بعد أن كشف زوجي خيانتي له يحاول أن يخونني

اولا لازم يتأكد هل الطفل الذي ولد من صلبة ولا من الذي خانتة معة وحتى باقي الاطفال لازم يعمل لهم فحص ال DNA وبعد ما يتأكد يطلقها ويتزوج امرآه شريفة لانة المرآه التي تخون نسميها عاهرة أو زانية موضوع أنها تابت أو ما تابت إلى الله عز وجل هذا شائنها والله يعلم هل هي تابت أو مجرد رد فعل وخوف من زوجها وبعدين حتى لو تابت الرجل لا يستطيع أن يكون مع زوجة خائنة بكره تتعرف على رجل شاب آخر وتتفق معة على التخلص من الزوج المخدوع فالافضل يطلقها او اذا كان تأكد أن الأطفال من صلبة يتركها في زوجة لة على الورق ويهجرها إلى الابد تجلس تربي في الأطفال ويروح يتزوج من بنت شريفة عفيفة تصونة وتصون عرضة أو حتى يتزوج من ثلاث زوجات وهذا شرع الله اما المرآه فبخينتها تخلط الانساب والافضل أن يبتعد عنها لأنها تنجست من رجل آخر ولا تصلح لزوجها. هذا مجرد راي واقتراح مني والله اعلم وهو الهادي إلى طريق الهداية 

لا تلتفتي الى اي شيء  هو يفعلة ولا تجعلي له اي اثر في حياتك . و احمدي ربك انك في بيتة . لا تتناقشي معة في مثل تلك الامور و التزمي دوماً الصمت .

المفروض كان يتجوز عليكِدوقي طعم اللي دوقتيه اياه ولسه اللي داقه اصعب لانه خيانة المرأه اشد وصعب مسامحتها

ادعي له بالهداية لعل الله يصلح حاله 

الاخت هل ارتكبتي الزنا ام هي فقط محادثات على الانترنت او الهاتف ؟ سؤال اخر، لو لم يكتشف زوجك خيانتك له، هل كنت استمريت بهذا الفعل ام انك تبتي و رجعتي الى الله قبل ان يكتشف؟.. من هنا ستعرفين الجواب نسأل الله الهداية و دائما الاطفال هم الضحية 

ما هي نوع الخيانة هل تكلمت مع شخص على الأنترنات أم وصلت إلى المحظور ؟ هذا يتوقف على نوع الخيانة إن كانت مجرد كلام يمكنك مناقشته في الموضوع أما إن كنت تجاوزت الحدود فلك الله.

انا انسان خانتني زوجتي بمكالمات مع واحد تعرفه من قبل الزواج . والله مانسيتها اها وذوقتها من نفس كاس الغدر والخيانه والله ما انسا تعبي وفلوسي الي دفعتها لها وهي مع غيري واني ما اطلقها الين اجرعها مرارة الخيانه ... وبقولك شي من الاخير الي يخليني امسك نفسي بعض الاحيان اطفالي ...الرجل لا ينسى 

لو كان زوجك صاحب دين ويخاف الله لما ذهب يبحث عن النساء على التويتر، صاحب دين يتزوج ، يسأل الناس عن بنت محترمة ويأتي البيت من بابه، زوجك لا يحاول أن يخونك بل ربما سبقك  أصلا للحرام ولهذا ربما سمحك والله  أعلم، الرجال ابتلو بمشاهدة المومسات ومتابعتهن هنا وهناك إلا من رحم الله من عباده المتقين وزوجك من الذين وقعو في الفتن مهما صلى وصام ،الكثيرون انجرفو وراء الفتن نسأل الله العفو والعافية والسبب الإعلانات المخلة بالأدب والنساء اللواتي تعرض في كل مكان والسبب الثاني عدم تقوى الله حق تقاته، الإنسان غير معصوم من الخطأ وفتنة العصر هي النساء والإنترنت نسأل الله له الهداية، تكلمي مع زوجك لما أنه وصل به الأمر إلى محادثته قبل أن يتطور الأمر إلى ما هو أسوأ ولا تخافي لأنه لن يطلقك، أنت ولدت حديثا والطلاق ليس بهذه السهولة ولن يسمح في طفله، لذا واجهيه لما رأيت وذكريه بالله، لأنك أخطأت لا يعطيه الحق أن يخطئ هو أيضا ،ولا تجلدي نفسك أنك أنت السبب لأن هذا غير صحيح، أنت غير مسؤولة عن أخطاء زوجك وذنوبه هو من سيحاسبه الله أو يغفر له {لا تزر وازرة وزر أخرى} بل أنت أصبحت الآن خيرا منه لأنك تبت إلى الله وتوقفت عن الذنب ولكن زوجك مازال يخطئ والله أعلم متى سيتوب 

بالطبع يا اختي الغاليه انتي يجب ان تتحدثي مع زوجك فهو لم يسامحك ولن يسامحك بتلك السهوله فالخيانه هي اكبر خطا يمكن ان يحدث بين طرفين ولا يمكن ان يتم غفرانها بسهوله ابدا لهذا يجب ان تدركي انه لم يسامحك وانكي يجب ان تتحدثي معه 

يا عزيزتي اتىكي زوجك للوقت فهو كقفيل بان يبرد ناره ويعيده الى رشده مره اخرى بالطبع الذنب يقع عليكي بشكل كبير بكن ايضا ان اخطا فهو شريكك في الذنب لهذا اتركيه ولا تفكري في الامر اكثر من ما يجب فيجب ان تتحملي نتائج خطأك بشجاعه وتدعي الله ان يهديه 

الخطا عظيم والخيانه طامه كبرى لا يمكن الرجوع فيها فهناك اخطاء ان حدثت فلا يمكن ان يعود الانسان فيها مره اخرى فهي خطا يحدث ولا يتكرر على اي حال ومن الطبيعي ان لا يتكرر لهذا يجب ان تدركي الامر جيدا وان تبدئي في الاهتمام باطفالك والتركيز عليهم وترك زوجك لحياته 

يا اختي ان الغمر لا يجب ان يتم التعامل معه الان بالصمت فالصمت لن يفيدك بل يجب ان تتحدثي مع زوجك وان توضحي له ندمك على ما حدث منك خاصه ان كان الامر مجرد كلام فان كان اكثر من كلام فهنا يمكنك ان تصمتي لانه لن يعود ابدا مهما كان ومهما مر من وقت 

الانمر هو ان كبرياءه وثقته بنفسه قد كسرت اشد كسره وهو يحاول ان يعيدها بطرق خاطئه فهو كالدجاجه المقطوع راسها الان يتخبط وسياخذ وقته حتى يرتشد مره اخرى فاما ان يرتشد للصواب او الخطا وهذا يعود له هو ايضا في النهايه ولا يعود لكي على الاطلاق 

اولا يا ابنتي كان الله في عونك على ما حدث من ناحيتك من خطا ومن ذله من الصعب غفرانها فالخيانه بالنسبه للرجل هي نهايه كل شيى وان قرر ان يبقى معك فهو فعل هذا من اجل الاطفال اما طلب ان يعود كما كان فهو امر مستحيل ولا يمكن طلبه منه لانه لن يتم 

لا يمكنك ان تلومي عليه خطاك انتي في النهايه فانتي من بداتي في الخطا ولا يمكن العوده فيه الان فالامر خاطئ من الب،ايه ويحتاج منكي للتفكير فيه ونسيان امر زوجك حتى يعود الى رشده من تلقاء نفسه فالامر يعتمد عليه هو وعلى ما يىيد ان يفعله قبل كل شيئ 

ان كانت خيانتك لزوجك جسديه فلا يمكنك ان تعودي له ابدا لانه لن يتوقف ولن يسامحك حتى ان اخبرك بهذا اما ان كانت خيانه كلاميه فيمكن ان يتغير مع الوقت ويعود مره اخرى الى طبيعته ويمكنك ان تتحدثي معه وان توضحي له الامر وان تتحدثي معه فالامر يعتمد على نوع الخيانه قبل كل شيئ

انصحك بان تتبعي خطه للتقرب الي زوجك فيجب أن تشعريه انه هو السند و كل شيء بالنسبه لك في الحياه ، وانه في عينيكي هو افضل رجال العالم و ان ما حدث في الماضي كان وسوسه من الشيطان ، ولا تشعريه انه لديه أي مشكلة و لا تنزعجي من تصرفه ، و عليك ان تراعي باستمرار التجديد في نفسك وفي شكلك ، والابتعاد عن الظهور أمام الزوج باي شكل غير جيد .. و ان شاء الله يبتعد زوجك من تلقاء نفسه عن تلك الامور

بالطبع لا يوجد عذر للخيانه من ناحيتك فمهما كانت الاسباب فكان يمكن علاجها فكان يمكنك ان تتحدثي مع زوجك وتوضحي له تقصيره وكان يمكنك ان تتركيه وكان يمكنك ان تعاتبيه لكن لا تصلي للخيانه ابدا مهما كان السبب وبما ان الامر قد حدث فلا يمكن الرجوع فيه بالاعتذار والندم