هل أقبل بالصلح مع زوجي الذي يكذب ويخون
زوجي منذ بداية زواجنا وانا لاحظت عدم توافق في معظم الأشياء ومن أهمها الجانب الديني ، يظهر لي الإلتزام لكنه إنسان بعيد عنه علما وعملا ويبحث عن مايفتنه زواجي مدته 15 عام تقريبا تعذبت فيها بسبب قلة الوازع الديني وضعف المبادئ فلقد مرت بي الكثير من مواقف الخيانة بانواعها -ولا أقصد الكاملة - كل مرة كنت اواجهه بالرغم أن الأمر لا لبس فيه كان يعنفني بشدة وربما يضربني ويتهمني بالجنون تعلمت الكثير وتابعت مجال العلاقات الاسرية فوق الثمان سنوات وطبقت الكثير أحسب إن قدر استطاعتي سددت الخلل بشكل مقبول لكن زوجي يزداد بعدا عن الله واكتشفت أنه لازال في هذا الطريق بالرغم من أن كنت أعلم لكن أتجاهل واتغافل وكنت استخدم التلميح تارة والنصح وإياك اعني واسمعي ياجارة لكن حسبي الله ونعم الوكيل فيه اكتشفت أنه يمارس الجنس الالكتروني ومنهم واحدة يعرفها على أرض الواقع بالرغم من أنه يجامعني يوم ويوم تقريبا ، ومرتين في اليوم ولقد لفت نظره إن لن تجد من أصدقائك من يعيش هذه الحميمية بهذه الطريقة وقال نعم وهو موقن بها طبعا عندما اكتشفت هذا الأمر كنت ساكتم معرفتي به ، لكن قدر الله أن يظهر على وجهي لحظة وجود الجوال بيدي مايحرقني أنه كثيرا مايصرح لي بانه يحبني وأرى نظرات الإعجاب بي في عينيه، بل في قرارة نفسه ينظر لي اني شئ عالي لكن بعد هذا كله لازال مستمرا في طريق يغضب الله ويزدني احتقار وكراهية له للأسف ليس له عهود ولا مبادئ وكذاب كبير ومتكبر وهو لايملك لاعلم ولا مال ولا أهل ولا مركز مرموق ولا ثقافة، لكن عقدة نقص كبيرة عنده حتى أنه يكذب على الناس في منطقة أخرى غير منطقتنا ويؤمرهم أن ينادوه بالمهندس وهو مدرس! الآن بعد اكتشافي لهذا الأمر واكتشافه إن ربما رأيت شئ رغم التدابير الأمنية االتي يطبقها على جواله - حسبي الله ونعم الوكيل فيه- وجهه قلب ألوان وصمت وانا بالمقابل صمت لفترة حتى أجمع اعصابي واثرت الصمت ليلتها ودخلت للنوم بدون أن اتفوه بكلمة وهو بدوره يطبطب(ولكن كالعادة لو فتحت فمي وتمتمت فقط سيصرخ ويعنفني وربما ضربني) استيقظت صباحا وتركت سريري وأكملت نومي خارج الغرفة لأن هناك حريق في صدري ولم استطع البقاء بجانبه وعندما استيقظوا عدت لغرفتي واغلقت الباب وكانت ردة فعله أن تركني فقررت أن أرسل له قبيل المغرب فتاوى عن حق المرأة في طلب الطلاق في حالة تعدد الخيانة وبعدها كتبت له لماذا؟ ؟ ماذا ينقصك؟ ؟ لم يرد ! بعدها بساعتين كتبت له ؛ إذن لا بقاء لي مع خائن ، فسفهني وكذبني وقال أوهام! فعرفت أن نفس الأسلوب سيتكرر وسيضيع حقي كما ضاع سنوااات لم أترك بيتي ولم أشتك لأهلي وصبرت وتعلمت ودعوت لكن هذه المرة شعرت أن الجبار أراد فضحه لأنه ازداد تجبرا وتكبرا وإصرار على الفجور-حسبي الله ونعم الوكيل- فاستخرت في ترك البيت بعدما شعرت أني سأهلك بوجودي معه في مكان واحد ، فلم يغمض جفني لمدة ليلتين تقريبا واصاببني وهن في قلبي وهذا الشخص سيؤذيني إن واجهته أكثر (علما أن مواجهتي له كانت واتس بالكلمات المحدودة التي ذكرتها) وبالفعل تم ابلاغه عن طريق بنتي إن سأسافر لأهلي وارسل ولدي الصغير يقول على لسانه لو خرجت لاتعودي قلت نعم خرجت لأن لن أعود وعندما اصبحت خرجت وهو نائم في الغرفة الأخرى (فلقد تكبر على طرق باب غرفتي أو محاولة الاعتذار) وخرجت واخذت بنتي وتركت له ولداي واستودعتهما الله جلست عند اهلي يومين ولم يسأل ثم بعثت بعدها أن لازلت لم أخبر أحد بسبب تركي للبيت وخلينا نكون راقيين وتحافظ على أبنائنا وسرحني بإحسان وكمل في طريقك بعيد عني لأن طريقنا مختلف فكذبني وقال لم يحدث أي شئ وأنت متوهمة وحرام عليك سينخرب البيت قلت رأيت بعيني وتكذبني؟ قال ماذا رأيت ؟قلت كل شئ أصر على الكذب فأوقفت الحوار بعدها بأسبوع حاول يتكلم معي ويخدعني وتعالي نتصالح في بيتنا قلت أبدا حتى تصارحني وتضع ايدك في يدي ونقطع الصفحات السودا ونقفل الثغور التي تدخل غليك الشيطان قال طيب آسف تعالي هنتظرك قلت لا حتى تصارحني قال لا شئ مجرد كلام مع واحد صاحبي قلت كذاب تكذب عيوني كيف تريدني اثق فيك قال توقفي عن اتهامي هل عندك دليل؟ قلت نعم وذكرت له كلماته واسم المرأة قال لا أعرف من اضافها الى حسابي لا أعرفها قلت لازلت تكذب؟ لقد رايت وعرفت كل شئ فقال كلام الشات ليس له اعتبار!! قلت إذن سآخذ فرصتي أنا أيضا واخلعملابسي أمام غيرك كما تطلب منهن وقال طيب خلاص آخر مرة قلت صارحني ، فعاد للكذب مرة أخرى وحاول الاتصال علي ظنا أنه سيؤثر علي بكلامه الكاذب أنه يحبني وأنني كل شئ له لكن رفضت الرد عليه وقلت له طريقنا اختلف ، أنت من طريق وانا من طريق ، فأرسل يهددني أن البيت سيتدمر بسبب غبائي وبسبب رسايل شات! وأن الأولاد سيتيتموا بسببي وهددني بأن أعود واحافظ على بيتي وأنه سيجعل اولادي ينسون اسمي وسيحرمني منهم ويخبرهم اني تركتهم وهربت من أجل نفسي! طبعا لم ارد هذا كان قبل رمضان بأيام قليلة وبنتي كانت تراسله لم يرد عليها واغلق جوال أولادي إلى الآن أنا في بيت أهلي لم يحدث أي تواصل آخر علما بأن أبي كتب له تعليق على الفيس ردا على (كل عام وأنتم بخير) التي أرسلها على صفحته العامة وقال وأنتم بخير حال وصحة وسعادة وراحة بال فكان جواب هذا الزوج (وحضرتك بخير يا"حج") يعني كأن ابي أصبح غريبا عنه بعدما كان يقول له عمي الآن ماذا ترون مع مثل هذا الزوج، هناك الكثير في حياتي معه فهو من بداية الزواج يخفي كل شئ ولا يوجد لغة حوار ولا نقاط مشتركة بالرغم أن ابحث عن أي شئ يخلق مساحة مثل لعب الالعاب الالكترونية هو يشعر بالدونية لأن لايمتلك ودائما ينظر لغيره في كل شئ وغير قانع ويعوض ذلك بالكبر والتعجرف عمري 39 وعمره 44 ونصف علما بأن أوسع منه ثقافة وعلما وحباني الله بأهل محترمين وماديا مرتاحين ومع ذلك فأنا دائمة الرضا بل أكثل رضا منه وكنت دائما أحرص على وضعه المادي وغير متطلبة على الإطلاق ، ومؤهلي أعلى منه لكن رفضت أن اعمل لأن لي سابقة وضغطني نفسيا فتوقفت لكن لي حياتي الالكترونية وهو ليس محور حياتي ارشدوني بارك الله فيكم أثق في رأيكم واستخير الله في الصلح أو الطلاق
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم..شكرا لانك اوضحت كل شئ وبالتفاصيل ويظهر من رسالتك انك فعلا انسانة واعية ومجتهدة للحفاظ على بيتك وعفته والتزمت زوجك رغم الفوارق المادية والادراكية والايمانية...احب ان اقول اولا ان هناك امور معك وامور معه..ثم .اولا ليس بالضرورة ان يكون الزوجين متفقين او متقاربين في كثير من الامور فلابد ان هناك اختلافات كبيرة بينهم والفوارق ايضا موجودة ومع ذلك تستمر الحياة بالمرونة والتفهم...ثانيا علاقة الانسان بربه تختلف من شخص لآخر وليس بالضرورة ان تكون له نفس النظرة وانت لا يمكن ان تقرري ايمانه من زيفه بحسب وجهة نظرك انت ورايك انت وانما هي علاقته هو وربه وهو الذي سيلام او يحاسب عليها وانت فعلت جهدك لتوعيته بالطريقة التي تفهمي واديت الذي عليك والباقي هدايته علي الله....شعوره بالنقص وكذبه ومعاناته امر يعود له وليعينه الله لعدم رضاه ولكن ليس لك الحق في نقده اذا كان تعامله جيدا معك ومع اولادك والانفاق عليكم،، انت تتعاملي معه كالمديرة او الست الناظرة وتريدي ان يكون كما ترغبي ولكنه ليس بالضرورة من اسس الخياة الزوجية..طبعا ما يفعله غير مقبول كتسلية او لعب او قضاء وقت ومرفوض ولكنه ايضا ليس خيانة ولا سبب للطلاق ولا داعي لجعلك الي هذه الدرجة متالمة المفروض ان تشغليه بحياتكم وبنفسك وبواجبات عليه وان تنصحيه بصداقة ومحبة ان هذا لا يليق وقد يتأثر اولاده به وكلها خطوة بعد خطوة... ومع ذلك اذا وجدت ان حالك بالانفصال يكون افضل لك ولاولادك فاختاري الافضل ان كنت لا تحتملي الحياة معه،،، الان انت وضعت نفسك في زاوية صعب التراجع عنها والعودة لبيتك وربما هو اخذها فترة راحة ليعبث براحته... من رايي ان تقترحي عليه ان تكونوا بعيدين لفترة اشهر تراجعوا حياتكم وتناقشوا انفسكم وتجدوا كيف تكون الحياة بدون تقاربكم وبعدها ان قررتم العودة معا فبوشع شروط واسس ترضيكما معا لاستمرار الخياة بينكما
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-05-2020
-
أختي الكريمة عليك بالآتي : - إعلام أبيك بأن يتدخل لإرجاعك بيتك بأن يتصل به ليأتي هو لأخذك لبيتك. - تجلسي معه في بيت ابيك بمفردكما والاتفاق على الجوال أبو كشاف وتذكريه بأنك تخافي عليه من عقاب الله وأن يرد له ما يفعله في عرضه وهي بنته . - التخلي أنت وهو عن الحياة الإلكترونية . - تغيير أسلوب الامر والنهي منك لانه يشعر بالدونية . - رجلك على رجله في كل مكان في البيت و جلوسه معك واولاده . - صلي قيام الليل وادعي ربك أن يهديه وأكثري من قول ( اللهم أصلح لي زوجي ) - انسي ما فات واحتسبي عند الله . - إياك والطلاق فإن المظلومين الأبناء . - قولي ياااارب .
من الآخر زوجك لا يستحق أي تقدير او احترام واحد طايش , و الله وحده بس قادر يهديه الحل عندك إنتي لو كنتي قادرة تعيشي بعيدة عن اولادك تطلقي مع انهم مالهم ذنب يجو عالدنيا و يعيشو بعيد عن امهم و هي على قيد الحياة . يا عزيزتي أنا متحملة الغربة و القرف لأكثر من 25 سنة بس على شان اولادي .. فكري بحياتك و اولادك و بس
شكرا من القلب لكل من نصحني..و أريد من يوجهني، ماذا لو حدث الطلاق ، هل أترك له الأولاد وأخذ البنت؟ أم أخذهم كلهم ؟ علما بأن الأولاد بدؤا مرحلة المراهقة وأخشى ألا استطيع السيطرة عليهم وأن يثقل عاتقي بالمصاريف ولا أستطيع كفايتهم، وفي نفس الوقت أخشى تركهم مع أبيهم لأنه لن ينتبه لهم.. بماذا تنصحوني؟ ولو تطلقت هل سأكون مطمع الذئاب وفرص تكوين حياة مستقرة تكون معدومة ؟في إنتظار رأيكم ونصيحة الخبراء
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-05-2020
يا عزيزتي ان الامر لا يجب ان يتم بهذا الشكل فانتب ان اردتي العوده حتى فلا يمكنك ان تعودي الان بعد ما حدث الا ان تراجع عن ما يفعل فلا يمكن لاحد ان يلومك فهو يخونك ولا يريد ان يتغير حتى او ان يعترف بخطاه ويحملك انتي الخطأ لهذا ان لم يتغير فلا تعودي له وان تغير فعودي له
يا سيدتي ان الامر واضفان كان يريد منكي العوده فيجب ان يتوقف عن ام يفعله ويدرك ان الوضع واضح امام الجميع فلا معنى للانكار والظن انه سيفلت بهذا الشكل فيجب ان يعترف ويتوقف عندها لا مانع من العوده ابدا ونسبان كل شيى حدث في السابق اما ان يستمر فيما يفعله فهذا لا معنى له
ان اعترف بخطاه وتراجع فعودي له وان لم يفعل فلا تعودي له فلا معنى لعودتك له وهو ما زال يخونك كما يفعل ولا يعترف بالامر فيجب ان تنتهي من الامر ان لم يتراجع وان تراجع فيجب ان تعودي له بالطبع من اجل اسرتك فهو الذي يدمر الاسره وهو المخطى فليس عليكي ان تتحملي ما يفعله بل يجب عليه هو ان يوقف ما يفعل
شكرا من القلب لكل من ساهم بالرد.. بالفعل الأمر الآن ليس بيدي .. الأمر بيده هو لأن هو من اغلق باب المصارحة والاعتراف ولازال يصر على الإنكار والكذب والكبر.. الآن ساظل معلقة إلى متى؟ ماهي الخطوة التالية التي يجب أن أخذها ؟ فقد مر شهر تقريبا على تركي للبيت.. وحتى لا أكون ممن يكفر بالعشير ، اولاده يحبونه ومتعلقين به لأن لايوجههم إلا إذا ضغطت عليه .. ويوفر لهم مايطلبوه .. أيضا يوفر طلبات البيت .. بالنسبة لي أنا غير متطلبة ويندر إن طلبت شئ لنفسي.. ومع ذلك أرى في وجهه الحب وأنه يريد أن يرضيني عندما يأتي بطلبات البيت.. لكن انا وظيفتي اكون كالتمثال لااتدخل في أي شئ يخصه ، لا اناقش ، لا حوار ولا مواضيع مشتركة .. هو من الداخل فارغ جدا .. لكن اشجعه على الكلام حتى لو يكذب ويبالغ واهز رأسي حتى يكون هناك أي نوع من الحوار.. الدين منطقة مرفوضة الكلام فيها وتطلع قرون الشيطان عندها.. نعم يصلي ويصوم ولا يدخن.. لكن مع الوقت أجده يزداد تسفيها للعلماء والمشايخ والفتاوى ويجادل ويفتي بهواه وربما يسب من افتى بالرغم أنه جاهل في الدين جدا ولا علم له حتى باساسيات الدين.. وأخيرا اشكركم جدا من قلبي وجزاكم الله خيرا... لكن أريد أن اسأل هل سيرد أحد من خبراء الموقع ؟ أم الردود من المتابعين فقط؟
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 08-05-2020
ان لم يتغير فلا معنى للصلح فان تغير واعترف بما فعل فبالطبع يجب ان تعودي له اما ان لم يعترف واستمر في الانكار فهذا يعني انه لا معنى للعوده لانه لن يتوقف عن الخيانه فهو لم يعترف انه خان من البدايه فلماذا سيتوقف عن شيى يعتبر غير موجود من وجهه نظره لهذا يجب ان يعترف بخطأه ويعتذر عنه لتعودي له
العناد لا داع له في هذا الوقت لا من ناحيتك ولا من ناحيته هو ايضا فيجب ان تدركي هذا ويجب عليك ان يدرك هذا هو ايضا فلا معنى لما تفعلوه كليكما فاولا يجب ان يعترف بخطأه لكي تنتهي المشكلة اما محاولاته لانكار فلا معنى لها وان كانت تدل فهي تظل على انه ضعيف العقل والتفكير والادراك لانه ان كان مدرك للامر فيمكنه ان يصلح كل شيئ
ان الامر لا يعود لكي بقدر ما يعود له فلا يمكنك ان تعودي له الا ان اعترف بكل شيى امام الجميع واعتذر وانهى كل شيى اما محاولااته لان يخدع من حوله وظنه بانه اذكى ممن حوله تجعل الامر مستحيل فهو سيستمر في الخيانه ويحاول ان يخفي لانه يعتقد انه لن يتم فضحه لهذا الامر يعود الى توبته فقط
يا ابنتي ان القرار يعود لكي وحدك لكن مادام هو مستمر في الكذب فهو لن يتغير ولن يتوقف عن هيانتك لهذا يجب ان تنهي الامر ان كان هذا ممكن بالنسبه لكي فلا معنى لصبرك عليه ابدا ان كان لن يتغير فهو انسان غير ناضج وغير مدرك لان امره قد فضح لهذا يجب ان يعترف ويعتذر على الاقل
السلام عليكم ،سيدتي الفاضلة انتي طرحتي سؤالك و قصتك نفس قصتي ،الفرق بس في الوقت ،انا لدي سبع سنوات زواج أم لطفل و حامل حاليا بالشهر السادس،كثيييير فاهمة عليك،وقناعات الشخصية اللي وصلتلها بعدعذاب ما ينحمل، اني لازم انفصل عن هذا الزوج المؤدي،ساعدني كثيرا خبراء موقع حلوها الله يجازيهم كل خير،اللي اكتشفتو و ريحني،هو أنه، هذا الزوج يعاني من مرض نفسي و مستحيل يشفى منه ،ابحثي عن الزوج النرجسي نعم الحل كله عندما يكبر عندك الوعي حول طبيعة الشخصية النرجسية ،رح تشوفين منه العجب انفذي بريشك قبل فوات الأوان
أنت امرأة واعية و ناضجة و تستطيعي أن تقرري ما فيه مصلحتك ,, لكن فكري هل من السليم أن تترك أبنائك مع هذا الأب هل من السليك أن تترك أبائك في هذه المرحلة الحرجة من عمرهم مع أب لا ينتبه لهم و لا لمصلحتهم ,, انسان ليس سوي و له علاقات محرمة و أنت تشك أنه يعاني من نقص و مرض نفسي ,, يا عزيزتي أنا أرى أن من الأفضل اما أن تبوحي بحقيقة زوجك و تأخذي أبائك منه لأن لا أهلليه له على تربيتهم و اما أ تستري عليه و تعوجي الى البيت لترعي أبنائك و تعيشي حياتك و كأننه خارجه كما تقولي
لا امرأة على هذه الأرض ترضى بأن تُخان و أن يكرر الزوج علاقاته و خياناته و لا يكون لها أي قيمة في حياته ,, لكن يا عزيزتي عليكي أن تحلي مشاكلك مع زوجك بدون أن تجعلي الأبناء طرف في هذه المشكلة لأن لا ذنب لهم ,, و لا تنسي أنك أنت من قرر أن ينجب من هذا الشخص رغم أنه كا ينان منه الحقيقة بين الحين و الآخر ,, لا تنسي أن قرار الاارتباط به قر ارك أنت و عليكي أن تكملي المشوار الى الآخر ,, الطلاق ليس سهل عليكي و لا عليه و لا على الابناء لذا عليكي أن تتريثي و أن تدرسي الأمر بروية وتعوجي الى البيت بشروط التي ترضيكي
اذا كان هناك مجال للصلح تجاه زوجك أنا متأكد أنه لسبب واحد أنك لا تريد الا أن يكون أبنائك في حضنك ولكن أخبريني هل اذا عدت الى زوجك ستكني مرتاحة و ستتبادلي معه لحب أمام أبنائك و ستكون بيئة البيت هي البيئة التي تتمني أن يعيش فيها أطفالك ,, عليكي أن تعلميه أنك لست متساهلة بهذه الأمور و لا ترضي بأن تمكون هذه هي طبيعة زوجك أعطيه وقت اجعليه يشعر أنه أخطأ لا تتسرعي في القرار و أبنائك من الواضح أنهم كبار و الأفضل أن تطلبي منهم أن يتواصوا معك بين الحينو الآخر و أن يأتوا اليكي حتى تطمئني عليهم و أخبريهم أن ما تفعليه هو لمصلحتهم ولاصلاح أبيهم
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الثقة بين الزوجين
احدث الوصفات
احدث اسئلة الثقة بين الزوجين
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين