صديقتي المقربة اعترفت لزوجي بحبها الكبير له

تزوجت بعد قصة حب كبيرة انا احبه منذ ان كنا فى الاعدادية لم احادثه مطلقا كان حبا نقيا وهو ايضا كان يحبنى منذ الاعدادية بعد انا دخلت الجامعه وهو دخل الكلية الحربية واصبح ظابط وتم تكريمة من رئيس الجمهورية لانه كان الاول على دفعته وجاء وخطبنى كنا اسعد اتنين خبر تقدمه لي لم يكن شئ حتى اتوقعه فا انا لم اخبر احد انى كنت احبه نهائيا وبعد زواجنا بعام خاننى مع صديقتى اعلم اننى من جعلته يفعل ذلك انا كان لدى صديقة منذ الحضانه كانت بالنسبة لى توأم روحي واختى ولكن كنت اخبرها بكل شئ عن زوجى كنت اخبرها انه حنين جدا معى وانه يحب مشاكستى وانه من جعلنى اتعلم الطبخ ولكنه جعلنى اتعلمه انه كان يدخل معى المطبخ ويتنافس معى بالمختصر كانت حياتنا فى غاية الروعه كانت اجازته ١٥ يوم كانت تأتى يوميا عندى كان زوجى يغضب ولكنه كان يصمت ولكنى كنت اريد ان اجعله يحبها حتى لا يتضايق من وجودها اصبحت اطلب منه ان يجلس معنا ويوصلها للمنزل كان يعمل ما اطلبه منه حتى لا احزن لم نكن نعرف نخرج سويا معا بسبب مجيئها الدائم دون اخبارى اصبحت تحاول التقرب من زوجى الى ان تمكنت من ذلك استغلت فترة انشغالى بأخى فهو طالب ثانوى وانا من تذاكر معه انا يعتبر محور حياة اخى كنت مشغولة به جدا فى تلك الفترة تغير زوجى جدا اصبح صامت ودائم الخروج الى ان جاء واخبرنى ان صديقتى تحبه وانه كان يخرج معاها ولكنه قال انه يشعر بالقرف من نفسه بعد ما حدث كانوا يتحدثون دائما كانت تقول له بانه تعشقه ولكنه لم يبادلها الكلام ولكنه لم يبتعد عنها بعد ما اخبرته بها ولكنهم كانوا يذهبون للسينما معا عندما اخبرنى ذلك لم ابكى ولكنى دخلت الى غرفة ونمت وكأنى فى كابوس حقا كنت اظن انى احلم هو جاء وقبل راسى واعتذر وسافر للعمل لم احادثه مطلقا نزل اجازتان بعد الحادث طوال الاجازتان لم احادثه اصبحت كثيرة المبيت عند اهلى بحجة الاهتمام باخى فهو فى الصف الثالث الثانوى ووالدى رجل اعمال وامى دكتورة فى الجامعه فلا يوجد احد يهتم بيه غيرى زوجى يفعل ما بوسعه كى يصالحنى ولكنى لم استطيع مسامحته اخر شئ فعله ليلة راس السنة جهز المنزل وزينه وجهز احتفال خاص بنا ولكنى خرجت مع اخى وعندما رجعت للمنزل ثانى يوم تفأجاة بالزينه و تفاجأة برسالة تركها اخبرنى بانه يعشقنى ويريد مسامحتى له ولكنه تعب مما يحدث وانه سافر وعندما يعود يريد ان اكون وضعت حل لما يحدث لا اعلم ماذا افعل