علاقة زوجي بتلميذته لا تريحني والغيرة ستقتلني

زوجك مخطى تماما ولا داع للتفكير في الامر اكثر من مازيجب فانتي انسانه واعيه وعليكي ان تفهمي هذا وان لا تسمحي لما يقوله بان يؤثر عليكي ابدا فاهتمي لنفسك يا ابنتي وحاولي ان لا تدمري زواجك بل تحدثي مع زوجك بهدوء ووضحي له الامر جيدا لتتمكني من حل المشكلة 

لازم يحترم رغبتك ولا يراسلها هاكذا تبدا خطوات الشيطان عليه ان يصحو وينضر الى نفسه واولاده وكيانه لاينجرف وراءها حاولي ان تبلغي شخص يقرب لها ان يوقفها وزوجك عليه ان يخاف الله في نفسه ويتقيه لكي لايقع في الخطاء ويتسبب في تشتيت اسرته بيده

ما دام ليس بينهم عمل او دراسه فلا مبرر للكلام معها ومن يقول لك كبري عقلك واتركي الغيره غلطان لأن الرجال عقلهم صغير واي رجل يجد فتاه صغيره او جميله تكلمه وتتحدث معه يظن انه اصبح محط انظار الفتيات والمعجبات ويصدق نفسه دعيه يطلعك على محادثاته معها اذا كانت بريئه وعاديه واذا رفض او وجدتي فيها ما يدعو للشك فهدديه بابلاغ اهل الفتاه وستجدي انه يخاف ويتراجع

مهما تكون العلاقة الشي اذا زاد على الحد انقلب الى الضد ولو تكون اخاه هناك مبالغة  ويكذب عليك انه حالها لأن اهتمام بهذا الشكل مايكون الاعشق نقطة وارجع السكر لا مبرر لذلك وبعد ايام سيعلن زواجه منها والأيام بيننا

علاقه بين رجل وامرأة لا يهم قريبه ام غريبه، ولا بهم تلميذه ام لا فهي مدخل للشيطان. 

ان اردتي حياه جميلة بينكما.انصحك بترك تفكيرك بالغيرة وعدم الثقه  وترك الانتقاد لانه لن يغيير شيئا الا بالتقرب منه بالحب والدخول بمشاعر وعواطف جياشة وان تكوني امامه مثيرة بالنظر ومعطرة بالشم وائعه بالتعبير خاصة الكلمات المثيرة وان تلبسي مما طاب ولذ من الاثارة هذاا كله كفيل ان يمنعه من التحدث اوالكلام مع احد غيرك.

انتي عندك حق وخدي بالك لان دي بدايات علاقه وهتطور بشكل من الاشكال هيعتمد علي طبيعة جوزك وطبيعة البنت يعني اذا بنت سهله وفي مرحلة مراهقه هتبقي علاقه عابره اما لو بنت تقيله واهلها متساهلين ممكن تطور لجواز ...انا بقولك خبرتي ودي اول مرة اعلق لحد

إن كنت تستطيعين العودة لعملك عودي كي يحس بوجودك قربه هذا ما يجعله وحاولي أن تشغلينه كام تطلبي منه الخروج أو الذهاب لزيارة أقارب اواحضور أقارب عندكم 

اخبريه انه يتقي الله وهذه فتاه الواجب عليه ان لا يتحدث معها لانها اجنبيه اخبريه من باب النصيحه وان هذه حرام ولا يجوز ان يتكلم مع هذه الفتاه لانه ليس خالها هو قريب من عند أمها فقد والكلام بينهم حرام شرعاً وسيفتح باب من أبواب الشيطان 

طبييعي شابه و حلوه و صغيرة مو عجوز با 30 نحن الرجال نحب الصغيرات و مافي داعي للغيره سيدتي الكريمه كل عمر وله وقته

اهتمي لنفسك يا عزيزتي ولا تعقدي الوضع فانتي تحتاجي الى ان تتحدثي مع زوجك وان تفهمي منه ما سبب تحدثه مع تلك الفتاه بكثره فلا معنى لما يفعله ولا معنى لاضاعه وقته مع تلك الفتاه بتلك الطريقه الا ان كان هناك ما يربطه بها لهذا حاولي ان تفهمي منه اولا 

عليكي يا ابنتي ان تكوني اكيده من ان الامر لا يجتاج منكي للتفكير فيه اكثر من اللازم فعلاقه زوجك بتلك الفتاه لا معنى لها على الاطلاق ويجب ان تفهمي هذا جيدا وان لا تعقدي حياتك بدون اي داع فاهتمي لنفسك ولا تفكري في الامر بدون اي داع 

يا ابنتي حاولي ان لا تعقدي حياتك بدون معنى فان كنتي تريدي انهاء المشكلة فحاولي ان تتحدثي مع زوجك وان توضحي له ان ما يقوله لا معنى له وان ما يفعله لا معنى له وان كان يريد ان يحل المشكلة فعليك ان يتوقف عن اهدار الوقت مع تلك الفتاه 

العلاقه بين زوجك والتلميذه هي علاقه خاطئه ولا يجب ان تتم فحاولي يا ابنتي ان تفهمي الامر جيدا وان تهتمي لنفسك وان تتحدثي وتتفاهمي مع زوجك فلا داع لان تعقدي حياتك بدون داع وان لا تفكر في الامر اكثر من ما يجب فانتي يا ابنتي لابد لكي من ان تحاولي حل المشكلة ببساطه بالتحدث مع زوجك

هذه بداية كل خيانة "المحادثات" ثم الإهتمام الزائد ثم اللقاءات، اقطعي خطوة الشيطان من الآن يا أختي، بعض الفتاة يمكن أن تحب الرجل بسبب كلمة واحدة أو موقف واحد، أي كلام خارج عن الدراسة ممنوع 

أنت لا تملكين إلا الشكوك يا عزيزتي و قد تكون علاقته بها سطحيه بالفعل، و بالطبع لن تتجاهليها، بل لا تكبريها وواجهيها؛ بحضورك المفرح والجمال والأناقة، وتأكدي أن اهتمامك بنفسك و اطفالك بهذا الأسلوب سيسعدك أنت بالدرجة الأولى، وستصيب زوجك بالعدوى. فزوجك منصرف إلى الخيال ، وليس إلى الواقع، فلماذا لا تجعلي حياته اليومية معك مثل الخيال والأحلام بالكثير من اللافكار التي تجذبه ، فلا تضيعي وقتك وأعصابك في الأوهام والشكوك

انصحك بالتصرف بذكاء و حكمه اكثر .. فحاولي اشغال اوقات فراغ زوجك و قسمي المهام بينك وبينه ، بحيث يشعر برجولته وقوته وحاجتك إليه، فيلبي الواجب وكأنه بطل و دوره ووجوده لا يمكن الاستغناء عنه ، و اشغليه بك أنت أيضاً واهتمي بهوايات جديدة وأشركيه فيها، أو اجعليه يغار من سعادتك ومرحك وفرحك مع اولادك، فيسعى إلى أن ينضم إليكم .

يا عزيزتي من حقك الخوف علي زوجك و الغيره عليه ايضا ، و لكن في النهايه لا يوجد خطأ حقيقي من قبل زوجك و لا يوجد دليل ، و لن تستطيعي أن تكتشفي كل الأسرار مهما فعلت، بل على العكس؛ ستجدين نفسك في دوامة من الشكوك تكبر وتتسع كل يوم و تبتعدي اكثر عن زوجك ، و بهذا الشكل لن تحمي العلاقة الزوجية، بل تنهكيها و قد تفشل فعليك التعامل مع بذكاء و اغماره بالحب و الحنان بدلا من ابعاده عنك اكثر

هذه مملكتك وعليك أن تدافعي عنها وتحميها.وعليك أن تكوني واضحه وصريحه معه. انه امر غير مقبول ولا معقول أن تتحدث معها وكأني لا أملك مشاعر غيره أو اني جماد أمامك. أنتي لو انك تكلمي شخص ولو من اقاربك هل سيقبل سوف يقيم الدنيا... كوني صارمه قويه. وعليه التوقف أو تذهبي الفتاه واسرتها. إذا احس منك الحزم سيعرف أنه لا مجال لديك للمساومه على كرامتك.