أمي تخون أبي لكن ليس لدي القوة لأصارحها بما أعرف

بلغي ابوكي.. والا ستكوني خائنه مثلها

لاتتكلمي ولاتفضحيها كله بيرجع بالسوء عليكم وتتعيروا فيها ولا أحد يتزوج من عندكم ، وبتخافي إذا واجهتيها تؤذيك وتدبر لك تهمة او مصيبة ، ادعي ربك انه يصلحها ولاياخذها ويكف شرها وبلاها عنكم 

عليك مواجهة امك قبل ان تخرب بيتكم وكوني قويه امامها لانها سوفى تضعف وتخاف وتعودمن ماهي فيه

عليك ان تخبرها انك علمت بافعالها،وهددها انك ستخبري ابوك،وهددها ايضا بان تطلب من ابوك ليتاءكد انكما من صلبه،،،،وايضا ان تحلفوا كلكم افي المسجد ان ارادت الانكار.وانك تجمعين ادلة في مكان امن...عليها على الاقل ان لا تتدخل في مستقلك،،.

أنا أعلم أن من الصعب عليك أن تري أمك و التي تعتبر الأولى في خياتك أن تكون  بهذه الحال .. لكن أنا أفضل يا عزيزتي أن تكوني في حالك  ان أبيك بالتأكيط ليس طفل صغير حتى لا يعرف أن أمك تخونه و أيضا عليك أن تحاولي أن تحسني من علاقتك بها لعل كلمة طيبة منك أن تجعلها تغير رأيها بهذه العلاقات 

من الأفضل يا عزيزتي أن تنصحي أمك تكلمي معها عن ما في داخلك أخبيها أنك تشعري بالأسى منا ترينه من أمك التي من المفروض أن تكون القدوة لك في حياتك ,, من الأفضل أن تخبريها عن مشاعرك لسلبيةالتي تشعي بها تحاهها ,, و اياك و أن تقللي أدب فب التعامل معها في النهاية هي أمك مهمات أخطأت 

ليس بيدك حل أنت بالذات ,, لأن الخيانة التي تفعلها أمك هي بحق أبيك و العلاقة التي بينهم لا تخص سواهما ,, أنا أفضل أن تحاولي أن تكوني أكثر حرص على نفسك أنت و على مستقبلك ,, العائلة قدر و أحيانا لا نملك أن نغيرها ,, والله بالطبع له حكمةأن يجعلك في هذه العائلة 

السلام عليكم حبيبتي ليس من واجباتك محاسبه والديك خاصة بموضوع حساس نفس هيك .ما ادراكي انها تخونه هل شفتيها في وضع حميم مع رجل و تمارس الفحشاء .هذه كلها تبقى توقعات و استنتاجاتك الشخصية ممكن تكون صح و من الممكن تكون غلط. ربما هي مجرد دردشات عابرة و انا لا ابرر لها بل من الممكن على طول على الجوال مع صديقاتها لمذا سوء الضن .حبيبتي لو والدتك خانت والدك الله فقط هو الي يحاسبها على هذا و ليس من حقك ابدا ان تحاسبيها خاصة أنها مجرد افتراضات. ممكن تجلسي معاها و تصارحيها بشكوكك هكذا ممكن تستحي على حالها و ترجع عن تصرفاتها.لا تشغلي نفسك بهذا الموضوع الشيطان دخل برأسك و هيك بتتعبي نفسيا على شيء من الممكن أن يكون ليس له اساس من الصحة انتبهي الى نفسك و دراستك او شغلك و دعي الخلق للخالق .الله وحده بس عارف الي في قلب امك و الله وحده هو الذي يحاسبها عليه .الله يهدي بالك 

انتي سولفي كأنك ماتقصدي.واساليها. قولي عادي لمن أكبر واتزوج مافي شي لو حبيت شخص غير زوجي.. هي بتفهم. لو قالت لا. قولي لها انا شفتك. وفكرته عادي. وإذا تعرفي الرجال رسلي له من أي جوال قولي ببلغ زوجتك انك علاقه مع وحده ثانيه. ولا ابعد عنها.. وسوي على امك فلم أن ذا الشي لو استمر مابسكت. اكيد بتخاف وتبطل إن شاء الله. قولي كل اللي جا اخواني بسبب معاصيكم. 

في هذه الحالة انا القى باللوم على الرجل اكثر من المراة لانه يعتبر مقصر في واجباته كلها وخصوصا اذ اقتربت المراة من سن الاربعين ونفس الشئ بالنسبة للرجل ايضا ...عليه يجب ان ينتبه خصوصا الرجل بتوفير العاطفة والحب بجميع انواعه للمراة

يا بنتي العززي انا ارى انه تركزي على دراستك فهي حصانتك ، اهتمي بأمورك، ولا يكون شغلك الشاغل أمك، فهي ووالدك سيلومونك عندما تقصري وتفشلي. ما تقوم به أمك يعتبر فشلا، لاْنها فشلت في تماسك العائلة. لا تفشلي سيدتي كوني ناجحة لا تعملين إلا الصحيح والقيام بواجباتك خير قيام ولا تهتمي لما تقوم به امك 

سيدتي حاولي احتضان أمك واعطائها الحب والحنان مع أخواتك. حاولي دفش والدك ليسافر معها ويحضنها أكثر، وقولي له انها أحيانا حزينة. لا تتركوها لوحدها، بل حاولوا التواجد معها، وكتابة رسائل حب وحنان لها. هذا ما عليكم فعله. لا تتدخلي بأشياء أخرى سيدتي، اتركي هذا الموضوع للزمن وسوف يحل لوحده. ستأتي الصحوة يوما ما.

لا حول ولا قوة الا بالله، اختي الكريمة نشعر بما تشعرين به ونقدر تماما المرحلة الحرجة التي تمر بها اسرتكم حاولي ان لا تخبري اباك في هذه الفترة واتركي هذا الخيار كاخر حل تلجئين اليه ابداي بتذكير امك بتقوى الله عز وجل وحثيها على مراجعة نفسها ولا تصرحي لها بخيانتها حتى لا تحرجيها، اذا لم تستجب للتذكير ولم ترتدع قومي بتخويفها من خلال ارسال رسالة من رقم مجهول مفادها ان احدهم يعرف بهذه الخيانة واذا لم ترتدعي وتتوقفي عن ذلك فانه سيخبر زوجك وهكذا. امل ان لا تصل الامور الى هذا الحد. بالنسبة لاباك فحاولي التلميح له بزيادة الاهتمام بامك وتفقد احوالها فان ذلك مما يساعد الام على الاحساس بخطئها اسال الله ان يرد كيد الاشرار الذين يعملون على خراب البيوت في نحورهم وان يحفظ اسرتكي وكافة المسلمين من شرورهم ولا حول ولا قوة الا بالله.

من وجهة نظري انه الصراحه هي افضل شيء  اذهبي الى والدتك وافتحي لها قلبك واخبريها كم انك واختك بحاجة اليها، تقربي منها فربما هناك مشكلة انت لا تعرفينها، والدتك ستدرك خطأهالها اذا تقربت منها، اذهبي اليها وافتحي لها قلبك دون تردد واعلمي انه مهما كان هناك من مشاكل فهي بلا شك تحبك كثيرا حتى لو لم تكن تعبر عن ذلك.

من وجهة نظري الخاصة انه والدتك تعاني من مراهقة متاخرة لأنها لم تعش الحب في عمر مناسب ولكن أعتقد انها مجرد مرحلة افتتان وسوف تزول مع الوقت أو ما إن تشعر بخطر أن عائلتها ستتشتت فالغالب انها سوف تغير رأيها بخصوص كل هذه العلاقة وانش اللهتوعى على كل الوضع الذي تمر به ، وفقك الله لما يحبه ويرضاه ويهدي امك 

عزيزتي عليك ان تعلمي جيدا ان الوضع خطير جدا  لايجب السكوت عليه او تجاهله  امك ماشية في طريق الحرام. والشيطان اغواها ولن يجدي معها كلام او نصايح الافضل تشوفوا احد كبير وعاقل من اهلها  يتكلم معها لعلها تستجيب وتحرص على صون شرفكم وسمعتكم   فاذا لم ينفع معها كلهذا رسالة لابوك  من رقم جديد لايعرفه  وتخبروه بكل شي حرام يكون كدا مايعرف حقيقة زوجته  وهوحر يسامحها  ويبقى عليها او يطلقها  لانها خانته.   وربنا يسترعليكم ويصلح لكم الحال

يا ابنتي اذا كان هناك احد المقربين من اهل والدتك لك عليك بالتحدث معه علي الفور ، فإذا كانت جدتك او خالتك مثلا مقربين لك و يمكنك الوثوق فيهم فعليك بالحدث معهم و اخبارهم بكل مايحدث ، و بأن الامور تزداد سوءا و اذا لم يتدخل احد و يرجع والدتك الي صوابها ، سوف تلاقي عقاب الله و عقاب والدك لانه لن يستمر الوضع علي ذلك وسوف يعرف في يوم من الايام .

يا اختي الفاضله اذا لم تتحدثي مع والدتك سوف تزداد الامور سوءا و بالتأكيد في يوم من الايام سوف يكشتف والدك خيانه والدتك وسوف يضع لها حدا و سوف تكون النهايه مأساويه للاسف لان بالطبع والدك سوف تكون رده فعله قاسيه كثيرا و سوف يكون ابسط حقوقه لذلك لا تسكتي عن الامر و تحدثي معها و اجعليها تتراجع و تتذكر انها زوجه و ام و تحفظ نفسها وسمعتها و كرامتها .

ادعو الله ان يهديها و يصلح حالها ، ان ما تقوم به والدتك خطا كبير يا اختي ، و لا يجب السكوت او الصمت عنها ، فهي امام تتوب و ترجع الي الله اما سوف تخبري والدك و يتصرف معها و بالتأكيد النهايه لن تكون جيده ، لذلك لا تقصري في كلامك معها و خذي موقف جاد و حازم تجاهها اخبريها انك لن ترضي بهذا الوضع اكثر من ذلك وسوف تعطيها الفرصه الاخيره لكي تصحح اخطائها .