وقعت في ذنب الخيانة لأن زوجي شاذ وأعيش في ورطة

الشخص اللي تكلميه يعرف انك مش نفس الصورة ويعرف انك تكذبي عليه وهو بيمشيها لأنه أيضا يكذب عليكي و يخدعك .. 

تركي الرجال لحاله، وعودي لرشدك الذي تعمل غلط وحرام. لاتصدق الناس من النت الكل كذاب والكل يبحث على فريسه   لا تصدق بان واحد يوثق بزوجك تعرف عليها من النت 

ومالذي يمنعك من ترك ذلك الصديق اللعوب؟! لايملك ضدك اي شيئ لكن اعلمي انه كاذب ولايريد الزواجوربما هو يكذب عليك كماتكذبين عليه وربما له زوجة واولادوعلى كل حال اغلب من في هذه المواقع والتطبيقات مخادعون وكاذبون ولا يريدون الزواج فلاتكوني ساذجةوالخيانة التي قمت بها لاتبرر وكذلك خيانة زوجك فاستغفري وتوبي

اتركيهم اثنينهم وافعلي شي لنفسك بدل البحث عن رجل يمكن ان تبحثي عن وضيفه تلهيك او حلم او طموح الحياه بها اشياء اخرى اهم من الارتباط العاطفي

اقطعي كل شي فجأة وسيظن ان رقمك موقوف..يعني غيري حسابات وغيري رقمك وكل شي من جديد ..وانتي وزوجك مفروض تراجعوا نفسكم في قرار هالعللقاة..لان كل واحد ساحب ع الثاني ورايح عند شخص يشبعع عاطفيا وجنسيا..في هالحالة الانفصال والطلاق افضل حل..المهم استغفر وتوبي اهم شي

انتي لستي خائنة بل مافعلتيه هو الصواب ، زوجك هو من خان رجولته وخان العهد ، ابحثي عن رجل مناسب ومن ثم اطلبي الطلاق . 

اولا عليك أن تخافي من الله لا من زوجك..كيف تتحدثي مع رجل غريب أحمدي الله انك لم تتورطي في الزنا.. مسألة شذوذ زوجك أمر ليس هين. اولا توبي إلى الله توبه صادقه.. والزمي دعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك وسترين مايسرك إن شاء الله سهام الليل لا تخطيء وأكثري من الذكر والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وقول لا حول ولا قوة الا بالله.. فإن استمر زوجك في الشذوذ فطلبي الطلاق ويمكنك الزواج لكن ليس بمن تواصل معك لأن مافعله مع غير بكل تأكيد فعله مع غيرك. وسيفعله مع غيرك حتى وان تزوجك. عودي إلى الله وعيشي حياه هادئه وتركي وساوس الشيطان وشر منصات التواصل التي للأسف اضاعت الكثير 

أختي إسألي في المشايخ أهل الفتوى في الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في بلادك، سوف يدلون لك الطريق الصحيح، و أخبريهم بكل تفاصيلك، مثلا، حكم البقاء مع زوجك الشاذ، فهل يجوز إستمرار معه، اولا ؟ والأمر الثاني: ماحكم مراسلة الغريب من ورا الزوج في الخفاء، و ما رأي فضيلتهم بالطلاق من الزوج الحالي، والزواج من ذلك الغريب الذي وعدني بتحقيق كل أمنياتي كما يدعي هو بدون أوراق رسمية طبعاً، فإنه لم يكتب شقة بإسمك أو سيارة بإسمك في الوقت الراهن مثلا، وإنما كلام رجال يلقى على كل فتاة، فهل هذا الزوج الجديد لن يكلم الفتيات أخريات بعد زواجك؟ طالما هذا زوجك الحالي تقولين بأنه شاذ ومع ذلك هو متزوج، أفلا يكفيه زوجته؟ وهل الرجال الإنترنت والمقاهي أمناء، وصادقين، ومخلصين تجاه أزواجهم؟ أم فقط لعب عليهم والتسيلة وضحك على الذقون؟ الرجال الذين يتواصلون مع الفتيات في الليل بمفردهم، وبكلام الحب، هل فعلاً هو يرضى بأن يكون زوجته تتحدث مع الرجال في النت؟ أم سيقولون طالما هي هكذا، فربما لديها علاقات مع رجال سابقين؟ هذه الأسئلة لابد أن تكوني واعية.

فقط اتركي وامضي . امضي الى الله واسجدي طويلا واطلبي من الله العفو والمغفره . حتى الان الله سترك وهذا العاشق الولهان يعرف عنك كل شيء طيب ،فليحفظ تلك الصوره لانه لو علم انك متزوجه سيكرهك ويفضحك ايضا . فلا تهتكي ستر الله عليك . مشيت في طريق الشيطان والان ان وقت طريق الله . ومن اين لك ان هذا الشاب يحبك بصدق وهو فعلا صادق ربما هو مثلك يتسلى وعنده زوجه واولاد . ربما انتما الاثنين من نفس الفصيله. ارى ان تنفذي ما تبقى وان تصلحي علاقتك بالله فالذي سترك وانت خائنه لن يفضحك وانت تائبه، لكن تأدبي مع الله ولا تأمنين مكره ،وكوني صادقه معه . وتوني توبه نصوح تحذفين فيه كل الماضي القذر. والله ما لك الا الله ،ان ظننت ان هناك من سينقذك غيره فانت مخطئه ، اصلحي علاقتك مع الله ،حتى ينصلح حالك وحال زوجك وحال بيتك وحال اخلاقك . انار الله بصيرتك وهداك الله لطريقه واصلح الله حالك يارب . ولا حول ولاقوة الا بالله. 

عزيزتى أنتِ تبحثى عن مبرر لخطئك الفادح كان يجب أن تأخذى موقف عندما عرفتى أن زوجك له ميول شاذه وكان أمامكِ فرصه الى الطلاق قبل الانجاب فقد انتظرتى عاماً حتى انجبتى وأيضاً هو لم ينشغل عنكِ فكان يعود الساعة السادسه أى امامك فترة كبيرة للجلوس معه هذه مبررات كاذبة وأنتِ اخطأتى ويجب تحمل نتيجة خطئك عليكي أن تنسحبى من هذا الموقع وتعودى إلى زوجك ولا تخافى فهو لا يعرف اسمك أو شكلك أو عنوانك وتغيرى الهاتف والشريحه وتحاولى أن تعودي إلى الله سبحانه وتعالى وتتوبي عن المعصيه وتصلى  وتكثري من الدعاء وتطلبي من الله أن يسترك

الحقيقه افضل ما يمكنك أن تفعليه عليكي ان تواجهي زوجك بما فعلتيه وان تصارحيه لانه يكفي خداع وكذب حتى الآن فحياتك الان مليئه بالكذب والخداع وعليكي تنظيفها وفتح صفحه جديده مع نفسك وبإمكانك ان تتفقي مع زوجك ان سوف تنسين ان زوجك كان شاذ وكان يراسل الشباب وانه خانك في مقابل ان ينسى هو خيانتك له وأن تفتحان صفحه جديده بدون خيانات او كذب او خداع لان الحياه اقصر من أن نقضيها في خداع وكذب وهذه الاشياء والهدف الاساسي من الحياه هو رضى الله سبحانه وتعالى وكل ما فعلتيه انتي وزوجك لا يرضى الله ابدا فعليكم الاستفاقه مما تفعلونه وان تحاولو ان ترضو الله عز وجل

عليكي ان تتركي هذا الرجل تماما وسوف يحاسبك الله بالطبع على الخداع والكذب الذي فعلتيه مع هذا الرجل ولكن سترك اهم الان عليكي ان تتركي هذا الرجل وتختفي من أمامه تماما وان تستغفري الله وتشكريه لانه سترك الي الان وان تتركي زوجك أيضا لانكما انتما الاثنان خائنان ولأن زوجك كان شاذ وكان يراسل الشباب فهذة العلاقه لن تكتمل لان كلا الطرفين خائن وتسامحي زوجك داخل نفسك على الخيانه لأنك تعلمين انه كما تدين تدان وان خيانته هي عقاب من الله لك على خيانتك انتي وتبتعدي عن هذا كله وتفتحي صفحه جديده بدون غش وخيانه وخداع مع شخص آخر تحافظي عليه ولا تخونينه

تريدين التوبه النصوحه اولا اخلصى لله وثم تقطعين الاتصال تماما مع هذا الرجل تماما ولا تتحدثى معه تماما اختفى فجأه بحيث لا يستطيع الوصول لك  من اى وسيلة اتصال ولا تخبرى زوجك بما حدث  ثم استغفرى واعلمى بأن الله غفور رحيم يغفر الذنوب جميعا المهم أن تتوبى وتستغفرى ولا ترجعى إلى ذلك الذنب مرة أخرى ابدا مهما حدث وإذا كان هو يفعل الغلط ويغضب الله فلا تفعلى مثله لأن كل محاسب إلى عمله والدنيا تأخذنا فاحذرى أن تأخذك الدنيا والشيطان يحرك للمعاصى وإذا كان زوجك فى غفله فلا تكونى مثله واحمدى الله أن الله بث فيك يقظه التوبه هذا دليل أن الله يريد بك الخير فالله تعالى يقول (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)فغيرى من نفسك

عندما تقولى زوجى يراسل شباب إذا يجب أن تراجعى نفسك وتتساءلين هل هذا الرجل يصح الاستمرار معه فالنبى صل الله عليه وسلم قال (من جاءكم من ترضوه دينه وخلقه فزوجوه)فهل تجتمع فيه هذه الصفات ام لا وهل انت بالفعل إذا سامحتيه هل يكون فى سماحك وعفوك عنه الصلاح أم يرجع عن ذنبه مره اخرى ويحدث الشباب ويجعلك تتجهين إلى طريق المعصيه فلا يفيد المعامله الجيده مع زوج يغضب الله فالله قال فى حق الوالدين (وان جاهداك على أن تشرك بى ماليس لك به علم فلا تطعهما ) فلا يطيع الوالدين فى معصية الله فلا توافقى زوجك على عصيانه لله وتطلقى منه إن لم يتراجع

تقولى اكتشفت أن زوجى يحب الرجال كان عليك أول اكتشافك لهذا الأمر أن تنفصلى عنه تماما لانه بما فعل ذلك ربما يرجع مرة أخرى مثلما فعل الان فيجب أن تتحدثى معه عن ذلك وتاخذى منه موقف وتهدديه بأنه إن لم يتراجع ستطلقين منه وبالفعل افعلى ذلك لانه يغضب الله عزوجل ويؤذيك بذلك فلا يعطيك حقوقك كامله وهذا ما يجعلك تبحثين عن ذلك فى الغير وتعصين الله وسيعوضك الله بأفضل منه

بالنسبه لسؤالك حكم الطلاق من الزوج الشاذ من الأفضل أن تستشيرى دار افتاء أو عالم شرعى مختص حتى يرشدك فى هذه المسألة ولكن بالنسبه لأمر الخيانه فهذه خيانه الكترونيه سواء منك او من زوجك اذا كنت اكتشفت خيانة زوجك على الهاتف فهذه الخيانه لا يلجأ فيها إلى الطلاق مادام أن فيها استغفار وتوبه وعدم الرجوع الى ذلك الذنب مرة أخرى أما سواء منك او من زوجك فاستغفرى وتوبى الى الله واعزمى على عدم الرجوع الى ذلك الذنب مرة أخرى وتحدثى مع زوجك أيضا فى ذلك حتى يتوب ويستغفر ويعزم على عدم الرجوع الى ذلك الذنب والله غفور رحيم يغفر الذنوب جميعا

بالنسبه لسؤالك حكم البقاء مع الزوج الشاذ إذا كان لا يجبرك  على مشاركته هذا الفعل الحرام فلا تنفصلى عنه وانصحيه وخوفيه بالله والذكرى له قصة سيدنا لوط وعقاب الله لهم بأن جعل عالى قريتهم سافلها قلب عليهم مدينتهم  وامطر عليهم حجارة من سجيل ذكريه بالله وخذى بيده للهدايه وان لم يتراجع فانفصلى عنه وتزوج من هذا الشخص الذى يحبك ولكن وضحى له كل الحقيقه لان الزواج يجب أن يبنى على المصارحة وبذلك لا يكون شاذ ويؤذيك مثل زوجك ويعطيك حقوقك فحاولى أن تستخيرى الله فى أمرك وتتحدثى اولا مع زوجك وادعيه الهدايه ثم بعد ذلك حتما ستوفقين للخير

ان كان حبيبك جاد بالارتباط بك فالافضل ان لا تضيعي هذه الفرصه بالزواج من رجل حقيقي وقد تنجبي منه اطفالا بدلا من زوجك الشاذ . فكري بمصلحتك . 

الحمد لله انا هداك وعرفتي ان زوجك انسان طيب وان ما قالوه عنه كان اشاعات فحاولي ان تتقبليه وترضي بحياتك اما الشخص الاخر فهو لا يحبك انت بل يحب الصوره التي رسمتها له والشخصيه المثاليه التي اظهرتيها له ولقد احسنت صنعا انك لم تعطيه ارقامك الحقيقيه ولا عنوان بيتك ولا مقر عملك فهو لا يعرف عنك سوى نمره التليفون او الموقع التي تكلميه منه ويمكنك التخلص منهما وتغيير رقمك وانهاء هذه القصه للابد فهي غير سويه خدعتي بها نفسك وخدعتيه نصيحتي لك اذا كنت على استطاعه من ان تكملي حياتك مع زوجك فافعلي وان لم تستطيعي تكمله الحياه معه فطلبي الطلاق لاكن في كل الأحوال لاتكملي العلاقه مع الشخص الاخر فهي قائمه علي الكذب والغش اعانك الله علي الطريق المستقيم