زوجتي وجدت هاتفي القديم وتشك في أني أخونها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته زوجتي وجدت هاتفي القديم وتشك في أني أخونها انا شاب ابلغ من العمر 28 سنه ، انا متزوج منذ 6 شهور تقريبا ، الحمدلله حياتي مع زوجتي جيده ، لدي مشكله واريدكم ان تنصحوني ماذا افعل انا لدي هاتف اخر غير الهاتف الذي استخدمه وهذا الهاتف يوجد به الذكريات القديمه وحياتي عندما كنت في ال 20 من عمري وهذا الهاتف وجدته زوجتي في خزانتي وجاءت تخبرني لماذا لديك هاتف اخر ولماذا تحتاج هاتف اخر ولماذا لم تخبرني عن هذا الهاتف هل تكلم امرأه غيري هل تخونني وانا تضايقت صراحه لانه ما زلنا في اول الزواج لم يمر الا 6 اشهر فلا يعقل ان اكلم امرأه اخرى واخونها ، المهم جلست معها واخبرتها انني لا اقصر معها في شيء واني احاول اسعادها واخبرتها انني لا ارى منها الا كل خير وان تعاملها جيد معي واخبرتها انني احبها وحياتنا جميله واخبرتها انه ليس هناك شي يجعلني ان اكلم امرأه غيرها او اخونها لانها لا تقصر معي في شيء واخبرتها انني اخاف الله ف لن اترك الحلال واذهب للحرام وبالطبع هي لم تقتنع اخبرتني انها لن تقتنع في كلامي الا اذا فتحت لها الهاتف ورأت وتاكدت بنفسها انه لا اخونها واخبرتها ان الهاتف لا يوجد فيه شيء لا يرضي الله فيه ذكريات لي ولا اريد ان يراها احد غيري اخبرتها ان تحترم خصوصيتي لكنها لم ترضى بهذا وزعلت واخبرتني انها سوف تذهب الى بيت اهلها الى حين ان افتح لها الهاتف اخبرتها اذهبي وهي منذ يومين وهي عند اهلها وانا مستحيل ان اتصل بها واراضيها الذي ازعجني انها ذهبت ل بيت اهلها والشيء الاخر انها تريد ان افتح لها الهاتف ولا تريد ان تحترم خصوصيتي وانا لا اخفي عليكم في الهاتف لا يوجد به الا صور قديمه وذكريات قديمه ولا يوجد فيه اي شيء لا يرضي الله لكنني لا اريد ان يرى احد هذه الذكريات انا لن احاول ان اراضيها بالرغم من انه لا يهون علي زعلها واحبها لكنني اعلم انها لن ترضى الا اذا فتحت لها الهاتف وهذا مستحيل لا اريد لاحد ان يرى ذكرياتي فهي لي انا فقط والله يعلم انها لا يوجد بها اي شيء لا يرضيه ، ف اريدكم ان تنصحوني هل انا مخطئ وماذا افعل وجزاكم الله خيرا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي تصرفاتك واحتفاظك بهاتف قديم يحتوي على ذكريات وصور عزيزة على قلبك ولا تستغني عنها ، تثير الريبة وزوجتك كانت معذورة ان شكت بخيانتك لها . لقد تزوجت والمفروض أنك طويت صفحة الماضي وبدأت حياة جديدة مع عروستك ولكنك أشعلت نار الغيرة في قلبها وخيبت أملها فتركت بيتها وذهبت لأهلها . الحل بيدك الآن ، ما الذي تخاف عليه أكثر ؟ هي أم ذاكرة هذا الهاتف القديم ؟ اذا كانت هذه الذكريات مع حب سابق ، صارح زوجتك به وإن كانت صور بريئة اطلعها عليها لتطمئن ولتحتفظ بها ما دامت عزيزة على قلبك. سارع إلى زوجتك وحاول إرضائها فهي الحاضر والمستقبل وهاتفك هو الماضي الذي ولى وانتهى سواء كان جميلا أو حزينا ، ولا مكان له في حياتك الجديدة . راعي زوجتك في تصرفاتك وحاول تجنب ما يثير غيرة الزوجة او الشك في علاقة الزوج والخيانة.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يا اخي العزيز ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد امرنا باجتناب الشبهات وان تضع نفسك وسط الشبهات لدرجة ان الحقيقه تبدو خداعا فهذا خطأك انت لانك لم تخبر زوجتك عن امر الهاتف هذا من قبل ولم تحكي لها عن ذكرياتك الي تخفيها فيه فهي مسكينه قد تفاجئت بزوجها يملك هاتف لا تعرفه وايضا لا يريد ان يفك رمزة السري لانه يخفي عنها اشياء فمن حق زوجتك ان تشك بك وعليك اصلاح ما افسدته وحرام عليك يا اخى فانت لو كنت مكانها لم تكن لتصدقها مهما اقسمت لك بدون ان تفتح لك الجوال
يعني انت تشتكي ان زوجتك تشك فيك وانت اصلا من البداية كل افعالك مريبه هل تعتقد انها كان يجب علي زوجتك تصديقك بعدما رأت انك تملك هاتف اخر هي لم تره من قبل ولا تعرف عنه اي شيء وايضا تأبى ان تفتحه لها يعني بصراحة لو كنت انا مكان زوجتك لم اكن لاشك فيك فقط بل كنت اقسمت ان في حياتك مصائب تخفيها وكنت سوف اطلب الطلاق فورا ولم اكن لاصدقك حتى وان فتحت الهاتف فالددليل الوحيد الذي كان سوف ينقذك عندي هو ان تفتحه في الحال وانما انت تأخرت فكانت سوف تكون قد ضات فرصك وكنت ساصمم على الطلاق فانا ارى ان تعود الى رشدك وتسترجع زوجتك وتعتذر لها فانت المخطئ في تلك القصه
عزيزى أنت انسان محترم ولكن انت تعلم عقول النساء وهى لم تفعل ذلك غير من حبها لك وأنت اخطأت انك احتفظت بالهاتف دون أن تخبرها عنه فهى اكتشافته بالصدقه عزيزى إن كنت تحبها وتريدها أن تعود اليك وأن تصفي النفوس وتثق فيك مره آخرى إذاً لا تذهب لتعتذر لها بل اطلب منها ان تعود وافتح لها الهاتف وعرفها انك لا تخنها وطمئن قلبها حتى تعود الثقه بينكم عزيزى إن كنت تحب زوجتك فعلان دعها تشركك فى كل شئ وعرفها ماضيك كله بس يكون فيه اتفاق بينكم أنها ليس من حقها محاسبتك على ماضيك أو الحديث عنه مرة آخري
سيدى أنت بتصرفك هذا ضخمت الأمور اكثر من اللازم كان يجب عليك أن تخبرها بأمر الهاتف الذى تحتفظ به للذكرى حتى تبعد عنك الشبهات والشكوك وأيضاً أنت اخطاءت مره اخرى ورد فعلك الذى اتخذته وقد زاد من شكوكها كانت عندما احضرت لك الموبيل وجأت تشتكى لك كنت اخذتها فى حضنك وفتحت الهاتف وعرفتها أن ما بداخل الموبيل ذكريات قديمه وانك تحب أن تحتفظ بكل شئ يخصك فى الماضى كانت هى التى سوف تحس بالخطاء الذى ارتكبته وكانت سوف تعتزر لك وكنت تجنبت كل هذه المشاكل ولكن قدر الله وما شاء فعل سيدى حاول التنازل بعض الشىء واذهب احضر زوجتك
اخى العزيز من المؤكد أنك لديك كل الحق فى أن تشعر بالضيق من هذا التصرف وأنها تشك فيك وفى اخلاقك وفى حبك لها وانتم فى بديات زوجكم وايضا لك الحق فى أن تحتفظ بخصوصيات القديمه وذكرياتك اخى العزيز انت فعلت ما يجب عليك فعله وشرحت لها الامر فهى لم تقتنع فهذه مشكلتها هى إذا اتركها فتره عند اهلها يمكن تقتنع بخطأها وترجع الى الصواب فإن اصرت ولم ترجع إذا اشرح لاهلها الموقف واطلب منهم المساعده فى الصلح بينكم فإن لم تقتنع حقق أن تطلقها أما إن كنت لا تستطيع الابتعاد عنها نهائين ليس امامك سوى أن تفتح لها الهاتف وتجعلها ترى ما بداخله لإثبات براءتك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة نعم انا ارى ان مخطئ وزوجتك معها كل الحق ان تشك فيك وتعتقد انك تخونها وتكلم غيرها فمن غير المنطقي ان يكون الزوج معه هاتف غير الذي تعرفه هي ولا يريد ان يفتحه لها بحسن نيه ومن حقها كل الحق ان تشك فيك وتطلب منك ان تفتح لها الهاتف وايضا انت مخطئ لانك لم تفتح لها الهاتف لتريح قلبها بل زدت الامر سوءا وتمسكت بان لن تفتحه فانت حر في ما تفعل ولكن ما تفعله من الممكن ان يفقدك زوجتك التي تحب وسوف تكون انت السبب فليست هي من تتصرف تصرفات مريبه وتخفي الاشياء وتملك هاتف سري
هى مخطئه فى أنها ساءت فيك الظن قال الله تعالى (يٰأيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن اثم....)فالله أمر بحسن الظن وعدم التفتيش فى السرائر والقلوب التى لا يعلمها الا هو فهى كان عليها أن لا تكبر الموضوع وإذا رأت منك خيانه تتركك هذا بالنسبة لها وانت ايضا مخطئ فى انك لم تتخلص من هذا الهاتف او تتركه فى مكان بعيد عن زوجتك لانه لا خصوصية بين الازواج فهى الآن ترى نفسها انها ليست كل شئ فى حياتك وانك تخفى عنها أسرارك فبما أنها صورك وأنت في سن صغير إذا اجعلها ترى هذه الصور وهى حتما سترى فارق العمر ظناً منها انك تخونها عالج سوء ظنها هذا إن لم تقبل الرجوع فالأمر لا يستدعى كل هذا العناد
ان علاقه الزواج تبنى على الثقه فهي اهم شيء في هذه فيجب ان يكون هناك ثقه بين الزوجين فيجب ان يثق كلا من الزوجين بكلام الاخر حتى وان لم يوجد دليل على هذا الكلام فالكلمه عهد كما يقولون فاذا ضاعت هذه الثقه او لم تكن موجوده فقد خسر الزواج كثيرا هذه الزوجه لا تثق بك واذا استمرت على هذه الحاله فستكون الزواج متعب فهي تحتاج الى دليل قاطع على كل شيء وعلى كل كلمه والا تغضب وتذهب عند اهلها وهذا لا يصلح فلتنتظر هي قليلا لتثبت شكوكها على الاقل واذا تراجعت هذه المره فستضطر الى التراجع مرارا وتكرارا فسيكون هذا هو اسلوبها كلما غضبت.
ما فعلته زوجتك غير مناسب ابدا فهل كلما شكت كلما تضايقت تركت البيت ! كيف يستمر هذا الزراج بهذه الطريقه لا تتراجع يمكنك ان توسط او ان تلجا الى من هو عاقل من اهلها اتشرح له الامر ليكون وسيطا بينكم ولكن لا تتراجع عن رايك ولا تسمح لها بالسيطره واتباع هذا الاسلوب في كل كبيره وصغيره فيجب على الزوجه ان تكون واثقه من زوجها الى ان يثبت لها بالدليل القاطع انه ليس حق لهذه الثقه وفقك الله وهداك وهداها لك
لقد اخطات زوجتك عندما ذهبت لمنزل اهلها في اول مشكله تصادفكم كان يجب عليها الا تكبر الامور لهذا الحد حتى وان كان الامر يثير الشوكك فلا تُطعها في هذا الامر حتى لا تعتاد على ذلك وامام اي مشكله تذهب الى منزل والديها فانت قد بررت لها عده مرات ذلك الامر حتى وان كان لم يطمئن قلبها بعد فليس من المفترض ان تذهب الى منزل اهلها امام اي مشكله تصادفكم ادعو الله ان يهديها وتعود للصوابها وانما تعود الى المنزل مره اخرى تناقش معها في ذلك الامر حتى لا يتكرر وين امكنك ان تريها بعض ما في هاتفك حتى يطمئن قلبها فافعل ذلك فانت تقول انها مجرد ذكريات فمن مانع من رؤيتها لها
زوجتك قامت بالمبالغه قليلا ولكن هذا لا يعني انه ليس معها بعض الحق فلا يوجد بين الزوج وزوجته اسرار يجب ان يكونا صريحين مع بعضهم البعض حتى يستطيع الثقه في بعضهم البعض.. فانت على الاقل ان كنت لا تريد ان تريها كل ما في الهاتف ان كنت لا ترغب في ذلك او ان كان به اشياء مخجله ف اريها بعض الاشياء ليطمئن قلبها ولتعلم كا هو محتوى هذا الهاتف فما المانع من رؤيه زوجتك لذكرياتك القديمه الامر به بعض الريبه فهي من حقها ان تشك ولكن هذا بالطبع لا يعطيها حق ان تقوم بتكبير الامور و تذهب لمنزل اهلها
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته من حقها زوجتك ان ينتابها بعض الريبه وبعض الشكوك بسبب عدم موافقتك على فتح الهاتف فهي زوجتك من المفترض الا تخبي عنها شيء وهي كذلك ولا يوجد بينكم اسرار فهي بالتاكيد سوف تشك بالامر ولكن لا ينبغي عليها ان تترك المنزل وتذهب فالامر لا يتطلب كل هذا كان من المفترض ان تظل في المنزل وان تصدق كلامك لكن هذا لا يعني انه ليس لديها بعض الحق بالتاكيد يجب ان يكون لكم خصوصيه ولكن الخصوصيه تختلف عن الاسرار.
شك المرأة فى زوجها لسببين بعيدا عن الحالات المرضية فالسبب الاول قد يكون فى تجارب سابقه مثلا هذه المرأه قد تكون نشأت فى بيت امها مثلا كانت تشك فى ابيها مثلا او وجدت احد اقربها تشك فى زوجها فهى نشأت فى بيت فيه نموذج شك وكانت تتابع هذه الشكوك فتبرمجت ولما تزوجت أصبحت تتقمص هذه الشخصيات السابقه وهذه من ةدالاسباب التى تجعل المراه تشك ثانيا الذى يجعل المرأه تشك أنها رأت شئ يعنى مثلا كشفت شئ معين بين زوجها وعلاقة ما من العلاقات النسائية وشهدت هذه الحادثه فأصبح عقلها دائما يشك لأنها عندها تجربة سابقه
بالنسبه لقولك زوجتى تشك بى الشك شعور بعدم الثقة والاطمئنان إليك ومنك، ويحتاج إلى سلوك إيجابي منك لتبيد مخاوفها، مع صبر وثقة في نفسك إذا حاول أن تصبر عليها وان تدعى الله لها بالهداية وان تحاول أن تطمئنها دائما ولو برسائل قصيره أنك لا تخفى عنها شيئا ودائما خذ حذرك وابتعد عن مواطن الريب وان تعمل على ان تثق بك دائما وبما أن هذا الهاتف لا يوجد فيه شئ لا يرضى الله اذا افتحه لها فهى زوجتك وكاتمت أسرارك
تقول زوجتى تشك فينى انت يجب أن تعلم بأنها حتما لا بد وأن تشك فيك لانك لم تصارحها بذلك من البدايه وان لك ذكريات ماضى ولا اريد احد أن يطلع عليه فحتما لابد وان تشك الان فأنت امامك خيارين إما أن تصر على موقفك ولا تجعلها تشاهد ذكرياتك الماضية أو بما أنه ليس فيه ما لا يرضى الله وهى مجرد ذكريات لك فقط فاجعلها تشاهده حتى تقطع الشك لأنها إن لم تراه فسيظل الشك ملازمها مدى حياتها لك فلا تجعل الشيطان يدخل بينكما واعطها الهاتف حتى وإن لم تصدقك مادمت تثق في نفسك
بالنسبه لقولك زوجتى تركت المنزل ماذا أفعل أنا ارى أن تذهب وتريها ما فى الهاتف لانك المخطئ فى الاول والاخير لانه كان يجب عليك التخلص من هذه الذكريات بما انك بدأت حياه جديده مع زوجتك فالحياه الزوجيه مشاركه بين الزوجين وليس فيها خصوصيه وبما انه ليس هناك من يخيفك فاقطع هذا الريب واريها الماضى حتى وإن كان يوجد فيه اشياء لا تريد أن تراها فأنت مجبر الان راضيها وتحدث معها واريها ذكرياتك وتحدث معها بأنك كنت تخفيه حتى لا ترى شئ وتحزن أو يؤثر ذلك على العلاقه بيننا ولكن بما انك اصريت فانظرى ليرتاح قلبك حاول أن تأتى على نفسك قليلا لأجل أن لا تخرب حياتك
انت تقول زوجتى تشك انى إخوتها اقول لك هى معها حق لانك باصرارك أكدت لها انك فعلا تخونها أما إذا كان الأمر طبيعى بالنسبة لك وفتحت لها الهاتف بما أنه ليس فيه ما يعيبك فلماذا لا تريدها إياه اعلم أنه ليس من حقها أن تتجسس كما قال الله تعالى (ولا تجسسوا)ولكن هذه تختلف من عقليه لأخرى فهناك عقليه لن ترتاح إلا إذا عرفت ما بداخل هذا الهاتف ثق فى نفسك بما انك تركت الماضى وراءك حتى وإن اخطاءت فيه فالله يعلم انك الان تبت ولم تخون زوجتك فارضيها وارح قلبها وثق فى نفسك
وستبقى الأمور على حالها اذا بقيت أنت على هذا العناد ،، شك الزوج بالزوج أحيانا يكون مجرد أفكار و لكن أنت تعاملت مع الموقف لى أنه جدي و أنك سوف تدافع عن ها الهاتف و هذا الماضي على أنه أفضل من زوجتك و أغلى عليك منها و هذا ما جرحها ربما ،، هي زوجتك يا أخي الكريم و رفيقة حياتك و عليك أن تكون واثقاً منها وأن تكون أمامها كتاب مفتوح ،، حافظ على خصوصيتك من غير أن تشعر أن هناك حاجز بينك وبينها لا أن تضع أمامها ما يشير شكها و من ثم تقول هي من أخطأت
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات