زوجتي تقول أنها تحبني وخانتني من أجل الكلام الجميل

بوجد حب وتوجد خيانه مع الحب ويوجد رجال يحبون زوجاتهم حباً شديد وع ذلك يخون ... الله يهدي الجميع ويغفر الزلات

طلقها اذا كنت رجال

انا مني فاهمة سبب تصرفها,ولكن لو كانت تحبك,مستحيل تخونك.قلبها مع خطيبها السابق,وربما كانت تتمنى تكون زوجته.شكله خبرتها بالحياة قليلة او غير متعلمة,لانها ما فكرت بعواقب تصرفاتها..هي ام و عندها أطفال,ولسبب تافه راح البيت راح ينهد.انت تصرف بشكل عادي و اختبرها خصوصا وقت غيابك و شوف اذا ندمت و لا لا.لانه في ناس ما تتوب.

الخيانة من المرأة خاصة شيء خطيير جدا و يبدو انها ليس لديها وازع ديني و لا تربوي و تركت نفسها تتمادي في هذا الأمر بشكل وقح و فاحر.و السؤال أين كنت أنت كل هذا الوقت لم لم تراقب سلوكها المشين.خذ منها الهاتف المحمول و راقبها و لا تخرج الا باذن و لا تستقبل أحد في منزلك و ضع كاميرات لمراقبتها حتي تثبت حسن سيرها

اكيد خطيبها فسخ الخطوبه لأن عرفه امراه خائنه

من خانك مره سيخونك ألف مره ولا تصدق أنها تبادلت القبلات معه فقط فطالما تحدثت معه فيديو وإرسال صور وهي غير محتشمه فتأكد أنها كشفت جسدها كاملاً ومكنته من نفسها

تركها مبدأيا تربي الولاد ولا تتقرب منها اعتبرها غريبة هالفترة وخليك عم تراقب ...يمكن تكون ندمت ويمكن لا ..الوقت كفيل يبينلك  وكمان انت اكيد ما رح تتزوج فورا  اذا الانتظار مو غلط

هناك من يحب لكنه لا يعرف كيف يحب لكن ما استفزني هو تبادل الصور والقبل يبدوا لي ان زوجتك ناقصتها التربيه والحياء والحشمة 

بما انو بيناتكم اولاد فسامحها هذا المرة  وفهمها انك سامحتها فقط من أجل الاولاد ولكن امنع عنها أي وسيلة اتصال لأن معاودة الخيانة أمر وارد 

العين تزني والقلب يزني وما فعلته زوجتك هو زنا ولا يمكن المسامحة عليه فلا يجب عليك ان تفكر في الامر اكثر فالخائنة لا رجعه في خيانتها وان لم تمسك بها وتعلم بالامر لكانت تمادت فلا يوجد ما يمنعها ان لم تكن فعلت بلفعل لهذا لا يوجد معنى لبقاءك عليها بعد ما فعلته ابدا الا ان كانت لديك الرغبه في هذا ويمكنك ان تتحمل البقاء معها فكان الله في عونك وقتها على ان تصبر وتتحمل وتكمل

خيانه زوجتك لك غيرمبررة فلا يوجد شيى يقدمه لها الرجل الاخر لم تقدمه انت لها لهذا فهذا نوع خطير من الخيانه يدل على ان زوجتك قد تكون مدمنه على الخيانه لهذا عليك ان تتفاهم معها ومن ثم تقرر الطلاق او البقاء وفي كلا الحالتين لا يمكن لاحد ان يلومك على ما تفعل مهما كان الوضع

ارى ان الامر واضح وان ما يجب ان يتم واضح والقارؤ لك في النهياه فان كنت خائف من النتائج فانت حر لكن القرار السليم والتصرف الصحيح واضح جدا ولا يوجد تحايل عليه فانهي الامر على الفور وتخلص من هذه الافكار في اقرب وقت ممكن وانهي هذه العلاقه فالخيانه لا مبرر لها حتى الاهمال

زوجتك ان خانتك فلا يوجد حب بينك وبينها فلا يمكنها ان تحبك وتخونك مع رجل اخر فالامر انتهى فالخيانه نهايه كل شيى ولا يمكنك ان تعود لها دون ان تفكر في ما قامت به لهذا انهي الامر على الفور واكمل علاقتك معها كام لاولادك بعيدا عن ان تكون على ذمتك لانها خائنه في النهايه

لا يوجد حب مع خيانه وان وجده فانه سيكوت فلا يمكنك ان تعتقد انها تحبك فعلا فما الذي يدفعها للخيانه اذن فان لم يكن هناك سبب لخيانتها فهذا يعني انها لن تتوقف وانه لا يمكنك ان تمنعها مهما حاولت وكنت رجل منضبط فلا داع لان تفعل هذا بنفسك واخرج من هذه الحاله على الفور

بالطبع يمكنك المسامحه و اعطاء زوجتك فرصه ثانيه ، فاعلم ان الخيانه امر ليس بهين و لكن في النهايه الانسان خطاء و من الممكن ان تسول له نفسه و يتبع وساوس الشيطان ، و المهم انها ترغب في الاصلاح و تشعر بالخجل ايضا من ما قامت به ، و لذلك اعطي فرصه لها و لكن اطلب منها ان تكون صريحه تجاهك و لا تخفي عليك شئ حتي مشاعرها حتي تثق فيها من جديد

طالما لم تصل لمرحلة الزنا. اعطيها فرصه.لكن تأكد انها لن تعود لأن لديك أطفال فالطلاق خيار سيء. افهمها انك من أجل الأطفال تبقيها الي ان تتأكد من صلاحها. 

عزيزى لماذا لا يكون العيب من عندك ، وانت المسؤل عن ما وصلت إليه زوجتك وأنك لا تعطيها من حنانك ولا تسمعها من كلمات الحب والحنان التى تحتاج أن تسمعها منك فتلجأ إلى أن تسمعها من غيرك ! غير من طريقتك وأسلوبك معها و بالتأكيد سوف تلاحظ تحسن فى شخصية زوجتك بشكل مباشر