أكاد أجن على ما وصلت له والسبب في ذلك أنا

تعرفت على زوجي في العمل وهو يصغرني بأربع سنوات كان بين بني ك تيير ويغار على من جميع من حولى حببني فيه عمل كل شي عشان يتزوجني فرحت بحبه كتيير وقولت هو ده الى يعوضني حرماني من والدي حيث انني عشت يتيمه لم اري والدي ابدا وامي هى الى تولت تربيتي والحمد الله إني جميله وتعلمه وموقفه إلى مركز مرموق بالمجتمع المهم في بعد ثلاث سنوات من زواجي اكتشفت أنه لزوجي علاقات غراميه واتصدمت فيه وكنت واقفه على الطلاق واترجاني أن أسامحه ونكر الموضوع وحلف بالله انه مظلوم ولم يحب غيرى سامحته بشرط ان يسافر للخارج للعمل ونعيش معا وسيأتي سفره وعن طريق أقرباء سافر للخارج للعمل على وعد منه أن ال حقه ولكن لم ينفذ وعدته وتركني هنا لوحدي معايا طفلين في غربه أكاد اجن من الوحده بكيت كتيير على حالى بقاله ثماني سنوات لم ياتى للزياره ألاثلاث مرات وكأنه جاى سياحه للزياره أهله وأصحابه أما أنا ولا كان عاوزه حقك تعالى كأني حيوانه لم أعد أشعر بحبه ولا احتوائه ليا تعبت من الصبر وكرهت حالى أوقات ك تيير أفكر في الطلاق واشوف حياتي وانت قم كرامتي المطروحه فأنا لم ينقصني شي معايا وظيفتي دخلت كويس وجميله وامش محتاجه ليه بس أتراجع خوفا على عيالى وخاصه إني بحبه وأخاف يروح لو وحده تانيه رافض انى اروحله بحجه تكاليف المعيشه اوينزل يقول اشتغل ايه ببكي على حالى انه مايفكر يتواصل معانا تليفونيا بححه انه مش فاضي بس فاضي لبوستاته على الفيس ومبادله التعليقات مع أصدقاءه أنا علاقتي مع أهله كويسه جدا وبحبهم واحترمهم بس اكاد اجن على حالى