زوجي نادم على خيانته لكن من داخلي لا أستطيع أن أعطيه فرصة

    لو كان العكس .لطالب الجميع بالانفصال عن هده المرأة... لكن بما ان الرجل هو الدي قام بالخيانة  فلا باس والجميع يطلب المحافظة على بيتك ... مجتمع منافق متحيز للرجل.. يا الاهي حتى ولو طبقتا الشرع فهده من الكبائر و جزاؤها الرجم حتى الموت.

اعط زوجك فرصة لانه من الواضح انه اخطأ واعترف بخلطه وتاب وهو من بادر بالاعتراف وكل ذلك دلالات حسنه على عودته الى الصواب ، انت تحبين زوجك وهو يحبك واظهري له حسن النوايا في التعامل ولا تعيدي تذكري قضية الخيانة امامه ، راقبي تصرفاته عن بعد، اتمنى لك التوفيق.

عجيب غريب يعني في مرحلة العلاقة الحرام كنتي معاه سمن وعسل وبعد ماتاب وذهب معكي الى بيت الله واصبح شخص نظيف يحاول ان يكون مستقيم ومتدين اصبحتي لاتريديه اتق الله في نفسك وفي زوجك وحافظي على بيتك واسرتك بلا حجج فارغه المحتوى وافكار هدامه

الله يغفر للعباد..ما دام بالكعبه حلف..لا تخربي بيتك ولا تشتتي اطفالك...حاولي تنسي.. وربه يحاسبه ع غلطه

لا تطلبي الطلاق الا اذا فعلاً انتي تبغين تتطلقي عشان ما تندمين وروحي اخصائي علاقات زوجيه وخليه يخلي الجوال مفتوح واي وقت تشكي فيه من حقك تتأكدي واذا رفض معناته فيه شي

ما دامك لا تريدي الطلاق وباقية عليه إذا فلتغفررريوالأيام كفيلة بتصليح الشرخ بينكماولكن حذاري ابقي متيقظةولا تتغافلي فمن يخون مرة يخون بغيرهامع اني لا انكر لمست التوبة والصدق والندم من زوجك لتلك التجربة.تغافلي عن هذه التجربةالمؤلمة فوالله زمننا هذا زمن الفتن والمعاصي وكثير من الخائنين لا يندمون او يعترفون وزوجك جاءك نادم تائب والله لا يرد التائبين.وعشان ترتاحي وتنسياعتبري مسامحتك لهلوجه ورضى اللهوالله لن يضيعك مرة أخرى.الله يصلح حالكم ويهونها عليكي يارب

كل أبن ادم خطاء كونى له عونا على التوبه والطاعه وكونى له ستر ولا تكونى عونا للشيطانحافظى على بيتك وعلى اولادكلعل الايام القادمه تكون خير دليل على توبته

السعوديات كلهم كدا مش بيتسامحوا تحس ان الغفران بايدهم الراجل حلفلك علي القرآن الرحمه ياشيخه 

اذا تركتيه سيتزوجها تلك التي كان من قبل معها.. او يتزوج في كل الاحوال.. اذا تركتيه.. استفيدي من توبته ورجوعه إلى الله.. تظاهري انك صدقتيه. لتعينيه على امر التوبة والمغفرة. فقد يأتيه الموت والأجل على غفلة. كوني له عونا على ترك الكبائر والعودة إلى الله سبحانه. 

يا سيدتى كلنا خطأ وخير الخطئون التوازن والندم توبه وذهابكما للحج واستغفاره وتعهد بعدم رجوعه إلى ذلك الأمر أن معك انك اتصدمتى فيه فيه لكن الحياه لابد أن تستمر سامحيه وتحرك على الله وان اعوج بعد ذلك فمن حقك الطلاق وربنا يصلح ذات بينكم

سامحيه ولكن بشروط ترضيك و تشعرك بلذةالانتصار 

حتى لا تندمين مستقبلا ،  الان يجب عليك التفكير في مستقبلك وراحتك وسعادتك ، والافضل لك انت وليس هو ، يجب ان تدرسي وضعك انت ، هل سيكون افضل بعد الطلاق ، من كل النواحي الماديه والمعنوية ، ام بقاءك سيكون افضل ؟  هل ستكونين مرتاحه نفسيا وماديا بعد الطلاق ، هل بعد الطلاق لن ينقصك شي الا وجوده هو " العنصر الخائن " ؟ ام انك ستعانين بعد الطلاق من الناحيه الماديه مثلا ؟!  ( مع انه مجبر قانونيا على الصرف على البيت والاولاد والصرف عليك اذا كنتي حاضنه الاولاد ) هل سيقف اهلك بجانبك في قرارك بالانفصال ام سيكونون عثره ؟!! اذا وضعتي كل الاحتمالات ودرستي الموضوع من كافه الاصعده ووجدتي انك ستكونون مرتاحه اكثر بعد الطلاق فاقدمي على هذه الخطوه وانت واثقه من نفسك .وأمضي في حياتك ولا تنظري خلفك . 

كلنا خطاءون وخير الخطائون التوابين الحياة اللي بينكم تستحق فرصة ثانية صدقي توبته وحاولي نسيان الخيانة صفحة وانطوت دربي عقلك وتفكيرك ع حياة جديدة مع زوجك وصدقيني يتلاشي الالم مع الوقت وتصبحين دائما انتي ف الكفة الاعلى باخلاقك وتسامحك وتجاوز هذا الامر نصيحة من مجرب  

يا عزيزتى انا أرى أنك تريدى الرجوع له أو تفكرى في هذا الأمر فإذا كنتى تريدى ذلك فارجعى إليه فلا يستطيع أحد أن يلومك على هذا فهذا قرارك انت لكن يجب عليكى أن تتحملى نتائج اختياراتك فمن الممكن أن يكون قد تاب بالفعل و من الممكن أن يعود إلى ما كان يفعله مرة أخرى.

ابنتى الكريمه انا أرى أنك لا يجب عليكى الرجوع لزوجك مرة أخرى فهو ليس اخر رجل في العالم حتى تعودى إليه على الرغم من خيانته لك و عدم اكتفائه بك فهو لا يستحقك و لا يستحق أن تفنى حياتك من أجله فمن المفترض أن بخيانته لك قد هدم اى فرصة لعلاقتكما الزوجيه فمن رأيى أن تبتعدى عنه فوراً.

إن هذا القرار قرارك و انت وحدك من تستطيعى تحديد اذا كنتى تستطيعى الرجوع الى زوجك او لم تستطيعى و لا تريدى فعل ذلك لكن اعلمى انك اذا رجعتى له فهذا تنازل عن حقك و إعطاءه حق للخيانه مرة أخرى في اى وقت يريده لعدم اتخاذك ردة فعل و لعدم تعزيزك من نفسك.

يا عزيزتى اذا كنتى انت من خنتى زوجك مع رجل اخر زميلك في العمل و وصل معك الأمر إلى الزنا لمدة سنتان فهل كان سيغفر لك هذه الخيانه و يسامحك و يرجع اليكى عندما تقولى له انك قد تبنى ! توبته بينه و بين ربه و لا علاقة لك بيها فهو يتوب على تحدى حدود الله فأين توبته عن حقك فماذا تستفيد من توبته!

يا عزيزتى إن الخيانه لا تغفر فلا يجب عليكى أن تسامحيه مهما حدث فهو قام بفعل علاقه محرمه مع امرأه أخرى فأولاً علاقتك معه غير صحيحه فمن الممكن أن ينقل اليكى الأمراض و غير ذلك فأنت لست كافيه من النسبة له و تحتاجى امرأه أخرى لتكلملك فكيف توافقى على هذا الوضع!

القرار راجع لك وحدك ، اما ان تشامحيه وتعطي حياتكم فرصه لكن بشرط : انك ما ترجعي تفتحي الملفات القديمه عند اي خصام ، وان تبدؤا صفحه جديدة ، أو انك تنسحبي من هالحياة لكن ممكن تندمي بالمستقبل انك ما اعطيتيه فرصه . لكن هذا الوضع ما ينفع تبقي جابسه عنده وتعذبي بنفسك وتعذبيه معك