اكتشفت أن هناك علاقة بين زوجتي وشقيق صديقتها فماذا أفعل

اذا كانت خانتك  واعترفت بتلك الخيانة لك وانت لاتطيقها ولاتحتمل بقاها فالافضل ان تطلقها وتصون شرفك وكرامتك وسمعتك وربك بيعوضك خير منها ان شاءالله 

صعب الست الكتابة كارثه انا برضو كدبت عليه و هي صايمه في نهار رمضان عشان تفضل في خدمة رجل غريب و كدبت اكتر من مرة بسببه و انا لا اعلم هل فعلا في علاقة بينهم ولا لأ لم اتأكد و لكنها فجأة بسبب مشكلة حدثت لها و هو طرف فيها و انا لست بطرف في المشكلة الا اني عرفت و نصحتها بالتوقف عن هذه التصرفات في العمل الا انها بدون سابق إنذار طلبت الطلاق و أصرت عليه المشكلة ليست فيها المشكلة عواقب هدم الأسرة علي الاولاد كارثي و ستظل في محنة ان لم تستطع بداية حياة جديدة لو تقدر اتخذ القرار لو مش قادر سامح و افتح باب التوبه لهاو لك الأجر و الثواب

طلقها وأبدأ حياة جديدة 

طلقها افضل لانه الخيانه صعبه وراح طول حياتك تعيس

يا اخي الكريم كل من يدعوك للطلاق لايهمه امرك ولابنتك ولاخراب بيتك النصيحة بان تصبر على زوجتك واكيد هي حلفت لك لانها خافت ان تتركها وتفقد بنتها وبيتها وهي بعد الزواج كانت وفية لك ولاتخونك فلماذا تنبش في الماضي اتق الله وحافظ على زوجتك وبيتك وخذ منها الجوال اكثر عقاب ممكن ان تفعله وهذا يكفي 

ان الامر قد انتهى والوضع لا يمكن ان يستقر مادام انك مستمر في التعامل مع تلك الزوجة الخائنة فانت يجب ان تنهي علاقتك بها ان كنت تريد ان تعيش حياتك في سعادة فتلك الزوجة لا تهتم لامرك من الاساس ولا يجب لك ان تكمل مع زوجة مثلها لا يهمها تكذب ولا تقول الصدق

ان الامر قد انتهى يا ابني فلا يوجد حل في تلك المساله فالطلاق هو الحل الوحيد هنا والحياة مع تلك الزوجة هي مجرد مضيعه لوقتك لا غير فلا تضيع وقتك معها وانهي كل شيى في اسرع وقت فلا يوجد اي داع للاكمال ولا يوجد اي سبب يدعوك لان تستمر معها ابدا مهما كان السبب

كان الله في عونك يا اخي على التعامل مع هذا الموقف فانت في وضع لا تحسظ عليه يا اخي وحياتك تحتاج منك لان تسير فيها بالشكل الصحيح فلا يجوز ان تستمر بتلك الطريقة ولا يجوز ان تعقد حياتك بدون اي معنى على الاطلاق فاهتم لنفيك وقدرها ولا ترضى بالبقاء مع زوجة مثل هذه

ان الامر قد انتهى وحياتك معها يجب ان تنتهي فانت لا يمكنك ان تستمر بهذا الكشل ولا يمكنك ان تصبر على انسانه ماذبة وخائنة فالامر قد انتهى وهي لا حق لها في طلب السماح بهد ان اعطيتها فرصة ولم تستغلها واكملت في الكذب عليك فيجب ان تنهي الامر بالشكل الصحيح

هي لا يهمها الا نفسها فهي انسانه خائنه لهذا لا يجب ان تفكر في امرها ولا يجب ان تعقد الامور بالتفكير في ما اذا كانت صادقة او كاذبة فالحل الوحيد معها هو ان تتخلص منها وتتخلص من هذه الزسحة المبنية على كذب فلا يوجد فرصة للتعامل مع زوجة مثلها ولا يمكنك ان تامنها على بيتك ونفسك واطفالك

كان الله في عونك يا اخي فانت انسان واع وحياتك تحتاج منك للسيطرة عليها فلا يجوز ان تعقد الوضع ولا يجوز ان تفكر في الامر اكثر من اللازم فانت انسان ناضج ويجب ان تتوقف عن اهدار وقت مع انسانه مثلها فالامر يجب ان ينتهي في الحال ويجب ان لا تعاود التفكير فيها

ان كانت هناك انسانه مثلها فهي لا تستحق ان تفكر في امرها فالامر لا يتعلق بخيانتها فقط بل بكذبها المستمر وعدم اعطاءها الحقيقة لك وهذا دليل على انها غير نادمة على ما فعلت فافهم تلك النقطة لتتمكن من السبطرة على الامؤ ولتتمكن من وضع الامور في نصابها الصحيح

ارى ان تتوقف عن اضاعة الوقت وان تنهي كل شيى بينك وبينها لانها لا تستحق ان تفكر في امرها على الاطلاق فهي انسانه مخادعة وانت يجب ان تنتهي من تلك العلاقة في اسرع فرصة فلا تضيع المزيد من الوقت ولا تفكر في المزيد من التسامح والتساهل معها فهي انسانه مخادعة ومصيرها هو ان تطلقها وتتخلص منها في اسرع وقت ممكن

يا ابني هي لم تراع الله فيك وكذبت في اطهر مكان على زجه الارض هل انت مدرك لنوع تلك الزوجة التي تزوجتها فهي لديها القدرة على الكذب على المصحف في الحرم الشريف وانت مازلت تتسال عنها وعن ما تقوم به او ما قامت به فالامر قد انتهى وانت بالفعل طلقتها يومها لانها كانت كذبة

هي اا تيتخق ان تهتم لها ولا تستحق ان تفكر في امرها ولا يجب ان تشعل بالك بما تفعله فانسانه مثلها لا يمكن ان تعيش معها مهما كان الوضع وحتى ان تم اجبارك على الامر فانسى كل ما يربطك بها وحاول ان تسيطر على حياتك لعلك تتمكن من انهاء المشكلة بينك وبينها وان تطلقها دون خسائر

يا اخي العزيز ارى ان الامر واضح وان تفكيرك في امرها لن يفيدك في شيى فهي انسانه مخادعة وليست الفكرة انها تواصلت معه بل الفكرة في قدرتها على الكذب وان ضميرها لا يهتم لاي شيى فهي تكذب دون ان تتوقف عن الكذب ودون ان تهتم لاحد غير نفسها لهذا لا تفكر في امرها ولا تهتم لها على الاطلاق يا اخي الكريم فالامر واصح والتفكير فيه اكثر من اللازم لن يفيد

لا يوجد ما يدعوك للتعامل معها بعد الان فهي خانتك ومن تخون مصيرها الطلاق ولا يمكن ان تبقى مع امراه كذبت على المصحف في الحرم فهذه امراه لا يمكن ان تامنها ولا يمكنك ان تثق بها وحتى انك طلقتها ان كانت كاءبه واكملت معك وهي لم تعد زوجة لك لهذا يجب ان تنهي الامر معها فهي لا تستحق

ارى يا اخي ان الامر واضح وان التفكير فيه اكثر من ذلك لن يفيد على الاطلاق فالحق يقول انك طلقتها بالفعل عندما القيت عليها اليمين لهذا لا تفكر في امرها ولا تهتم لها فلا يوجد اي سبب يدعوك للاهتمام بها على الاطلاق فقط انهي كل شيى واهتم لنفسك واهتم لحياتك ولا تفكر في امرها ابدا

لا ارى اي معنى لما يحدث الان يا اخي فحاول ان تدرك تلك النقطة جيدا وان تسيطر على حساتك وان لا تتمادى اكثر من اللازم بدون اي داع على الاطلاق فانت يا اخي انسان واع وحياتك تحتاج منك للتعامل معها بحكمة اكبر فهي خانتك ويجب ان تتخلص منها فلا يوجد داع للتفكير في امرها