لا أقدر أن أطلق زوجتي اليتيمة ولا البقاء معها بعد خيانتها

خيرها ان كانت تريد الطلاق فطلقها وان كان يمكنها ان تتحملك بتلك الطرؤقة فابقها ففي النهايه انت تفعل ما تفعل رغما عنك فهي من اجبرتك على التعامل معها بتلك الطريقة فعليك ان تفهم ان حياتك معها لا يمكن ان تنصلح الان ابدا فالامر يحتاج لوقت وعندما يمر الوقت يمكن ان تغفر لها ويمكن ان لا تفعل فالامر يعود للوقت 

أخي لا تأخذك الرحمة في الذي لا يستاهلها أخي ممكن ان تستأجر لها شقة على قدها و تساعدها على ايجاد عمل و تطلقها لكن تتركها عندك و تبقى تضرب فيها و تشتمها كل يوم و تعايرها فهذا حرام في حرام هناك حلول فطريقة تفكيرك خاطئة و خاطئة جدا وكما قال البيت الشعري ( اذا |أكرمت الكريم ملكته و اذا أكرمت اللئيمة تمردى ) نصيحتي تجنب اللئم و اللئيمين وابني سعادتك بيدك لا بيد غيرك

وهل من الممكن أن تبقى العرلاقة بينكم  على هذه الحال الى قيام الساعة و من ثم أنت ليس أمامك الا حلان بالمنطق و الواقع و لا يمكن أن تخترع حل ثالث ان كنت لا ترغب الزواج مرة أخرى ,, اما أن تطلق لها حريتها وتأمنها بسكن و نفقة أو أن تصبر وتصلح حالك مع الله فيصلح لك زوجك و يثبت قلبها و يعصمها عن التوبة 

ضع شروطك ممنوع النت ممنوع الهاتف ممنوعة الخادمة ممنوع الخروج بمفردك ممنوع الصديقات..إذا حبيتِ بيتك وابنك..إذا قبلت بسم الله إستمر ولا تضربها (ما أولئك بخياركم) وإن لم تقبل تسريح بإحسان والحب يتعوض بإذن الله..الحب وحده لا يكفي لاستمرار أي علاقة زوجية..أهم شيء هو الوازع الديني والعفة والخوف من الله سوءا من طرف المرأة أو من طرف الرجل..سامحها وبإذن الله تكون ندمت 

الحل أخي العزيز الصبر. أصبر واجعل معاملتك لها وسط أي عادي طبيعي دون عنف ودون زيادة دلال خلك وسط معاها ولو لفترة وإن شاء الله العلاقة ترجع كما كانت وأفضل حاول إنكذا كانت نادمة وتريد الصلح أخي ترجع علاقتكم بالتدرج يعني بدل ما كنت تصرخ فيها توقف الصراخ وتتكلم معاها بشكل عادي وبعد فترة قصيرة جدا بدل ما كانت تنام في الأرض تخليها تنام بالسرير وقدر تعبها بالطبخ وغيره ولا تضربها وخلها تخدمك أصلا واجب على الزوجة خدمة زوجها ولك بفاطمة الزهراء خير دليل عندما طلبت من زوجها علي بن أبي طالب أن يأتي بخادم يخدمهم إلخ آخر الحديث تطبخ لك وتغسل لك وتربي أطفالك لأن هذا الشرع خدمة الزوج وطاعة الزوج من الواجبات يا أخي ولو جعلت لها خادمة تخدمها فهذا إحسان منك وكذا تكون اشغلت زوجتك وأنت بالدوام بأعمال البيت على الأقل تتسلى فيها وحاول تكون تطلعها معك تتمشي تخرجوا تغيروا جو وروتين وتحاول تقوي علاقتكم أكثر خلها تحبك علشان الأطفال وعشانك أنت لأنك مازلت تحبها وأنت طيب حاول بالإجازة الاسبوعية والسنوية تفسحها تغير الروتين وتحاولوا تنسون الكلبحاول تعطيها فرصة ثاني وبأذن الله ما راح تندم ولك الأجر مثل ما سترت عليها ووقفت معاها في الدنيا أسال الله أن يفرحك ويسعدك بالجنة 

عزيزي نحن نخضع لشرع ، والشرع يقول أمامك خياران لا ثالث لهما ، امساك بمعروف ، أو ، تسريح باحسان ، لايوجد امساك ببطش وظلم تعذيب ، نعم هي خائنه ولاتستحق البقاء لكن لسنا نحن العبيد من نعاقب عبيد مثلنا بضرب لامكان له بشرع الله ولايجوز ، سرحها ولاتظلمها فالظلم ظلمات يوم القيامه ، أنت رجل شهم كريم ومافعلته مع هذه اليتيمه شيئ كبير ، أتفهمه صدمتك وأتفهم الخطوات الصحيحه اللتي فعلت بعقابها ، لكن لا اوافقك على ضربها ولا اهانتها ولاابقائها معك وانت تعاملها بهذه الوحشيه فا أقول اتق الله فيها ، ومافعلت من عقاب يكفيها ، ولو أردت نصيحة حكيم فسا أقول لك امسك زوجك فهي الأن أفضل من الأول وندمها فرصه لصالحك كي ترجع أفضل مما كانت ، ومازاد الله عبد بعفو الا رفعه ، فاعفو عنها يعفو الله عنك وسامحها يسامحك الله ولاتدري قد تكون هي رأس مالك في المستقبل ، فكل ابني ادم خطأ وخير الخطؤن التوابون ، أسال الله أن يغفر ذنبك ويطهر قلبك ويكتب لكما جميعا مافيه الخير في دينكم ودنياكم .

هي غلطت بس يمكن بسبب جهلها و قلة وعيها وهو ذئب استغلها وانت عاقبتها بقطع الانترنت وهذه أفضل طريقة كل ما عليك الآن أن تتكلم معها وتعمل على توعيتها لربما  هي عاطفية كثيرا تحولت لغباء لذلك انصحها و حاول أن تدللها مرة أخرى لكي  تعود الأجواء الحميمة لكن راقبها دائما لكي تستعيد الثقة بها ودائما اعمل على تقديم النصائح وحافظ على الجلسات الحوارية اللطيفة .    

يكفي ما مرت به..  والان خيرها ان كانت تريد البقاء بشروط انت تفرضها أو الطلاق و تتحمل هي عواقب أفعالها فيما بعد امام الله ولا تتدخل بشيء في حياتها بعد طلاقها.   وتربية ابنك تكون لديك

كفى عقابا رحمك الله إكرامًا لابنك أنت رجل طيب وكنت نعم الزوج لكن ربما زوجتك صغيرة بالعمر ولا ناصح لها ولا ملجأ أقترح أن تتحدث معها وتخبرها بمشاعرك وتحاول أن تعطيها فرصة أخيرة فتعاملها معاملة طيبة دون دلال وتراقبها دون أن تشعر هي بذلك وتحثها على التقرب من الله ليغفر لها ذنبها ولو أمكن أن تحثها على الانضمام لمجموعة لحفظ القرآن وتدارس علومه ويكون لك الأجر والثواب ولا مانع من أن تحذرها بأنها إن عادت لما كانت تفعله بأنك ستأخذ ابنها وتتركها وتتزوج الله يوفقك ويهديك للخير 

مانوع الخيانة الذي قامت به ان كان كلام وخروج فقط ولم تحدث بينهم الفاحشة فحاول ان تعطيها فرصة اخيرة وفي كل الاحوال توقف عن ضربها وتضاهر بمودتها امام ابنك كي لا يعيش في جو غير مستقر وتتأذى نفسيته 

اعطها فرصة اخيرة لعل ماجرى لها اعادها الى رشدها سامحها للمرة الاخيرة من اجل ان يعيش ابنك في جو مستقر 

عاقبتها بما فيه الكفايةحط لها شروط و ارحمها و اكيد لها حسنات عندكو الاخوة اللي يقولوا طلقها لو كان مكانها يا ترى رح تقولوا طلقيه ... أمركم عجيب تسعوا لخراب البيوت بالنهاية هي يتيمة و مالها ملجأ فاتقوا الله 

امشي على ما قالته الخبيرة سراء

ضربك لها خطأ كبير ، اذا مش قادر توثق فيها طلقها وخلي حبيبها السابق يتزوجها اذا كان صادق  انت فقد قمت بكل ماهو طيب من اجلها وهي لم تقدر النعمة واذا قررت مسامحتها فهذا شأنك ، ولكن هي يجب ان تفهم ان هذه المسامحه ستكون فرصتها الاخيرة

انتهي وتوقفاتق الله فيهالا يلزم الضرب اصلا

طلقها و ارميها بالشارع 

اديها فرصة تانية وعاملها بالمعروف من غير خادمة او اى وسائل للرفاهية ولا موبيل لحد ماتعرف انك حياتها ومستقبلها

طلقها لكن قبل ذلك تاكد ان الولد منك لا من غيرك   ثم طلقها لا تحبسها وقسوتك ستجعلها تبرر لخيانتك او التخلص منك وترثك ويذهب مالك ومدك وبيتك لعشيقهااستبرأ لنفسك ودينك وعرضك وطلقها الي غير رجعة ولا تاخذك بها شفقة فهي من جنت وعضت اليد التي احسنت اليها 

اقسم بالله العظيم أنك ستكون أغبى رجل في العالم اذا لم تطلقها طلقها واسترح هي خانتك ثلاث مرات وما زلت تستشير طلقها لنرى هل سيستقبلها حبيبها الأول وهل سيتزوجها لا تزعل مني لست رجلا اذا ابقيتها على ذمتك