زوجة أخي لا تستطيع أن تتجاوز خيانته ولا تصدق أنه تاب

زوجة اخوكي مشكلجية والا لماذا لا ترجع الي اهلها وتشوف نصيب ثاني  وتترك اخوكي بحال سبيله لكي يتزوج من حبيبته ذات الصيت السيء فصدقوني هي اكثر واحدة تناسبه وتخليه مبسوط معاها وسعيد ومثل مايقول المثل وافق طبق شنة

اخوك يتحمل  تصرفات تلك الفتاة اللي كان على علاقة بها  لاتلقوا باللوم على زوجة اخوك فهي محقة ان ترفض  العيش مع شخص له علاقات سابقة ومازال في تواصل بينه وبين تلك الفتاة. واللي ايش يخليها. ترسل  صوزها. له   اذا كنتو  واهل الفتاة عاجزبن عن منعها من هذة التصرفات ولاقادرين تعملوا شي  لها فانتو  راضين عن افعالها    والزوجة لها حق. صون كرامتها  اذا اخوك مش قادر على ذلك 

كل انسان شريف مايقبل بالخيانة  على الاطلاق ولايقبل بها الا الفاسق  اللي بلا دين ولاكرامة ولاشرف  زوجة اخوك معها حق انها ماتسامخو   ولاتقبل العذر منه  اذا كان يخونها مع تلك الفتاة لو هي خانته ماكان سامحها اخوك  ولطلقها  وشهر بها امام كل الناس  

انتوا خدعتوها اخوك مو شريف كان من حقها تتزوج واحد يخاف الله وما جرب الحرام شريف مثلها

أتفهم موقف زوجة اخوك...  لكن فعلا الوضع زاد عن حده مادام اخوك قد تاب فعلا.... يجلس معها وكلمتين بالمختصر... هل تريدي أن تكملي معي وتتحملي ويتعهد لها انه لا يوجد غيرها بحياته .... ام ننفصل وخلاص 

اذا كانت هناك توبة حقيقية فأسأل الله ان ييسر امرهم ويجمع بينهم على خير ، اما اذا كان اخوكي قد اغوى  تلك الفتاة واملها بالزواج وعلقها وفي اخر المطاف اخبرها ان سمعتك سيئة، فقد يكون هذا تسديد لدينهوايضا يجب عليه الاعتذار والتوبة الصداقة ومعرفة ذنبه مع تلك الفتاة لعلها تكون تصفية مقبولة.

لابد من ايقاف تلك الفتاةب القانون فلا يوجد طريقة اخرى للتعامل مع الامر غير هذه فلابد من وضع حد لها وجعلها تدرك ان ما قامت به حتى الان هو خطا كبير ويجب ان ينتهي فلا يجوز ان يتم ترك الامور حتى تتعقد بتلك الطريقة فانهي الامر واوقفوا الفتاة التي ترسل الرسائل والصور ومن يم يمكنكم ان تلوموا عليها

المشكلة ليست انها لا تصدقة المشكلة هنا هو ان الفتاة تستمر في ارسال الصور وهذا يستمر في فتح الامر بعدما تم غلقه فزوجة اخيك كلما حاولت ان تنسى ما حدث تاتيها الصور مرة اخرى لتجعلها تشعر بالغيرة وتجعلها تعود كما كانت فالامر لبس هين ابدا عندما يستمر الامر في التكرار فطانه خيانه اخرى في كل مرة 

ا اخي الامر ليس بسيط ابدا وما حدث لا يمكن ان يكون امر هين تسامح عليه بسهولة لكن في النهايه المشكلة ليست هنا المشكلة هي في استمرارية حدوث الامر فهي ان سامحته وجاءتها الصور فمن الطبعيي ان تشعر باضيق والغيرة فهذا امر طبيعي فضعوا انفسكم مطانها كلما هداتم جاءتكم صور ازواجكم وزوجاتكم بهذا الشكل 

ربما طريقتكم في التفاهم معها تحتاج لنضج اكبر فانتم الان اعداء ويجب ان يتم التفاهم مع زوجة اخيك من قبه هو ولا يتدخل احد من الاهل في الامر فلابد ان يجعلها تدرك انه ان فعل شيى في الماضي فهو لم يكن يعرفها ولا علاقة لها بالامر بدون تدخل من الاهل لان تدخل الاهل يزيد الامور تعقيدا فثط

ى ان الامر فعلا يدعو للضيق وانه يجب ان يتم التعامل معه بوعي اكبر فلا يمكنك ان تنتظر من زوجة اخيك ان تنسى ما حدث كانه لم يحدث فالامر معقد ويجب ان يتم التعامل معه بوعي اكبر ليتم حل المشكلة بالصورة المناسبة ودون اي تعقيدات لا داع لها على الاطلاق

احسن شي تروح لاهلها وتخليه مع حبيبته القديمة

يجب علي زوجه اخوكي ان تكون اكثر صبر و ان تتحمل ما يحدث ، فتلك الفتاه لن تتراجع الا عندما تري التجاهل و عدم الاهتمام من اخوكي او زوجته ، و الافضل ان تغلق زوجه اخوكي الهاتف نهائياً حتي لا تستطيع هذه الفتاه التحدث معها و لا ارسال تلك الرسائل لها و تستطيع التقرب من زوجها . 

ارى ان الامر يختاج لوقفه والى التفكير في طريقة يمكنك بها منع حبيبة اخوك السابقة من التواصل مع زوجته لان المشكلة لن يتم حلها قبل ان يكون هناك حل لتلك المشكلة اولا فهذا هو الشكل الوحيد الذي يمكن من خلاله ان يتم وضع حد للامر ويتم انهاء المشكلة كما يجب دون العودة اليها مرة اخرى

يا اخي اوقفوا الفتاة الاخرى اولا وهي ستهدا وتنتهي المشكلة لكن مادام ان الامر لا يزال مستمر فمن الطبيعي ان تستمر في الغضب فالامر لم ينتهي ولا يوجد معنى لما يحدث الان غير ان يتم ايقاف المشكلة ومن ثم يمكنكم ان تلوموا عليها عدم نسيتنها بكن كيف ستتسى امر لا يزال قائم 

هذا امر طبيعي بعد ما حدث فاخوك اخطا وهي غضبت وانتهى الامر لكن المشكلة في ان تلك الفتاة التي كان اخوك متعلق بها لا تزال مستمرة في ارسال الصور واثارة غيرة زوجة اخيك لهذا لا يمكن لاحد ان يلومها على ردة فعلها لان هذا امر طبيعي ويجب ان يتم التفكير فيه بحكمة

التوبة امر جيد لكن لا هي لا تنسى ليس لانها لا تصدقة لكن لان الفتاة لا تتوقف عن ما تقوم به وولا تتوقف عن ارسال تلك الرسائل اليها فلابد من وضع حد لتلك الرسائل وعندها يمكن ان يتم حل المشكلة من جذورها فلا داع للتفكير في الامر على انه خطا من زوجة اخيك انما هو مشكلة يجب حلها عن طريق ايقاف الفتاة الاخرى عن ما تفعله

ضعوا انفسكم مكانها ان حدث الانر بشكل عكسي وكان شخص يرسل لاخوك كل شهر صورة معها في الماضي فهل كان اخوك سيستطيع ان يتقبل الامر او لا يعلق عليه فعليكم ان تفهموا ان الامر لا ينتهي نمادام انه لا ينتهي فلن يكون هناك امل في حل المشكلة لانها تتجدد باستمراؤ 

من حق زوجة اخيك ان لا تتجاوز ما يحدث لان الامر لم ينتهي ومازالت تلك الفتاة تتعقبهم وترسل اليهم فحاول ان تفهم هذا انت وعائلتك وتتعاملوا مع الغمر بحكمة اكبر فلا يوجد اي معنى لما يحدث الان من غضب على افتاة لانها لا يمكنها ان تنسى ما يحدث والفتاة تظل باستمرار تذكرها