أحب زوجتي ولكن أعشق أختها

انا مثلك اعشق اخت زوجتي الصغيره التي في سن ابنائي وتعيش معنا واظطريت ان اخبر زوجتي بانجذابي لاختها وعشقي لها حتى تبعدها وتعيدها للعيش مع ابوها وامها لكن المصيبه ان زوجتي اصبحت تشعر بالمتعة حين اعاشرها واتحدث عن اختها ومفاتنها .. والله ان هذا الواقع معي

كل المحبة .تبقى هذه مشاعر محكومة بعلاقتك بزوجتك ..ارى من الضروري ان تفهم الزوجة ان تقصيرخا يؤدي لميولك الشاذ.

سبب مشكلتك ليس امرا نادرا فلا تظن انك رجل استثنائي احبته اخت زوجته ،  انما هذه عبارة عن امر متوقع الحصول من قبل اشخاص ضعيفي الشخصية وعديمي الخبرة الاجتماعية وعندهم وهن بنفوسهم يقعون في هذه السفاهات وهم يظنونها مشاعر حب استثنائية .هذا اشبه برجل يتطاول على طفل صغير فيشبعه ضربا فيعتبر ذلك دليلا على قوته وشجاعته وبأسه ،وهو لجهله لا يعلم ان هذا العمل ما هو الا امرٌ معيب لا يخلو من الخسة والوهن والجبن.  روح شفلك امرأة ثانية جميلة وقديرة في الحوار وتزوجها سرا لفترة اشرف الك من هذه الترهات المشينة.

هناك ثلاث حلول  الحل الاول إن تزنى باخت زوجتك وتنام معها كثرا حتى تشبع منها وتشبع منك ثم افترقا وهذا ذنب واثم كبير الحل الثاني أن تطلق زوجتك بأى سبب ثم تتزوج اختها سرا وتنام معها كثيرا حتى تشبع ثم اتفقا على أن يكون هذا سرا وافترقا ورد زوجتك وهذا حرام لانه زواج متعه الحل الثالث طلق زوجتك وتزوج اختها وعيش مها ولن تندم لانك كلما فكرت فى الندم ضاجعها ستنسي كل شي 

والله القصه وكانك تتحدث عني وعن قصتي بس الفرق انها تحب زوجتي ورفضت كل شي عشان حبها لزوجتي ورفضت الزواج من أيا شخص قالت ستضل تحبني روح بلا جسد لما يكتب الله ما كتب

أعتقد وراء هذه هذه السلوكيات كثرة مشاهدة المسلسلات المحتوية على هكذا قصص، هو ضرب من تشوه الفطرة السليمة وايضا كثرة المفاكهة والتواصل مع هكذا نساء في داخل العوائل... 

حرام ان تكشف على اخت زوجتك .. فما بالك عشقها و الخلو بها و المزح معآ هذة تصرفات الغرب و الكفار ... أخبر زوجتك حتي تعينك على التخلص من مشاعرك الشيطانية و العياذو بالله من الشيطان الرجيم ... 

المشكلة ذاتها أمر بها. فزوجتي مريضة و أختها مطلقة، بدأت أشعر بانجذاب كبير نحو اختها، حتى أصبحت أحبها جدا، اعشقها، هي بالطبع لا تعلم شيئاً، انا على يقين أن ما افعله ينافي الدين و الأخلاق لكن ماذا افعل؟ قلبي ليس لي عليه سلطان. اخبئ حبي في قلبي ملتزمات الصمت، أنا لا أكره زوجتي بل بالعكس بل أحبها، لكن مرضها أثر بشكل كبير في علاقتنا. هل أطلقها؟ طبعا ستكون خطوة غبية لأن أختها لن تتزوجني و قد طلقت أختها. آه يا قلب، آه.  

وضح انك تحب زوجتك 

تصرف حسب دينك و لا تقع في المعصية خذ قرارك اما تطلق زوجتك و تخسر استقرار اسرتك ، و تتزوج اختها ، و لا عودة لك لزوجتك باستقرار مرة اخرى ، حتى إذا ندمت و طلقت اختها و رجعت لزوجتك فلن تغفر لك و لن تنجوا من ملاحقة اختها او استعذ بالله من الشيطان الرجيم انك اطلقت بصرك على اخت زوجتك و تعديت الحرام بحرام التواصل معها و كانت نتيجه حتمية انك وقعت في حبها لانها انثى لكنها خائنة و حسابها عند الله عسير انت رجل و لست بامرأة حتى تغلبك العاطفة على العقل تحكم بنفسك و دع اخت زوجتك تكره زوجتك ، ما القيد في ذلك ! دع انها تدعي حبك ! هو كل لما واحده تحبني هاتجوزها !

لو كان فيها خير ما قالت لك اكره اختي و اعترفت لكاللي مافيه خير لأهله مافيه خير للناس انت قلت يوم ابتعدت بديت تتعود على عدم وجودهااباك تسوي لها بلوك من كل مكانو ترجع تتعودهي نذله ومافيها خير وانت اختار اما تنزل للقاع و تصبح نذل وفي النهاية أبشر بالفضيحة و سواد الوجه و كره ام عيالك و عيالك لك هذا غير عن عقاب القبر و الاخره ، او تبتعد و تحافظ على اسرتك و كرامتك و سمعتك و محبة زوجتك وعيالك و رضا الله ، الاختيار لك و النتيجة معروفة في الحالتين.

طلق زوجتك وتزوج أختها لتسلم من المعصية التي يمكنك الوقوع فيها إلى حد كبير وبعدها ستجد نفسك خاطئا لانك في الأصل ماهي الا نزوة جنسية (قصة قابيل وهابيل تعيد نفسها) فعليك بالدعاء يا أخي...والله المستعان 

حبها روحانيا 

عشقي لاخت زوجتي شيء جنوني أعيشه أعشقها حد الجنون اتواصل معها باستمرار وأبديت إعجابي بها فعلاً أعشقها أحب كلامها وحديثها رائحتها وانفاسها جمالها لست الوحيد فهذا شيء طبيعي قد يقع فيه أي منا طالما هناك جاذبية

عزيزي ابتعد عن كل هراء الناس انت اذا تبغى تجمع بين الاخوات اعتمد على فلسفة السادية اجعل زوجتك خاضعة لك و امتلك قلبها و من ثم توجه لقلب اختها و اجمعهم معا تحت قلبك لا يوجد أجمل من شعور إنك تحب اختين من نفس الدم لا تستمع لاي شخص لانهم لا يملكون تجربة انا اتحدث معك عن تجربة انا احب اختين و هنا يحبني كثيرا لدرجة اعاشرهن في سرير واحد و يلعقن قضيبي معا