كفاية عليك وعليه ابنكم المريض 

الحل في لزوم دعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك وسترين مايسرك إن شاء اللهمشكلتك في القنوط والاستعجال. ادعي وانتي موقنه بالإجابة. المفروض طالما أنك عفيفه ان تعلمي ان ذلك ابتلاء من الله. وان ذلك رفع لدرجاتك عند الله إن استقبلتي بالرضا وان ماكتبه الله لابد أن يكون خير. ومشاهدة زوجك للاباحيه كثير يفعلها الله المستعان ولكن سيأتي يوم ويجد انه مجرد ذنب عظيم وسيعود ويستغفر ويتوب. وعليك أن تنتشليه من هذا الواقع الذي يعيشه لا ان تهجريه. وذكريه بالله. لعل وعسى أن يستيقظ ويعود الي الله. وأكثري من الذكر والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وان شاء الله تتحسن امورك. 

اختي العزيزة هم كثيرون من يشاهدون الاباحية هي أمر ابتلى بها ابليس البشر ويتابعها ملايين البشر من المسلمين وغيرهم للاسف.ابحثي عن حل .عن تغيير.اجلسي معه وصارحيه اخبريه عن مشاعرك ابكي أمامه ذكريه برب العالمين ....الزواج ليس لعبة لتنهيه من اجل متابعة الاباحية قد يتوب وقد يهديه الله تعالى وقد تعتدل الامور.مشكلتك نفسية وعندك ضغط نفسي من مرض ابنك ومصابة بالاحباط ولكن الظروف لا تبقى على حالها الصبر والدعاء واسال الله لك ولي راحة البال اختي 

الله ابتلكم بهذا الابن ليختبر صبركم وتقواكم ولا ييأس من روح الله الا القوم الكافرون.ايضا لا يوجد شخص كامل او شخص لايذنب وحتى ان الرسول ﷺ: والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم، زوجك اخطأ ولجأ للعادة السرية ربما لانك مقصرة في حقه او لا تتزينين له وتهتمين بنفسك جيدا.او انه لجأ لها وقت الحمل ثم ادمن عليها وساعد في هذا انشغالك بالطفل واهمالك لنفسك.اعتقد لو اهتممت بنفسك ونصحت زوجك يمكنك استعادة زوجك.واعتقد ان رد فعلك مبالغ فيه جدا وعليك مراجعة طبيب نفسي ليساعدك على تجاوز الضغوطات التي عليك.وهجر زوجك اكبر من خطأه لانه اذا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ، فَأَبَتْ، فَبَاتَ غَضْبَانَ عَلَيْهَا، لَعَنَتْهَا الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ

الحل السحري الزمي دعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك وسترين مايسرك إن شاء اللهوأكثري من الذكر والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين. سهام الليل لا تخطيء 

بالطبع لا يجب عليك الاستمرار في هذا الزواج ، فهذا الرجل ليس اب صالح و غير واعي و يفتقد الكثير من شروط الاب الامين ، فانت قد يأتي يوم و لا تستطيع الثقه فيه و لا تستطيعي التأكد اذا كان يخونك خيانه حقيقه مع امرأه اخري ام لا  ؛ فلا تجبري نفسك علي العيش معه 
و تأكدي ان حياته بدون انت  و ابنك سوف تكون افضل .. وفقك الله

نعم يا عزيزتى انفصلى عن هذا الرجل و اتركى له ابنك حتى تستطيعى أن تؤسسى حياة أخرى من بعد الانفصال عنه ، ففرص زواجك بعد الطلاق ستزيد اذا كنت غير مرتبطه بأبناء ، فمن حقك أن تعيشى حياتك و لا اجعليها تتوقف عند نقطة الطلاق هذه ، فزوجك سيكمل حياته كأن لم يحدث شيئ و سيستطيع فعل ذلك بسهوله للأسف لأنه ذكر

انصحك يا عزيزتى بالذهاب إلى الطبيب النفسى بالفعل فهذا هو الحل الذى يمكنك الإستعانه به للتخلص من هذه المشكله ، فرد فعلك كان لا يتناسب مع ما فعله زوجك بكل اسف ، فأنت بالعار قليلاً و تحاملتى على زوجك بدون داعى لذلك و هذا بالتأكيد بسبب المشاكل و الضغوطات النفسيه التى حدثت لك.

للأسف يا ابنتى الغاليه انت مجبره على أن تكملى حياتك مع هذا الرجل و هذا لأنك لن تستطيعى الانفصال اول سبب لن تستطيعى الانفصال من أجله هو ابنك فحالته خاصه و فى حاجة اليكى و إلى والده و السبب الاخر أن الطلاق ليس هين و لن تستطيعى الحصول على فرص أخرى للزواج بسهوله

يا عزيزتى تحدثى مع زوجك و وضحى له أن هذه المقاطع محرمه و فوق ذلك فأنت لا تقصرى معه فلا فائدة من هذه الأفلام التى يشاهدها و اذا استطعتى أن تحصلى على هاتفه فقومى بحجب المواقع الإيباحيه التى يمكنك مشاهدة هذه المقاطع من خلالها و ادعو الله لك بصلاح الحال و تيسير الأمور

بالتأكيد يا عزيزتى زوجك اتجه لمشاهده هذه الأفلام نتيجة لتقصير منك ، فإذا كنت تعطى له حقوقه و تهانى بمظهرك و بنظافتك الشخصيه فلن تعطى له فرصه ليرى مثل هذه الأشياء و يلجأ إليها بدلاً منك ، فراجعى نفسك و صبحى من الأمر فإذا غيرتى من نفسك ستجدى تغيير تلقائى من زوجك

لا حول و لا قوه الا بالله .. اشعر بمدي الالم النفسي الذي تمري به يا عزيزتي و اري ان حالتك النفسيه اصبحت تتأثر كثيرا بما تمري به ، و عليك اتخاذ قرار. الطلاق علي الفور ، فما تمري به ليس امر هين و لا يجب التعايش مع هذا الزوج اكثر من ذلك ، فانت تتحملي الكثير و تتحملي مرض ابنك و ليس من حق زوجك ان يحملك اعباء اكثر من ذلك

اختي الكريمه ان ما يقوم به زوجك امر لا يمكن السكوت عنه و لا يجب عليك الرضا بالعيش معه في حاله استمراره مشاهده تلك الافلام الغير سليمه ، و لذلك لا يمكن السكوت عليه او قبول تصرفاته و يجب اخذ موقف قوي معه ، حتي يتغير و يترك تلك العادات و يتقي الله في نفسه و فيكي

تحدثى مع زوجك يا ابنتى الغاليه و تقربى منه فاشرحى له سبب انزعاجك منه و اطلبى منه التوقف عن مشاهده هذه الأفلام المخله و وضحى له أن استمراره فى هذه التصرفات يحكم على علاقتكما بالانتهاء و اجعليه يراجع نفسه فبالتأكيد سيعلم بخطأه و يكف عن هذه الأفعال.