هل يمكن لزوجتي أن تنسى حبها وتعود لبيتها ومشاعرها لي

كل ولي يشتكي من خيانة أمرأته انظر لنفسك اولا هل سترتها لكي تعف وتسلم من نغز الشيطان ام جعلتها كالسلعه المنكشفه يفتن بها الماره من الرجال هل بيتك قائم على التوحيد اذا لم يكن هناك توحيد سيكون هناك محرمات سببها خطوات الشيطان الغنااااااء بوابة الزنا المسلسلات محرضه لخراب البيوت أغلق نوافذ الشيطان واصلح مابينك وبين الله والله سيصلح كل شي الصلاه تنهى عن الفحشاء والمنكر والقرآن مثبت للقلب أن ابتعدت وابعدت اهل بيتك عنهم مالذي تنتظره يسهل وسوسة الشيطان لان لايوجد سلاح لمواجهته اضبط اسلحتك تضبط حياتك الولي مسؤول عن عفة وصلاح نسائه وعلى مقدره يغلق نوافذ الشيطان 

نعم … انت مافيش احساس 

سؤالك ده معناه إنك عديم الشخصيةاسترجل وارميهافهل هناك ذنب أكبر من الزنا وهل تقبل أن تعاشر واحدة زنت مع غيرك طيب أنا اللي عندى سؤال لكطب ازاااااى 

خانتك زوجتك، واصرت على الاثم، و ما زالت غير اسفه على فعلتها، وتطلب الطلاق منك، و ابتدعت اعذار واهيه لخيانتها و حاولت وضع اللوم عليك! تصرح باشمزازها منك و بحبها لعشيقها،و هادا بعد ما ركنها حبيب القلب عا جنب! بقاءها خطر عا حياتك الزوجيه وعلى سمعه اطفالك، حتى لو تزوجت عليها. الاغرب من تصرف زوجتك هو رده فعلك. هادا يا اخي مش حب غير طبيعي زي ما انت مفتكر، هادا حاله نفسيه مرضيه بشخصك بتستدعي زياره طبيب نفسي عشان صدقني ما في رجل بيرضى على نفسه ما رضيت انت على نفسك.فجور زوجتك بفعلتها، و ردة فعلك المتواضعه دليل على علاقه غير متكافئه و غير سويه. قد تكون قله ثقه بنفسك انك قد لا تلقى من ترضى بك غيرها، او خلل اخر بشخصيتك، صدقني لازم تبحث عن الخلل اللي جعلك بالضعف هاذا! 

يا رجل انها زانية....ابتعد عنها...

لاظن انك قلت الحقيقة كلها في شي خفي في الموضوع 

السلام عليكم  . أخي موضوعك كبير وليس سهلاً فقبل كل شيء كن رجلاً شجاعاً في مواجهته. استشر عالماً عاقلاً حتى يفتيك في الأمر،  لأنه هل يجوز البقاء مع زوجة زانية ؟ ثم بعد الحكم الشرعي ، هل نفسك تتقبل هكذا إمرأة  ؟ أما نصيحتي لك .. فأقول أن الحل هو في طلاقها وابحث عن زوجة صالحة عسى الله يعوضك عنها واعلم يا أخي أن رسول الله قال رفقاً بالقوارير فالمراة هي كيان عاطفي ، عليك تغذيته وتعاهده باستمرار وليس فقط غذاء البدن والمعيشة . يتبقى موضوع الأطفال وحضانتهم والطرق القانونية على إختلاف البلدان فأسأل عنها أهل القانون .وفقك الله وأنار دربك .

للاسف لقد اخطأت بحق زوجتك وكان يفترض بك ان تراجع نفسك وتسألها عن الاشياء التي افتقدتها معك ووجدتها مع تلك الشاب وتراجع نفسك وتصحح من اخطاءك , يجب ان تتصل بها وتعتذر منها . 

زنت مع رجل ومازلت تتمسك بها ؟؟؟؟؟؟؟

لايوجد اي مبرر يسمح لها بخيانتك لانها يمكنها ببساطة ان تطلق منك ولاتخونك هي احبت جارك وحبها له جعلها تكرهك وتختلق الاعذار تحت مسما الرومنسية هذه خانت دينها واهلها وشرفها وانت واولادها هذه لم تخف من اهلها ولاحتى منك ولا من ربها كيف لك ان تعيدها الى منزلك ماهذا الحب ومع انك كشفتها واخبرت اهلها لم تخف ومازالت تكرهك ولاتريدك ولم تتوب كيف لك ان تثق بامرأة مثل قباحتها ان لاتكرر فعلتها وتصبح تعشق كل من تراه وتعجب به وتعود للخيانة وما يدريك ربما تخونك منذ زمان ومع اكثر من شخص وانت لا تعلم الا بقصة جارك مايدريك ان اولادك هم منك وليسو من احد غيرك

محاولتك في عودتها للمنزل للاقامة معك مرة احرى هو حكم وامر واقع في استمرار ااخيانة منها تجاهك وتاكد ان رفضها لك بالرغم من انها من قامت بخيانتك يوضح ان مسالة استقرار العلاقة من الامور المستحيلة ولا يجب عليك السماح لنفسك القيام بهذه الامور ابدا حتى لا تندم مستقبلا

يا اخي للعزيز كيف لاي امر ان يشتت اسرة اكبر من ان تكون الام قامت بخيانة الزوج وفي رايي ان الامور تحتاج لتعامل اكثر صلابة وجدية وحاول التمسك برجولتك بشكل اكبر حتى لا تزداد مسالة الخيانة حال رجوعها لك وتظل انت بهذا اللين المبالغ فيه في تسيير امور العائلة

كيف لك ان تامن هذه السيدة بدخولها منزلك مرة اخرى وتاكد من ان تمسكك بها لهذه الدرجة هو ما يؤكد تمسكها بالخيانة مرة اخرى لانها لا تجد فيك الشدة التي تجعلها تتراجع عن امر مشابه واحرص ان تكون اكثر حزما في التصرف تجاه الامر لانه حال رجوعها ستتخلى انت عن كل معاني الرجولة

يا صديقي الغالي من وجهة نظري انه يجب عليك ان تعيظ حساباتك فسعيك لاكمال حياتك مع شخص خائن هو بمثابة التخلي عن الامان بشكل كبير وتاكد من ان الامور لن تسير في صالحك ابدا وفي رايي ان الحياة العامة لن تتقبل الامر بالرغم من تقبلك له

من الطبيعي يا اخي العزيز ان يكون هناك تعامل جدي ويحمل الرجولة في التصرف تجاه تصرف مشابه من الزوجة وفي رايي انه لا يجب عليك ان تحكم على نفسك باستمرارها في حياتك لانك حينها تحكم على نفسك باستمرار خيانتها لك وعدم الانضباط عن هذا التصرف ابدا

يجب عليك تخيل الموقف يا اخي العزيز انت من تمت خيانتك وتطلب منها التكملة في حياتك وهي من تطلب الابتعاد عنك وهنا الامر الذي يثير التعجب من المسالة وفي رايي انه لا يجب عليك ابدا ان تتمسك بها ويجب ان تكون انت الذي تسعى للانفصال عنها وليس هي ابدا

اسمح لي فانا لا ادري كيف تتبدل الادورا بهذا الشكل وكيف يكون للشخص الذي تمت خيانته هو المتمسك بالخائن والخائن هو من يريد الابتعاد فلابد وانها عانت معك بشكل كبير جدا وفي رايي ان الامور تتطلب منك بعض الحزم والجدية ولا يجب ابدا ان تلين بهذا الشكل المبالغ فيه

يجب عليك ان تفكر مجددا في طريقة تعاملك مع هذه المشكلة بهذا الشكل وفي رايي ان الامور صعبة جدا في تقبلها ولا ادري كيف تتقبلها بهذه السهولة واعلم جيدا ان رفضها لك حتى في صعوبة موقفها يبين عدم تقبلها لك في اي حال وحاول التعامل معها بشكل اكثر حده وانفصل عنها