طليقتي تطلب العودة والسماح على خيانتها وكرامتي تمنعني

قرارك الآن يعتمد ع تاريخها معك يعني كيف كانت تعاملك طوال فترة زواجكم؟هل كانت زوجة صالحة وتعمل كل واجباتها؟هل كنت مرتاحاً معها؟ هل تحبها؟ اذا كانت ايجابياتها كثيرة وهذه الغلطة الوحيدة فلتشفع ايجابياتها لهذه السلبية..

ماذا لو كان الأمر بالعكس و كان الزوج هو الخائن 

الذي/التي ي/تخون مرة ي/تخون الف مرة. لا والف لا. ابحث عن فرصة لك مع من تقدرك وتصونك.

إياك ثم إياك حذاري ترجعها برافو أنت رجل في زمن قلت فيه الرجولة ماذا تريد أكثر منك إلي خان مرة يعاود الكرة وخاصة المرأة

طلقها ولا تنظر إليها،الخائن سيعود للخيانة

اياك ان ترجعها هي خاينة بطبعها وهتخون تاني 

هذا النوع من الخيانة اقذر نوع هذه امرأة تلتقط الرجال وانت معها وتدللها ايضا واضح أنها محترفة خيانة وليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة 

لا تصالحها أبدا 

طلقها وبسرعه إن كنت رجل

قرارك صحيح ولا ترجع فيه وليس حلها لانك سوف تبقى تشك بها طوال حياتك ولن تكون مرتاح .

لا تستحق مجرد التفكير فيها خائنه والطبع غلاب لو سامحتها هتكرر نفس الكلام وهتجيلك تاني وتعيط وتركع تحت رجلك وهتسامحها وهتكررها وهكذا لانها عارفه انك طيب وبتسامح 

أصعب مرة دايما فى اى حاجة حرام أو غلط هى أول مرة وبعد كدة ممكن الحرام أو الغلط يتنفذ بسهولة الزوجة أو الزوج محرم عليهم الخيانة ولكن الى يقوم بالخيانة مرة ممكن يرجع لها مرة تانية إلا من رحم ربى وهم قليلون فى زماننا دا عندنا مثل فى مصر بيقول اللى يتف تفة مينفعش ينزل يلحسها تانى ارمى ورا ضهرك ودور على زوجة تانية بس ياريت تحسن الاختيار وربنا يوفقك

الغالب أنها ترغب العودة فقط لأجل المال هذه تستغلك  في الوقت ذاته

سؤال أولا ، هل انت رجل صالح معها هل فعلها هذا نتاج أنك سبق أن فعلت معها مثل ذلك،  أقصد خيانة بالحرام ، إن كان كذلك ففكر بالموضوع أما إن كنت رجلا صالحا وفعلت هي هذا في هذا اليوم الذي وصفته فلا تعدها اليك أبدها ولا تسمح لها ، هذه لا تصلح لك أبدا أنت تظلم نفسك أولا وتظلمها بأنك تعدبها ستتجرع معها ألم الخيانة وتظلمها في تعاملك معها