كيف تجعلين زوجك يحبك في السرير؟

اسعاد الزوج في العلاقة الحميمية يبدأ قبل العلاقة فان كان زوجك سعيد معك فستكون العلاقة الحميمية أفضل

حافظي على نظافتك وجمالك لكي تتمكني من جذب زوجك والسيطرة على بالعلاقة الحميمية

اختاري الوقت المناسب للعلاقة وضعي لها موعد أسبوعي أو شهري

غيري روتين العلاقة مع زوجك فلا يجب أن تكون العلاقة بينكما ممله ومكررة

أطلبي منه فعل أشياء معينة فالرجل يجب عندما تطلب منه المراة ما تريده فهذا يثيره

أجعليه يشعر بالقوة لكي تزداد شهوته ويجب ان يكون في علاقة حميمية معك دوما

اخبريه في اليوم التالي عن مدى سعادتك بما حدث ومدى استمتاعك

كيف أتعامل مع زوجي في العلاقة الزوجية الحميمة؟

تقولين أحاول أن أسعد زوجي لكنه يخونني مع حبيبته السابقة وهنا لا بد أن نقف عند نقطة الخيانة الخيانة الزوجية من أسوأ التجارب التي قد تواجهها المرأة في حياتها لما فيها من ألم نفسي وجرح للمشاعر وشعور  بالغضب وعدم الثقة بالنفس

لقد واجهت زوجك عدة مرات ووعدك بقطع علاقته بصديقته السابقة ولم يفعل ، لذلك لا بد لك من موقف حاسم تضعين فيه حدا لهذا الاستهتار بمشاعرك ما زلت في أول سنة  من زواجك وما تقبلين فيه اليوم سيستمر دائما ، لا تقبلي بهذا الوضع ولا بالخيانة وهدر الكرامة الزواج ليس مبنيا  على علاقة حميمة جيدة فقط، أين الاحترام لمشاعر الشريك ؟ أين المودة والمعروف ؟ لا بد له أن يختار بينك وبينها ، فما زلت في أول الطريق ولم تنجبي بعد ولست مضطرة أن تكملي حياتك مع زوج لا يقدرك اعتذاره لك مرارا واعترافه بغلطه أمر مهم ولكن ما الفائدة ما دام يعود للخيانة ؟لا بد من أن يثبت لك صدقه وندمه ويلتزم بوعده لتبدئي معه صفحة جديدة   واجهيه بحزم والجئي لأهله وأهلك إن لم يرتدع، الخيانة خط أحمر لا يمكن غض النظر عنه

كيف اسعد زوجي

انفصلي عنه فهو لا يحبك ادخليها لراسك .فهو خاءن وكداب وقليل الادب و لا يصلح ان يكون زوجا .نصيحة انفصلي عنه والا سياتي لك بمرض جنسي ليس له علاج .لوكان يحبك لمادا يذهب عند حبيبته لا تعيشي نفسك اوهام .الانفصال ليس نهاية العالم فهو فترة وستمر وستنسيه وكانك لم تتزوجي فقط اصبري وتوكلي على الله اختي .اعتبريه جرح وسيشفى .اصلح الله حالك . 

اشبعيه انتي زوجته حلاله جنسيا ولا تكوني من هذه الناحية انتي متكاسله كوني نشيطه اكيد سوف يشبعك ايضا هو بالتالي لحاله سوف يترك هذيك ويتجه الك وقوليله تقع بالحرام وربنا يغضب عليك وهو من الكبائر وتاني كبيره بعد الشرك الزنا  ولا تكون وتقع بالحلال معي انا وانتي البسي اعملي زبطي نقسك له اذا في شعر شيليه وتعطري واستحمو سوية اعطي مغريات بحيث لا يطلع على غيرك الزوجة الذكيه تغري زوجها وتشبعه ولاعمره زوجها يخونها انا ك زوجه مشبعه زوجي فلا تهملي زوجك ان شاء الله لو انك مخلفه ٥ اشبعيه تنشطي والبسي ملابس مغريه اشجتري ملابس مغرية

لاتتعبي نفسك الزوج الخائن لايتوقف عن خيانته الا اذا ذاق من نفس الكأس . عدا ذلك سوف يستمر بخيانتك ولو بالخفاء . 

انت تقولين انك واثقه أنه يحبك فانت الان بيدك الأمر إذا كنت تتحملين وضع خيانة زوجك هذه والذى لا اعلم ربما يتطور الأمر معه ويصل إلى فعل الكبيره بما أنه لديهم محادثات جنسيه تمتعية فالشيطان يوسوس للإنسان ويجعله يقع فى المحرمات هو يأخذه خطوه بخطوه فهو لنا عدو مبين فأنت إذا كنت تتقبلين ذلك ولا يقع الضرر عليك بهذا الأمر واستطعت ان تحاولى معه ان تجعليه يتوب وتذكريه بالله وعقاب مايفعله فافعلى ذلك وحاولى أن تجعليه يلتحق بالصالحين فبمجالسته الصالحين يتطيع بطباعهم وربما يتوب فافعلى ذلك وإذا وقع الضرر عليك ورأيت انك لا تتحملين هذه الخيانه فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها فانفصلى عنه واستخيرى الله عزوجل اولا وحتما ستوفقين إلى الخير.

من الواضح أن زوجك مازال يحب حبيبته السابقه لانه مازال على علاقة معها إلى الآن حتى وهو متزوج منك وانت تعطيه كل حقوقه وتفعلى ماعليك من حقوق ولكنه مازال يخونك فأنا أقول لك سامحى زوجك إذا كان استتاب من هذه الخيانه لكنه مازال مستمر ولا يعطى لك اى حساب فلماذا تقبلين على نفسك هذه الخيانه ولماذا تصبرين وهل تصبرين إلى أن يتزوج عليك حبيبته السابقه انت يجب أن تعطى له ردة فعل حازمه وقوية بان يكف عن ذلك وإلا فانفصلى عنه تماما وحدثى اهلك بذلك لأنه لو كنت انت الخائنه لكان طلقك أو تزوج عليك ولم يسامحك فأنت يجب أن لا تصمتى اما أن يتوب ويتراجع ولا أعتقد ذلك وإما أن تنفصلى عنه وانت الان فى بادئ الأمر من الزواج .

تقولى احاول ان اسعد زوجى لكنه يخوننى مع حبيبته السابقه اقول لك أن هذا الأمر سيكون راجع لك انت الان تفعلين ماعليك اتجاهه وتعطيه كل حقوقه ومع ذلك سامحتيه على خيانته لكنه مازال يعود إليها فأنا لا اقول لك انفصلى عنه الآن ولكن اريدك أن تحاولى أن تتخذى منه موقف بأن تحاولى أن تذهبى إلى اهلك وتحاولى أن تجعل أحد من الصالحين يتحدث معه ويذكره بالله ويحاول أن يتحدث معه لكى يتراجع وانت لا ترجعى إلا إذا عاهدك أمام اهلك أنه لن يكرر هذه الخيانه وانت جربى وإذا تاب وصلح حاله فلا تنفصلى عنه وحاولى أن تكثرى من الدعاء له بالهداية كثيرا وان يبعد عنه هذه الفتاه ولعله يراجع نفسه فى هذه الفترة ويتراجع وإذا لم يتراجع حينها انفصلى عنه تماما.