بدلا من أن يعترف بخيانته أصر أن هذه حياته الشخصية ولا دخل لي به

انا متزوجه من سنتين تقريبا ورزقت بطفله الحمدلله ومن اول ثلاثة اشهر اكتشفت ان زوجي له علاقات ولم يتوقف عنها بعد زواجنا اخبرت اهله عن افعاله وقامو بالتحدث اليه وجاء حينها معتذرا ووعد ان لا يقوم بها مره اخرى نبهته ان قد اسامحه ولكن في المره القادمه ساذهب دون رجعه وضعه المادي سيء جدا وانا اتحمل اغلب مصاريف البيت والطفله والحياه بشكل عام وساعدته كثيرا من اجل طفلتي ومن اجلي على امل ان يتغير ولكن بلا جدوى المصيبه انه عليه قضايا ومطلوب وعليه ديون لا اتوقع ان تنتهي في يوم من الايام ليس بيدي الا ان اتحمل واصبر واطلب من الله ان يكن في عوني اكتشفت مؤخرا انه على علاقه غير شرعيه مع مطلقه وواجهته ولكنه بدلا من ان يعترف بخطاه اصر ان هذه حياته الشخصيه وعلي ان لا اقترب من هاتفه طبعا حط الف باسورد حتى لا اتمكن من اكتشاف كل ما يفعله اخبرت اهله ولم اجني شيئا بل كل ما اراه انني لم اعد اتحمل العيش معه ناقشته كثيرا في السبب خلف افعاله لم اجد شيئ مقنع كان يقول انها تحبه وهي من تريده اضافت لحياتي معه دمارا هي لاتملك الاخلاق ولا الدين فلم تطاوعني نفسي ان اتحدث اليها لاني لست بهذا المستوى المتدني وقلت لن اجني شيئا سوى سخطه علي لو فعلت وهي اخبرته ذات مره انني قمت بارسال امراه اخرى لتبوبخها على علاقتها بزوجي وظنت انني من فعلت ولم افعل قطعيا وان دل على شيء دل على تعدد علاقاتها وليته اتعظ او فهم هذه الرساله بل على العكس زاد تعلقا بها وانكارا لي انهارت اعصابي من افعاله ولم اجد شيء افعله سوى اللجوء الى الله وتركه يفعل مايحلو له عل الله ياخذ حقي وينتقم لي من كلاهما انا افعل كل مابوسعي لايوجد شيء ممكن لامرأه ان تفعله لزوجها الا وفعلت ولكن هذا الذي يحدث سببه ان زوجي لا يعي مايفعل ولا ماهو مقدم عليه يهدد بالزواج وقلت له انني لا احرم ما احل الله ولكن بشرط ان تطلقني وانا مستعده ان اخطب لك ولكته لم يفعل انا الان اعيش لاجل ابنتي ولكني متالمه جدا وموجوعه بشده من وجوده في حياتي ولا املك ان اعود لاهلي اتحمل رؤيته يمسك الهاتف طوال الوقت ويخفيه عني حين امر بجانبه كي لا ارى ما يفعل او مع من يتحدث