أعيش بصدمة بعدما علمت أن زوجتي تخطط لخيانتي بعد أن سامحتها

كل ما حدث دليل انها لم تحبك يوم واحد فقط وانها امرأة رخصت نفسها ، فقد خانتك مع حبيبها الاول والان تخونك مع شخص لم تراه من قبل واتفقت كما قلت على ممارسة الجنس معه، ماذا تنتظر ؟ حتى تأتيك بطفل ليس من صلبك لتربيه انت.. اتق الله في نفسك وفي اهلك

وما يدرك انها لم تزني من قبل معهاو غيره،،،اتركها باحسان ولا حقوق لها....فورا ولامجال للتفكير،نتزوج لنسعد لا لنتعذب،،،انتهى

هي لم تترك طريقا للعودة ، واريد ان اقول لك سامحها ولكن كلما فكرت فيما فعلت فأعرف انها لا تستحق المسامحة ولا يوجد امل في اصلاحها، هذه الله كشفها لك والله لا يكشف الانسان الا بعد الاستغراق طويلا في المعصية فأنت لا تعلم ان كانت حقا فعلت هذا مع غيرهما ام لا 

الله امر بالستر ولكنه لم يقبل الاستغفال، استرها وطلقها ، لا اقول لك افضحها او او او لأنه لا يوجد شيء سوف يعود عليك بتلك الفضيحة بل على العكس قد يجر الأمر عليك ألسنة الناس، ولكن انت طلقها واخرجها بتجربتها كلها وأرميها ورائك وتزوج امرأة اخرى ولكن اختارها بعناية 

أعلم هذا ولا تفكر فيه ثانية الانسان الذي يخون مرة واحدة سوف يخون مرة ثانية وثالثة ورابعة، صدقني لا يوجد شيء تفعله سوى ان تتركه وان سامحتها اليوم سوف تخونك غدا وبعد غدا ولا يوجد يرضى على نفسه مثل هذه الاشياء 

يا رجل ماذا تنتظر هذه امرأة لا تستحق منك الشفقة ، طلقها وارميها لأهلها بفضيحتها ، صدقني هي لا تستحق سوى ان تدمر مستقبلها لأنها غدرتك وخانتك بدلا من المرة اثنين فماذا تنتظر ، وهل تعتقد ان مسامحتها سوف تجدي نفعا؟ هذا لن يحدث ابدا

تخطيط زوجتك الواضح دليل على انها لا يمكن ان تستمر لتكون زوجه لك فهي اخطات وانت سامحتها وما كان يجب عليك ان تسامحها من الاساس فحاول يا اخي العزيز ان تفهم ان الامر يحتاج منك للتعامل معه بحزم وبشده لتتمكن من انهاء الامر ولتتمكن من الخروج من تلك الحاله فانت انسان قوي وتستحق زوجه افضل منها 

ارى ان ما حدث بينك وبين زوجتك هو دليل على انها لا تستحق ان تكون زوجتك لهذا من الافضل لك ان تنفصل عنها وان تبدا في الاهتمام بنفسك وبحياتك وان تجد زوجه غيرها يمكن لك ان تامنها على نفسك ويجب ان تختار الزوجه التي تصونك في غيابك فلا يجب ان تفكر في زوجتك الحاليه فهي تستحق منك ان تنفصل عنها على الفور 

اشعر بك يا اخي العزيز فالخيانه خي اسزء شعور في العالم وعليك ان تدرك انك قد تشعر بالغصه الان لكن مع مرور الوقت يمكنك ان تتخلص من هذا الشعور وان تجد الزوجه التي تعوضك المهم ان لا تجعل الامر يؤثر عليك ولا ان تجعل ما فعلته تلك المراه يتحكم في حياتك بعد ان تطلقها فانت يجب ان تتخلص منها وان تنسى وجودها في حياتك كانها لم تكن موجوده من الاصل 

يا عزيزي عليك ان تعلم ان الامر يجب ان يتم التعامل معه بحزم فلا داع لان تعقد حياتك ولا لان تفكر في الامر كثيرا فانت يجب ان تكون اكثر قوه وان تحاول ان تنفصل عنها دون ان تفقد قوتك او ان تكون ضعيف امامها فعليك ان تتخلص منها دون ان تفكر في انك خسرت شيى مهم وتذكر دائما انها امراه خائنه وانت تستحق الافضل 

اي ثقخه يا عزيزي فعليك ان تتركها وان تتخلص منها فهي لا تستحق ان تكون زوجه لك افانوكانت تريد ان تدخل في علاقه اخرى فلتدخل فيها بعيدا عنك فيجب ان تنفصل عنها في اقرب فرصه وان تهتمل لنفسك فقط فهي يجب ان تخرج من حياتك ولا يجب عليك ان تستمر معها مهما كان فانت عليك ان تنفصل عنها بسبب ما عرفته وتحاول ان لا تفكر فيها بعد ان تنفصل 

اذا ما في اطفال انهي العلاقه و استرها و لا تحكي فيها ابدا و رب العالمين راح يعوضك صدقني ..ما راح ترتاح  اذا استمريت معها راح يصل الشك في قلبك و تتعب نفسيتك و انت في غنى عن هالحال اعطيتها فرص مره مرتين و بعدين يعني متى بدها تترك هالطريق ما بصير هيك شافتك هين لين معها صارت تتمادى ..ابعد عنها و استرها و عاملها بما يرضي الله و رسوله و انسى ..

طلّقها و تخلّص من مصيبتها. انصحك ايضا بان تستر عليها ولكن لتّتقي شرّها احتفظ بدلائل خياناتها لك و ا نذرها انّه في حالة ان سوّلت لها نفسها في يوم ما ان تبثّ عنك ايّ اكذوبة على اسباب انفصالك عنها مع العائلة لصالحها او ايّ ازعاج منها او من عائلتها، ستعلم الناس بحقيقة الامر

للأسف جربتك ووجدت بأنه لا يمكن أن تخسرك... لهذا كررت الأمر.المرأة دائما تجرب الرجل لترى هل يستحق أم لا

أنت مجبر أن تستر عليها في النهاية ههذه قريبتك قبل أن تكون زوجتك ,, و من ثم عليك أن تحاول أن تتركها لالمصيرها الذي اختارته هي ان عليها أن تتحمل خطئها هي بما أنها التي قصدت هذا الاتجاه رغم مسامحتك و تحيرك لها كان الله في عونك على هذا القرار و نتائجه 

أنا أعلم أن حيرتك سببها أنها قريبتك و من الممكن أن تلام على أنك لقتها رغم أنك لم تعشها معا للان الا أيام معدودة و الأمر سيثير شك الجميع بك ,, ان عليك أن تحاول أن تصل أنت و هي الى حل يكون الأريح لك أنت لأنها هي من وضعتك في هذا الموقف الصعب و هي التي عليها أن تتحمل أكبر عبئ ,, و لكن برأيي أن الطلاق ف هذه الحالة هو الأفضل

من الممكن أن تنهي العلاقة بكل بساطة ولا داعي لأن تعيش في دوامة أو توهان ,, أنت الله يسر لك أن تعلمي حقيقتها لاقبل أن تلتقي بها و من ثم من الأفضل أن لا تعود الى البلاد التي هي فيها و لا تتواصل مع أحد أنت أنهي الزواج من طرفك و اترها تبرر لأهلها بنفسها هي المسؤولة عن كل ما حصل

لا شك أن الأمر في غاية الصعوبة  و أنت لا تلام على ما تشعر به  و ما تمر به من صدمة.. أنا أرى أن من الأفضل أن تحاول أن تجلس معها مجددا و أن تحاول أن تتكلم معها بطريقة هقلانية و في نيتك أن تنهي العلاقة التي بينكما و أن تحاول أن تسوي الأمر معها و تتفقا على طريقة الطلاق بحيث لا تتسبب هذه الحادثة بفضيحتها و اطلب منها أن تعاهدك على أن لا تكرر هذه الأخطاء لأنك من الممكن أن تستر عليها و لكن ان استمرت في الخطيئة ستستنفذ فرصها بالتالي و تقع بشر أعمالها