بين العفو عنه والشك والبغض عليه

زوجي وحبيب العمر اكتشفت خيانته عده مرات الاول عن طريق النت وكلام جنسي مع مومسات وتطور الحال حتي اصبح ياتي بهن في فراشي واوقات يسافر ليلتقي بهم ويمارس الرزيله طبعا وللاسف من اكتشف علاقاته ابني الاكبر وصارحني والان وبعد مواجهته اصبحت لا اثق فيه نهائيا وطول الوقت افكر في خيانته واذكر احاديثه معهن وبالطبع تاثر اولادى نفسيا وبالرغم انه اعتذر ويحاول اظهار التزامه لى الا اني لا احس بالراحه ولا الحب له كما كنت سابقا واندم كثيرا علي حياتي التي اضعتها هبائا وانا اظن اننا علي عهد واحد فقد حفظته في الغربه وراعيت اولاده وبيته واهملت في وظيفتي ودراستي ومركزى العلمي والان انا في صراع نفسي تاره اكون هادئه واحس اني استطيع العفو والصفح وتاره مجرد رؤيته تثير الاشجان والشك والبغض له ماذا افعل لا استطيع ان انسي بعد مضي سنه علي خيانته او بالاحري بعد مضي سنه بدون خيانه لي وضاع عمر مقدار٢٣ سنه خداع