زوجتي لديها حساب وهمي تتواصل به مع زميلها في العمل

طلقها مفيش فايدة 

هذه امرأه خائنه  بقائك معها سيجلب لك الأمراض المزمنه التي تأتي بالشك والتفكير  افضل الانفصال 

يعني ده زميلها في الشغل وانته الشك دخل قلبك مينفعش تكمل اما ثقه او تسريح باحسان 

واضح انك طيب جدا لدرجة السذاجة تفتكر ما حاجتها طول ثلاث سنوات فقط لكلمات الحب والغزل ....لقد خانت وكذبت ولا تتوقع ان تقول هي الصدق اي ما يكون من يخون يكذب ولا تتوقع تقول لك حصل بيننا كذا وكذا طلقها وتخلص منها ثلاث سنوات ولولا اكتشافك لاستمرت الي اخر عمرهاكيف تامنها علي نفسك واولادك يارجل استيقظ من ثباتك 

برأيي الشخصي طلقها وأخلص منها

صدقني يا اخي الكريم ...المراه ال تخون زوجها مره سهل تخونه الف مره ...والمراه الخاينه لا تكون امينه في تربيه الاطفال واكيد اكيد بعد ما الامور تهدي وانت تنسي الموضوع هي ال هتكلم وتتواصل مع عشيقها واقول عشيقها لان ٣ سنوات علاقه مفتوحه اكيد حصل بينهم علاقات كامله كتييييير  وانا متاكد من هذا لان شوفنا وعرفنا قصص كتير مشابهه لقصتك والمراه الخاينه وال بتتعرف علي رجل غير زوجها بيلزم مش اكتر من شهر ويحصل المحظور ...ازا سامحتها فانت رجل كريم ولكن لا تتوقع التوبه الكامله صدقني وعن تجارب.

طلقها أحسن شيء هذه المرأة لا أمان لها أبدا نصيحه من مجرب

أخي يقول رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم ( التائب من الذنب كمن لا ذنب له )  أنصحكم ألا  تعطي مجالا لتدخل الشيطان والنفس الأمارة بالسوء ليلقو الشبهات والأوهام وتنغص حياتك بإرادتك اتق الله وخالف نفسك ووسواسك طالما أنه لا دليل على شيء غير  الكلام بينهماقال الله تعالى( وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم )( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فان الجنة هي الماوى )ولذلك أقول لكم صدقوها وأعطوها فرصة أخرى لتعود حياتكما إلى الود والسكينة والعطف والرحمة .......وحدثوها عن أوامر الله ورسوله التي تحض على العفة والتقوى وبقصص العفة الواردة عن سلفنا الصالح رحمهم الله تعالى

اسمعي نصيحة اخوك المراة التي تخون زوجها. لاخير فيها ولاامان لها  لاتكن ساذج لهذة الدرجة  ولازم تعرف ان زوجتك طوال ٣ سنوات تخونك مع زميلها في العمل  معقول ماحصل بينهما لقاء  طول هذة المدةفقط مكالمات ورسايل حب وغزل  لاياعزيزي الامر خطير وكبير. ولاتصدقهافيما تقول لك وقعت في الزنا مع زميلها  وصار لزوم تمنعها من الاتصال اوالخروج من البيت  وتراقب تصرفاتها حيدا ولابد ان تواجه زميلها هذا السافل وتخبره بانك عرفت علاقته بمراتك  وتخليه يبتعد عنها نهايا ولا تبلغ عنه الشرطة اذا لم يقطع علاقته بها اما سكوتك الغير مبرر هذا يجعلها تتمادى في الاتصال به واستمرار العلاقة بينهما  

سؤال من صاحب العلاقىهل تنصحوا أن أواجه زميلها وأخبره كم هو دنيء ونذل؟؟؟؟؟

نصيحة مجرب لا تسأل عن التفاصيل واكتفي بما قالته لك وفتح صفحة جديدة كلنا نخطئ فإذا كانت توبتها صادقة فوالله انك بتعيش معها اسعد حياة لنها  عرفت قدرك وانك سترت عليها ووافقت انك تكمل معها دون اللجوء الى اللوم والعتاب عش كأن شي لم يحدث  واحتسب الاجر عند الله وحتشوف السعادة والرضى من رب العباد 

جعلت مشكلتك فضولك لمعرفة تفاصيل ما دار بينهما وتجاهلت مشكلتك الحقيقية وهي خيانة زوجتك لك، ليس امامك الا ان تغفر وتقبل الاستمرار وهنا لابد ان تضعها تحت بصرك ومتابعتك فمثلا تمنعها من وضع قفل علي الموبايل وان من حقك فتحه في اي وقت وقراءة ما فيه بدون استئذانها، وثانيها ان تتابع مواعيد دخولها وخروجها كل يوم، وتلقي عليها يمين طلا ق معلقة انها ان خانتك تكون طالقا منك، اما ذلك واما الانفصال مهما كانت تبعاتة ومشاقة مع تنازلها عن كافة حقوقها وابراء ذمتك والا فضحتها امام اهلها والجميع

. أعطها فرصة لتثبت توبتها اكراما العشرة التي بينكما وفِي نفس الوقت ابحث معها عن الخلل في علاقتكما، ما الذي دفعها الى هكذا مكالمات، ربما الفراغ؟ انشغالك عنها؟ طبعا انا لا ابحث عن مبررات للخيانه لكني ادعوك ان تعالج أسباب المشكلة واصلها وان شاء الله تكون نزوة ولن تتكرر.

اذا مو قادر تسامحها فانا أنصحك أنك تطلقها ، لكي لا تؤذي نفسيتك وتظلم زوجتك فيما بعد الطلاق في مثل هذه الحالات مفيد جدا ، والله يرزقك بزوجة أخرى صالحة

اهلا سيدي ، انت لا زلت تفكر فيما حدث ولا تستطيع مسامحتها سيدي لازال لديك جرح مما رايته من زوجتك يؤلمك ويعيد الذكريات المؤلمة بذاكرتك عليك ان تحاول مسامحتها سيدي من اجلك انت لانك انت من تتعذب كي تستطيع ان تمضي في حياتك فأنت الان تعيش معها وقبلت رجوعها وهي وعدتك بذلك كان الله معك

بما أن النذل طلب منها أن تمسح كل ما يدور بينهم وهي طبقت إقتراحه هذا يعني أن هناك حديث بينهم لا يريدون لأحد أن يعرفه ، وإعترافها بالإثم ومسح الحساب أظن أنها تريد التوبة وندمانة لكن حاول أن تراقبها ولا تظهر لها أنك مو واثق فيها مية مية لكي لا تأخذ حذرها إن لاحظت أنها صح ندمانة وما في شيء يخوف منها فسامحها والله غفور رحيم أما لو لاحظت أنها عادت له فالطلاق جوابها وخليها تروح تشبع من زميلها وأصلا زميلها لو كان إبن أصل ما تكلم مع امرأة متزوجة بس أش نعمل في هذا الزمن الأنذال وقليلو الحياء والأصل كُثُرْ الله ينتقم منهم ،، وأنصحك تربي أولادك وتراقب تصرفاتهم ولا تعتمد على زوجتك وحدها تربيهم ربيهم معها وكن أبا صالحا لهم وأكثر من الإستغفار وأخرج الصدقة حتى لو بمبلغ بسيط جدا أسعد به فقيرا ليسعد الله قلبك ... لو لاحظت أن زوجتك تابت بجد فسامح والمسامح كريم وربنا يحب العافين عن الناس رغم أني ضد التجسس لكن ليطمئن قلبك راقبها دون ما تحس حتى تعرف صدق توبتها وأتمنى تكون تابت لله وحده 

صعب،،،،،حلفها على كل سؤال وجواب،وحلفها لو عادت للتحدث معه فهي طالق،وتتحمل اوزار ذات الطلاق،،اما وان تبقى في شكك فلا،،،لا تنزوج لنعيش التعاسة

يا اخي لا يعتبر تجاوز مشاعرك السلبية من الغضب والألم والخداع سهلًا، ناهيك عن المغفرة، ولكن لا تتوقف عن المحاولة، فقد تصل يومًا ما إلى التعاطف معها ومسامحتها ، و اجلس مع زوجتك في جلسه تغلق فيها التحدث بهذا الامر حتي لا تكرر نفس الحديث و نفس الألم و أخبرها بمشاعرك بهدوء، واطلب منها اعتذارًا واضحًا عن خيانتها ، وإقرارًا بخطئها في حقك وحق زواجكما .

اخي الكريم اتفهم موقفك و قد لا تقدر على الغفران، ولا يرضى قلبك العفو، لكن تذكر أنك قد تقع في مثل ذلك ، فأنصحك أن تجدد العلاقة الطيبة بينكما، وتبحث عن سبل تعف بها زوجتك عاطفيا ؛ ببثها مشاعر المحبة، ومنحها الثقة في استمرار العلاقة بينكما، وأنصحك أيضا إن ترجح لك ذلك ألا تذكرها بذنبها، ولا توبخها على فعلتها؛ ولا تجرحها بكلام لاذع تلميحًا أو تصريحًا افضل لك و لها ولاولادك ايضا