زوجى يسافر لعلاقاته النسائية

هذا ليس له حل عينه زائغه

والله مافي راجل اتجوز ويخون زوجتة ايلي يحبها الا كان فية سبب او شىء ناقص في زوجتة ودي حقيقة

اعرضي عليه الزواج باخري  فله الحق الشرعي في ذلك قد تكونين حقا تعطيه كل ما يحتاجة لكنها طبع بعض الرجال يحب التجديد  فإذا كنت حقا تحبيه وتخافي عليه الحرام فساعديه بقضاء شهوته فيما احله الله ولا ترفضي الموضوع فيلجأ للحرام ويصيبكم بلاء من الله عظيم

صحيح انت في موقف صعب وقد يكون ما ساقوله لك اصعب اقول لك اصبري وادعي له بالهداية من عند الله من اجلك ومن اجله ومن اجل اولادك واخلصي في الدعاء وتاكدي انك ستجدين خيرا باذن الله

واجهيه وحلي مشاكلك

مثلي عليه انك تعرفي واحد تاني زي فيلم شاديه وصلاح ذو الفقار وهو يرجع زي الاسد

اعانك الله على مصابك رفاق السوء حاولي ان تبعدينهم عن زوجك ولا تخبريه ما رإيتي في جواله ان لا يصلي حسيه على الصلاة انها تبعد الفاحشة اذهبي انتي وهو في نزهات وغدوات خارج البيت بعيدن عن الاولاد والمطبخ وهموم الاهل وخصصي وقت له وحسيسيه باهميته ورجولته عندك

هذا النوع من الرجال سيدتي الفاضلة يهتقد ان ممارسة الجنس بعيدا عن الزوجة نوع من المتعة له لذه تختلف عما يلقاه من زوجته الشرعية ، فهذه تعطيه ما لا تعطيه اياه زوجته ، فالزوجة تمارس هذا السلوك وعقلها في ابنها المسخن وطفلها الذي يبكي وهذا الذي سيمتحن غدا وهذا كاف بانحرافه عنك لاخرى هذه مهنتها فقط. اعتقد ان هذا النوع من الرجال لا يفهم قيمة الحلال وروعته مهما كان ضعيفا ولا يدرك قيمة الحرام وسوئته مهما كان ممتعا، ولو ادرك هذا الفرق لقبل قدمك قبل ان يفكر في خيانتك. انت لست المريضه فالمرض زوجك وانت الطبيعية وهو الغير طبيعي. الحل : حينما تلقيه اهمسي في اذنه : الحلال اطعم وسيفهم الرسالة ويعي كم جرحك بمثل هذا السلوك الشبقي الحيواني .... تحياتي

السلا م عليك لابد أن تواجهيه بهذا الأمروإذا لم يرتدع أخبريه بأنك لن تكوني له زوجه بعد ذلك.وعليه الأختيار بينك والأولاد وبين ملذاته الشيطانيه..والله الموفق.

اوكرانيات وروسيات ؟ بصراحة الموضوع بقى خارج السيطرة الا ان يهديه الله باخلاصك انت لله والتوجه له بالدعاء عسى ان يتقبل منك ويطهر قلب زوجك ويحصن فرجه ويعيده اليك الى ثقافتك الى جمالك الى رشاقتك

بصى حقيقى انا مش هقولك حل انا هقولك خافى على روحك من الايدز وعلى اولادك بس

اصبرى من اجل اولادك واطلبى له الهدايه من الله

لا حول ولا قوة إلا بالله