ماذا تفعل الزوجة اذا علمت ان زوجها تزوج عليها؟

ببساطه تزوجي من تشتهيه و استمتعي كما فعل 

تطلبي الطلاق وتتزوجي غبره

اولا اسكتي  عنه الان وتظاهري وكأن شيئا لم يحدث وتظاهري بالرضا . ثانيا ابدئي بالبحث عن وظيفه او عمل وطوري من نفسك وركزي في حياتك قد يستغرق هذا الامر سنه او سنوات و عندما  يصبح عندك دخل مادي تستطيعين ان تصرفي فيه على نفسك وعلى اولادك سيكون ساعتها عندك خيارين ، الاول ان تكملي حياتك معه وان تتأقلمي وان تتحملي ، او  الخيار الثاني ان تذهبي إلى عند اخوانك وهناك اطلبي الطلاق .

برأيي توازني خياراتك.. ولو كنت مكانك ما بتطلق لكن يصرف على أولاده من كافة الجوانب.. وانتي خلك ذكية وجمعي فلوس وبعدها ابحثي عن عمل عشان تكوني على أرض صلبة، وقتها سيكون عندك خيارات أخرى.. حالياً طلاقك يعتبر انتحار اقتصادي لك ويعتبر قرار اندفاعي وغير مدروس.. اقمعي عواطفك وغضبك منه في الوقت الحالي.. الله يعينك ويقويك وينتقم منه يارب

تروحي باولادك فين إللي هو إزاي مش هما ولاده وهو أولي بيهم وبمصاريفهم. لا تروحي ولا تيجي خليكي عايشه وصابره لعيالك لحد ما ربنا يجيب لك حقك اصبري الصبر مفتاح الفرج 

اصبري عليه لاجل الاطفال وعليكي بالرجوع لله عز وجل بالعبادة والفروض ثم النوافل

ماعليك إلا الصبر والدعاء حالتك حقآ صعبةأسأل الله أن يجعل لك يسرا بعد عسر وأن ييسر أمرك

عامليه بالمثل وتزوجي عليه.

طنشيه مبدئيا لغاية ما تلاقي شغل دوري على شغل وقوليله بدك تطلقني طلق وهو عليه يصرف على اولاده .وانت لازم تشتغلي من شان اولادك وما بدك اللقمة من حدا . شو تعملي الله يعينك 

انت لم تذكري سبب زواج زوجك عليك هل كان السبب منك أم هو من تلقاء نفسه تزوج عليك هكذا حتي يكون معك حق فى الإنفصال عنه لكن فى كلا الأحوال انت يجب أن تتحدثى مع زوجك وتحدثى معه بحكم الدين وان الله أمر بالعدل وأنه اثم فى هذه المعاملة وانه إذا كانت هذه المعاملة لأجل الانفصال فأنت لا تمانعين ذلك لا تظهر له انك بحاجته إذا انفصل عنك اتركيه وابحثى عن منزل مستقل بالإيجار وابحثى عن عمل وادفعى ايجار المنزل وابتعدى عنه وعن تهديداته بالطلاق وهو الخاسر وليس انت 

سؤالك ماذا تفعل الزوجة اذا علمت ان زوجها تزوج عليها إجابته اثنين أن تصبر أو تنفصل أن تصبر عندما تعلم السبب من زوجها وان كان يستحق الزواج بثانية وان زوجها لم يقصر معها ويعدل فى كل شئ وبالفعل فعل ذلك لا أن يكون مثل ما تقولين فهو اثم حتى وإن كان فيك كل العيوب فهو مطالب بالعدل وعدم التقصير فى اى شئ حينها تصبرى رغم أنه موقف صعب عليك لكن تصبرى لأجل اولادك وأنه فى الاول والاخير يعدل وإما أن تنفصلى وذلك فى حالة معاملة زوجك لك وحينها ممكن أن تصبرى إلى أن توفرى لنفسك مالا تستطيعي من خلاله أن تنفصلى عن زوجك تماما ويجب أن تعلمي أنه فى الاول والاخير رزق اولادك ورزقك على الله وليس عليه فلا تضعي ذلك عقبة فى حياتك 

انت تقولي ماذا تفعل الزوجة إذا علمت أن زوجها تزوج عليها فإن القرار فى الأول والأخير يكون راجع لك انت وعلى مدى تحملك لذلك وعلى مدى تقبلك لهذا الأمر إن انت قبلت أن يتزوج عليك زوجك ولم يؤثر ذلك على نفسيتك وعليك إذا اكملى معه لكن إذا تأثرت من ذلك ووقع الضرر عليك إذا انفصلى عنه تماما هو لم يفكر فيك عندما تزوج بل تزوج ومتع نفسه واختيارها فأنت أيضا افعلى ذلك اختارى نفسك إذا كان هذا الزواج مؤثر عليك فلا تفكرى وانفصلى عنه تماما وسيعوضك الله بأفضل منه وخيرا منه 

عامليه بالمثل