كيف أسامح نفسي على خيانتي لزوجي؟

بالنسبة لسؤالك كيف أسامح نفسي على خيانتي لزوجي؟السلام هناك ما يسمى الشروع في القتل وشبيهه الشروع في الخيانة وانت مررت بمرحلة الشروع في الخيانة ولكنك لم تجرئي علي ان تقومي بها بسبب معتقداتك في الاغلب وهذا امر جيد

اذا كان ارتياحك له كانه نداء للاستغاثة من وضعك ولم تخوني فعليا فعليك اخبار زوجك بهذه الخقيقة رغم انها ليست سهلة لا له ولا لك ولكنك كنت تبحثين عن متنفس للضغط النفسي ولكنك لست من النوع الذي يخون فاستسخفت الامر وعدت الى صوابك اشرحي له هذا

اقرأ أيضاً 

الخيانة الزوجية وعلاقتها بالاضطرابات النفسية

انتبهي أنتي صاحبة لفات احترافيه إذا هي نظرات تسمى خيانه ماتسمىً طقطقه وبعدين من صار له مشاكل وضغوطات في هذه الدنيا الدنيه راح يزني بدل مايقترب من رب العالمين من صلاه ودعاء وصدقه 

صادق اخي الفاضل 

شئ طيب حفظتيه احفظي الضواغط حاولي الابتعاد من هذا الدور ولا تكرري هذا الفعل المشين فتصبحبن دورين على هذا الدور المشين فتصبحين في أداور هذه الخيانه عالقه 

انتي تكلمين بعقلانية اذا انتي خنتي بالزنا واخبرتي زوجك انك خنتي اي زن وساكت والذي نفسي بيده انه ديوث اللهم اغفر لنا وتب علينا مافيه مقارنه بين خيانت الرجل والحرمه يانساء اتقو الله في اعراضكم وخيانة أزواجكم لو بشي بسيط والله ثم والله ان اذا سامح اقسم بالله ماينسى وخلاص كذا هدمتي بيتك

توبي اولا ربك ثم توبي ثم توبي وبعد كده اللي هيعمله ربنا هو خيرا لكي

اتقي الله

لا أعرف كم تبلغين من العمر حبيبتي  ممكن بالحوار وحسن التصرف تحلين مشاكلك،بما أنه أخبر زوجته وحملك الذنب لوحدك فلابد أن تكذبيه إذا سألك زوجك، اخبري زوجك أنك لم تفعلي شيئا وأنك تعودت أن تنظري من النافذة لشعورك بالملل وجارك فهم الأمر خطأ وتوهم أنك تحبينه، اخبري زوجك أنك تحبينه هو وأنه أفضل وأروع رجل قابلته في حياتك، يا أختي أثنى عليه حتى يصدقك ويصدق أنه فعلا كذلك ،وتقربي منه حتى ينسى الأمر، والحمد لله أنك تراجعت وتبت إلى الله ولم يتعد الأمر النظرات، الله غفور رحيم ولا ريب في ذلك، عليك فقط أن تحاولي كسب زوجك

ما أنكر انها غلطانة لكنها ذكرت ان كان فقط بالنظرات وتابت والكل مقوم القيامة، لكن رجال يجون يكتبون انهم يزنون ويخونون زوجاتهم خيانة جسدية كلش عادي الوضع سايب ومعتبرينه ايزي مثل شرب الماي... المرأة أقل حركة يفسقونها ويدخلونها النار والرجال يزني ويشرب الخمر وما يصلي وعندكم ملاك بس لانه ذكر ما فيه لو ذرة وحدة من الرجولة ومأواه جهنم وبئس المصير

ما دام توبتي وما حصلش شئ انكري وقولي ما حصل شئ واجمدي

أختي الكريمة انت اخطئت ، واعلم جيدا انك تبت الى الله ، ولكن كان هذا حق الله تعالى ، ولكن مازال هناك حق عبده بكل اسف ، والرجل كان يصونك وليس ذنبه ان اهلك اجبروه عليه فربما لم يكن يدري هذا من الاول ، والصواب أن يعرف الحقيقة وان تعتذري له عن ما حدث على أمل أن يعفو عنك

حاولي أن تشككي في ما قيل يا أختي العزيزة ، هذا امر صعب جداً، ولكنه واجب ، هي اتصلت من رقم مجهول وهو لم يعرف من هي ، وبرأي ان تقولي ان هذا لم يحدث ، ومن ثم تغلقي هذه الصفحة بعد ذلك للأبد فلا داعي للتفكير أكثر فيها حتى تكبر المصيبة

اعتذري له عن ما بدر منك ، ما فعلته خيانة ولا احد يستطيع ان يقول غير هذا ، قال رسول الله صل الله عليه وسلم العين تزني والقلب يزني ، وهذا الذنب زنا، وأنت تعلمين انت متزوجة، وهذه مصيبة كبيرة اتمنى منك التعقل ومعرفة قيمة بيتك وأن تحفظي شرف زوجك

هناك الجروح لا يمكن مادوتها ، ومن هذه الجروح الخيانة ، لا أعلم إن كان قد سامحك زوجك أو أنه ينوي على الطلاق ، ولكن لا حل لك سوى الصمت حتى ينسى او يتجاهل او على الاقل يعود فيستطيع التعامل معك مرة أخرى من جديد، عليك أن تأملي هذا 

انت لم تخبريه ولم تعترفي له ، وصراحة كشف الحقيقة جاء من جارتكما ، والمشكلة ان زوجك لن يصدق ان الخيانة لم تصل الى خيانة الفراش ، او على الاقل تطورت العلاقة بينكما الى ما لا يحمد عقباه، هذه هي المشكلة، ومهمتك أن تجعليه يعرف أن ما حدث لم يكن سوى نزوة ومرت بسلام

اظن انه يجب عليك الصمت وطلب السماح وعدم الفضيحة ونشكر الله تعالى أن الأمر لم يصل الى الخيانة الجسدية وكان الأمر مجرد نظرات فقط ، مع الوقت سوف ينسى زوجك امر خيانتك ولكن كل ما عليك فقط هو أن تصبري لا أكثر 

اختي الكريمة ما حدث هو جريمة ، فالخيانة لأي شكل من الاشكال غير مقبولة ، واذا شعرت المراة او الرجل ان حياتها مع زوجها صعبة فإن هذا يعني أن تطلب الطلاق وليس أن تتوجه الى الخيانة لأن الخيانة بكل بساطة لا مبرر لها، وجرح لا يمكن أبداً أن يلتئم

ان حصولك على الغفران والسماح من قبل زوجك امر ليس بالهين ابدا  فلا يوجد امامك حل الان الا ان  تكرسي جهدك على إثبات صدق نيتك وتوقفك عن هذه الممارسات حتى بستطيع زوجك الثقة بك مجددا. المهم ان تتعلمي من الخطا وان لا تعودي مرة اخرى الخيانه. اهتمي ببيتك وزوجك وأولادك ولا تسمحي لأي مغريات خارجية ان تخرب بيتك...مهما كانت حالتك النفسية سيئة 

سامحك الله يا اختي لان الذي فعلته لا يعقل لا بالدين و لا بالمنطق فانتي متزوجة فلماذا تربطي نفسك مع انسان اخر , انت أخطأت و خطأك كبير خاصة انك متزوجة و عندك اسرة ..زوجك لم يشعر بالشيء الي انت بتحتاجيه يمكن بحاجة انك تنبهيه و تتقربي منه اكير..مشاعر الحب الي اعطيتيها لصديق زوجك كان زوجك اولى فيها و احق انه تعيشيها معه ...لكن حصل الذي حصل ما يمكنك الان الا انتظار درة فعل زوجك بعدما اخبرتيه بخيانتك

كان بامكانك تحلي الموضوع بينك و بين زوجك دون الحاجة الى الخيانة  كان بامكانك تحلي الموضوع بأقل الخسائر الممكنة دون حاجتك للجوء لرجل اخر غير زوجك ..انت دمرتي نفسك و عيلتك بهذه التصرفات الطائشة توبي الى الله و استغفري ن ذنبك و امحي هذا الانسان من ذاكرتك بشكل نهائي واعلمي انه لا حل لمشكلتك سوى الانفصال فان هناك خطر أن هذا الزوج قد دفعك إلى إقامة علاقة مشينة مع أحد آخر. فلماذا تبقين وأنت تدفعين أثمان باهظة.  خذي قرارك سريع ولا تستمري بالخطأ، مهما كانت العواقب فهي أفضل من و ضعك المأساوي الذي ليس له حلا. . شكرا