ماذا تفعل إذا علمت أن زوجتك تكلم رجل آخر؟

أولاً الحلف بالطلاق لا يجوز ثانياً واصح إنك إنسان عاقل وحكيم ربنا يبارك لك ويزيدك ويا ريت ترضي ربنا اللي يحب الستر وتستر عليها وكمان تعفو عنها عشان ربنا يحب العفو وطالما تابت واعترفت بالذنب فأكرم أولادك بإعطاءها فرصة وعلى فكرة بعد هذا الخطأ راح تكون أحسن في تصرفاتها والاهتمام بأولادهالكن شد عليها واهجرها في البداية لمدة شهر ووريها إنك راح تطلقها 

لا تكثر هرج مش اول زوجة عندها عشيق

لماذا اغلب التعليقات تلومني. اه صحيح اني بغيب عن مراتي فتره طويله بس طول الوقت بفضل اتواصل معاها.

لو بتقوم بواجباتها الزوجية معاك و بتأدي دورها في بيتك و مع أولادكم من رأيي تجاهل أي حاجة تانية و الموضوع كله هيبقى زي نزوة و هتاخد وقتها و تقل تدريجياً لحد ما تنتهي ، لأن الواقع حالياً اتغير كتير و السوشيال ميديا و تطور الحياة في عصرنا الحالي خلى من السهل جداً يكون فيه علاقات بين الجنسين سواء صداقة عادية أو إعجاب متبادل أو حتى علاقات جنسية غير مكتملة أو مكتملة و ده أمر واقع لازم نعترف بيه مهما كنت عامل مراقبة ، لكن المعيار هنا من وجهة نظري و أنا راجل متجوز على فكرة هل هي بتقوم بدورها و واجباتها في بيتك و لا لأ ؟ لو قايمة بدورها معاك تمام يبقى تجاهل تماماً لكن لو دورها في بيتك واقع و مش قايمة بيه هنا يحق لك تعمل أي شيء و دي وجهة نظري اللي مقتنع بيها و بطبقها عشان أعيش مرتاح و مريح اللي معايا ده لأنها لو قايمة بدورها كويس تعرف بشكل تلقائي إن علاقاتها الخارجية مجرد نزوات أو تقضية وقت أو تجارب عابرة في حياتها لكن لو دورها وقع يبقى فعلاً الموضوع دخل في شكل بيهدد علاقتكم الزوجية 

أياك و الزواج من صاحبة الماضي فالنساء حنانات و كافرات بالعشير عادي لما تخونك و تطعنك في ظهرك بعدين تسقط دمعتين كي يحن قلبك عليها فالنساء خائنات بالعاطفة عكس الرجل الذي يخون بالشهوة يعني لما تخونك زوجتك و الله ما تحبك لكن تبقى معك لان مصلحتها معك فقط و خاصة ان وفرت لها اشياء لا يستطيع العشيق توفيرها لها ولو استطاع العشيق توفيرها فاعلم انها سوف تفارقك ولو بكيت انت كما مكان الدموع

انا لا انوي طلاقها لكن لم استطع نسيان صور زوجتي مع حبيبها وتقبيلها وحضنها وتعلقها وحبها له رغم اني لم اقصر معها عاطفيا ولا ماديا. كلما اراها اتذكر هذه الصور والاحضان والقبلات . وفي نفس الوقت ارى فيها الانكسار والندم. 

انت تبالغ كثيرا في ردة فعلك 

العفو عند المقدرة صفة انبل و أرجل و أشجع الرجالوإن عفوت فاياك والمن والمعايرة والتكبر فالله عز وجل يقبل توبتها فمن انت لتتكبر وإن جاءتك وساوس وذكريات هذا الامر اعلم انه من الشيطان الرجيم فلا تلفت لهذه الهواجس

كان الله بعونك انا عندي زوجة حريصة بس انا بعرف واغلب الحريم الا مارحم ربي بتعف نفسها ولا بتكلم حدا  الحياة كلما  الها على اصعب تربينا وتعلمنا شي وعمنشوف شي عكسو حسبي الله ونعم الوكيل 

واللهس هي غلطانه دام متجوزه ليه تكلم رجل كان خطيبها سابقاااا عموما الموضوع في أيدك لو مكانك بطلق بس الطفلين !!!!!!

تجاهل الامر حتى تعيش حياتك كل الزوجات هكذا وحتى انت اليس كان عندك عشيقات قبل الزواج ؟؟ اذن انسى الامر

ماكان يجب ان تتزوج فتاة لها ماضي

لايصح ان تصف زوجتك بالخائنه لمجرد انها احبت شخصا ما ، فهو كان حبيبها قبل ان تدخل انت في حياتها ومن الصعب ان تنساه خصوصا انه يتضح بانه رجل محترم وطيب . فان كانت علاقتهم في حدود الصداقه فلا ارى معنى للطلاق بشرط ان لا تتطور هذه العلاقة اكثر من ذلك .

واضح انك انسان طيب وحليم وكشفك لخيانتها المفروض تكون مصيبة كبيرة على راسها لانها المفترض لا تأمن رد فعلك على خيانتها من ضرب وعصبية وفضح وتطليق ولكن واضح ان ردة فعلك كانت بسيطة لذلك اما صدقت ووعدتك بانها لن ترجع لهذا الفحش من تانى بل وعشان تقنعك بوعدها خليتك تحلف عليها بالطلاق قال يعني هى صادقة فى توبتها ولكن احذر ردة فعلك البسيطة ستجعلها تكرر فعلتها الشنعاء لذلك لازم تهجرها بالخصام الطويل والمعاملة الجافة واحساسك ان شكك بها لن ينتهى بالسهولة دى حسسها ببشاعة فعلتها  وانك لن تسامحها وهتفضل فعلتها غصة فى قلبك لحد ما تموت وعرفها ان هى كده  زوجة خاينة وهددها بالفضح  لو رجعت من تاني ورفع قضية زنا واخذ الاولاد لازم تتربي وتعرف يعنى ايه تحفظ وتصون عرض وشرف جوزها وبيتها ولو سفرك مبرر لها خدها معاك فى اقرب وقت دى لا يجوز ان تسافر وتسيبها تربي اولادك لا تؤتمن ابداوربنا يعينك عليها.

بما انك بتسافر و هي لوحدها فاتوقع انه الامور حتكون صعبة ... لذلك يا تاخدها عندك او ترجع عندها 

عليك التأكد قبل التسرررع يمكن في شي غلط و اذا تأكدت خيرها بين الطلاق أو التوبه و الأبتعاد عن فعلتها 

نصيحه بعض التعليقات هنا مفشله للغاية بالاخص الشخص اللي من عُمان   تعليقاته ضرب من ضروب الجنون

يوجد اطفال بينك وبينها، أمر الطلاق لا يجب ان يكون بهذه السهولة، الواضح انها ندمت على فعلها، على العموم اعطها فرصة للتوبة، ان الله غفور رحيم، فاذا ثبت انها عادت للطريق السليم انسى الامر وعش حياتك معها واذا عادت فطلقها ويكون في هذا قد فاتك العيب

يا أخي ماذا تنتظر طلقها، من يخون مرة يخون ألف مرة صدقني يمكن أن تعود له مرة أخرى ، وتتحدث له بمجرد ان تتركها وتبتعد عنها، انها ضعيفة الارادة لا تتعب نفسك وتعيش في شك، غير العتبة وارتاح وارح بالك

اعطها فرصة أخرى، من الواضح أنها ضعفت بسبب سفرك وبعدك عنها، وهذا امر مفهوم، هي كانت تخلصت من حبه ومشاعرها تجاهه ولكن الواضخ أنها كانت في حالة من الهشاشة النفسية، ولذلك لجأت لهذا المسكن، فطبيعي إذا في هذه الحالة ان تفكر في شيء آخر، اعطها فرصة ثانية