زوجي اكتشف خيانتي وهجرني كيف أستعيد ثقته بي وأثبت له أني تبت

الله غفور رحيم لكن نحن بشر اعتقد جازم بان من يكتشف خيانه الطرف الثاني يجب ان ينفصل عنه المسامحة و الغفران و التناسي عبارات رنانه لكن هي حبر على ورق كل حركة من شريك الحياة ستذكرك بخيانته

استمرى فى اخلاصك و سعدى على ذلك و ستكون النتيجه لصالحك مع الصبر و النوبه النصوح

غلطه فظيعة اللي ما حذفتي كل شي اصبري وبشوف اهتمامك ببيتك واولادك وما تستبعدي...حط برنامج يسمع كل محادثاتك.. خليه يعرف كم بتحبيه ومخلصه له... يشوف ويسمع... انه مافي الا هو واولادك بس والزمن كفيل

انتى بتكذبى على نفسك انتى لسه بتحبى حبيبك الاولانى ايه اللى مخليكى محتفظه برسايله الا اذا كنتى لسه بتحبيه وكل ما يوحشك بتسترجعى ذكرياتك

للأسف اذا كسر قلب الزوج من زوجته بكشف حبها القديم فلن يرجع لك كما كان من قبل أبدا عليك بالصبر وتربية الأولاد واتركيه للزمن وعليك بالدعاء

أختي الفاضلة، مرحبا لن اقول لك شيئا في شخصك لأن كلماتك تظهر مدى ندمك الشديد على مافات. لكن اعلمي بأن زوجك لديه جرح أعمق مما قد تتصورين يوما لأن ثقته بك انهارت تماما ويشك في مامدى مصداقية حياتك معه هل فعلت كذا .....هل ......هل .......إلى غير ذلك من الاسئلة هذا ما يجعل زوجك لا يستطيع أن يقترب منك أكثر. لهذا أقترح ان تتكلمي من صميمك لا من فمك فقط. أخبريه بأن الله يغفر لنا أخطاءنا مهما بلغت فكيف بالانسان ألا يفعل ذلك وقولي له بأنك أجمل شيء في حياتك واستمري بالكلام و الحديث وأظهري الندامة على وجهك. لاتنسي الدعاء ثم الدعاء ولا تفقدي الأمل لأنك ستحصلين عليه انا متأكد من ذلك لأنه يحبك حقا ولكنه مجروح وينزف دما من الداخل.......لا تتوقفي عن المحاولة يا أختي اتمنى لك حياة زوجية سعيدة واتمنى دوام الهناء والعافية

كم مرة فكرت بمسح المكالمات ثم تراجعتي ؟ أظن يا عزيزتي حبك لزوجك   لم يصل إلى مرحلة الشغف والا لما احتفظت بالرسائل ...ربما هذه الرسائل تعيد في مخيلتك الحنين إلى الماضي لذا منعتك من التخلي عنها وربما ما زال قلبك يحن إلى قراءة حروف حبيبك السابق  حتى ولو احبتت زوجك ..من الطبيعي أن تكون ردة فعل زوجك قاسية بعض الشيء وهذا اقل واجب بحقك ...انت لم تراعي مشاعره وربما احتفاظك بالرسائل قد جرحته اكتر من ماضيك نفسه ...زوجك أدرك أن مشاعرك ما زال بها جزء واثر من حنين الماضي مع الحبيب الاولي لذا تغيره ما جاء إلا بعد عزة نفس وألم لمن ظن انها شريكة الحياة المحبة المخلصة بكل معنى الكلمة  ليتفاجئ بما رأى ...حاولي استوعاب ردة فعله بالصبر والذكاء وحسن التصرف لكي تعيدي اليه الثقة  من جديد و مع الوقت ستكون ردة فعله اقل حدية بعد أن يزول الألم الذي يشعر به الان ..كثير من الاهتمام وتبرير الموقف بطريقة ذكية حتى لو اضطريت إلى الكذب ربما ستلين قلبه فلقد  التمست من خلال حروفك الصدق والندم  ...ليس لديك خيار آخر

غلطتك انك احتفظت برسائلك القديمة مع انها لو لم تكن تعني لك شيئا لتخلصت منها فور خطبتك هو الجنون والطيش والاستهتار بقدسية الزواج وعذريته وعفته تقولين احبه ولا أريد خسارته اذا اثبتي ذلك حاكيه وحاوريه وناقشيه أستجدي عطفه وكرري اعتذارك حاصريه بحلفانك وبتوبتك مع ان جرح الخيانة صعب ومؤلم وموخز والرجل الشرقي صعب ان ينسى جرح غائر في قلبه وسبظل شبح رسائلك وكلماتك تسمم أذنه وافكاره لكن حاولي وحاولي وإن لم تقدري على التغيير عيشي من اجل اولادك وربما مع السنين و الأيام سينسى فهي كفيلة بدرء الاحزان والذكريات المؤلمة

لا زال منك جزء متعلق بتلك الرسائل .. انه الحنين لحبيبك السابق هذه الرسائل تؤنس وحشتك تلبي قليلا من احتياج الشوق لحبيبك السابق .. اثبتي حسن نيتك لزوجك .. اول شيء واهم شيء انسي حبيبك السابق نسيان كامل وجذري اخلعيه من نفسك تخلصي من الذكريات .. الصفعه قويه لزوجك فانتي كنتي تتحدثي مع رجل اخر في شهر العسل ماذا تتوقعي منه !!!؟؟ عليكي بالاعتذار دون توقف اطلبي السماح والعفو من زوجك كلميه اجمل كلام الكلمه الطيبه تلين الحجر .. وقولي له انا مستعدة انا اقدم اي ضمان لك حتى استعيد ثقتك بالتوفيق 

الإهتمام من حب صادق و الأفعال الحسنة و المشاعر النبيلة مع توفيق الله مع زمنٍ بسيط ستعود الحياة بينكما من جديد .... نيتكِ صادقة فقط سلمي أمركِ لله و ثقي فيه ، تأكدي لن يخذلكِ هو مجرد وقت لا أكثر .... زوجكِ الآن مشاعره كالوردة التي ذبُلت لكنها لم تموت .... اهتمي به كأنه وردة كي تعود للحياة و تُعطر حياتكِ .....

أخطاء الماضي الآن جنيتيها عندما ننصح بلاها العلاقات الغرامية المحرمة والدردشات خارج إطار الشرع، الجماعات المعترضة تحت مسمى التحضر والتحرر والمعشقة لا يعجبهم وكأن  التحضر هو  اللذة والمتعة بالحرام واغضاب الله.  النتيجة زوجك نفر منك وخاصة رأى بأم عينه المحادثات  وأنت عذمته وبشهر العسل من الصعب مسحها من ذاكرته  بسهولة لانك استغفلتيه، ميتة عزوجك وخايفة تخسريه لإنه محترم معك ومدللك بالنسبة لك أنتِ الخاسر الأكبر  فيبدو بقدر حبه الكبير لك كانت الصدمة والخذلان أكبر  لا تتوقعي أن يصفى قلبه نحوك ويعود كسابق عهده بالسرعة التي تتوقعينها  ، عليك الاعتذار وطلب الصفح منه مرارا وتكرارا، وطالما اخوتك عرفوا عن الموضوع تكلمي معهم يكونوا كوسيط خير بينكم وتليين قلبه عليك، هو صامت لكنه  من الداخل بركان يغلي.

مع تحفظي الشديد على احتفاظك بالرسائل والمحادثات بعد زواج سنين بدليل وجود ثلاث أطفال، وباعتبار أنك فعلا تحبين زوجك ونادمة وتائبة فما عليك إلا الصبر حتى يندمل جرحه ويستوعب حقيقة توبتك وندمك ويتأكد من صدقك كيف؟ تأكدي أنه يضعك الآن تحت المجهر؛ هو أرجعك وسامحك لأجل الأطفال ولأجل العشرة لكن ثقته بك انعدمت وإن أردت استردادها فقومي سلوكك؛ الكلام واليمين والوعود لن يجدوا نفعا بل هو السلوك؛ انت فقط أحسني النية وابتعدي عن الشبهات ونظفي ضميرك وهاتفك من الشوائب وحافظي على بيتك دون المبالغة في الاهتمام به أو استعطافه حتى لا تثيري حفيظته وتنفريه أكثر وهو لوحده حين يلحظ بأم عينه استقامتك وتركيزك على بيتك فقط سيرجع لك رويدا رويدا، لا تستعجلي فأثر الصفعة لا يزال معلما على خد زواجكما والوقت كفيل بمحوه أو على الأقل التخفيف منه.

ممكن الزمن ينسيه عامليه كويس حتى ينسى

لمادا احتفضتي بالمحادثة اربع سنوات

يا أخت أصعب حاجة في هذه الحياة هي الثقة إذا فقدت لا أستطيع أن ألومك و أنت تبتي لكن عليك بصلاة في جوف الليل و دعاء و تضرع عسى الله أن يصلح بينكم

ان الثقه ان تم كسرها فلا يمكن اصلاحها بسهوله لهذا يجب ان تنتظري لبعض الوقت لكي يتم حل المشكلة فلا معنى لان تطلبي من زوجك مشامحتك كان شيى لم يحدث فهذا امر مستحيل يا ابنتي فيجب ان تصبري على معاملته لكي بهذا الشكل ان كنتي تريدي انهاء المشكلة 

يا اختي الكريمه ان الوضع يحتاج منكي للصبرفالزمن هو الوحيد الكفيل بهذه المشكلة فلا يمكن ان تطلبي العوده للامور كما كانت ابدا الان فهذا امر مستحيل فيجب ان ياخذ الامر وقتا كويل حتى يعود زوجك كما كان لكن لا يجب ان تتوقفي عن المحاوله معه ليسامحك حنتى ذلك الوقت 

لا معنى لتفكيكر في هذا الامر ابدا يا اختي فيجب ان تدركي ان الحل هو ان تتحدثي مع زوجك عن الامر بوضوح وبصراحه وان تحاولي معه فيجب ان تدركي انه من الصعب ان يتم تقبل الامر لكن في النهايه يمكن ان يسامحك مع مرور الوقت ومع استمرار محاولاتك 

يا ابنتي ان ما اكتشفه زوجك هو مشكلة كبيره فالخيانه تؤدي الى فقد الثقه وفقد الثقه هو امر لا يمكن ان يتم استعادته ابدا مهما حدث لهذا يجب ان تتعاملي مع الامر بحكمه ودون اي تعقيد على الاطلاق ففي النهايه المشكلة بسيطه ويمكن ان يتم حلها مع ااوقت