أشعر بتأنيب الضمير لأنني أفكر بغير زوجي وأولادي
من مجهول
تاريخ النشر: 25-08-2017 11 إجابات 1
0
1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...كنت قد طرحت المشكله قبل ذلك عن اعجابي الشديد بطبيب كنت قد تعالجت عنده فتره من الزمن وكان بيننا اتصال عبر الواتساب في مجال العلاج فقط لا غير ولكنني تعلقت به كثيرا وكنت افكر به ليل نهار دون البوح بذلك لاي شخص كان ..اعيش حياه متناقضه حيث ان شخصيتي تميل الي المثاليه في اغلب الاوقات الا ان هذا التعلق ينغص علي حياتي افكر كثيرا كثيرا وفي نفس الوقت اشعر بتأنيب ضميري من ناحية زوجي واولادى علما بان الاتصال بيننا انقطع وليس بيننا اي كلام الان ولكنني لا استطيع نسيانه ابدا ...فماذا افعل؟؟؟؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي مع الوقت ستنسيه لكن ركزي على علاقتك بزوجك وأولادك وجددي في نشاطاتكم معا، ابحثي عن الخلل وعالجيه. كذلك اشغلي نفسك بعمل او علم او تطوع او اي شيء مفيد، ان كنت مقتنعه تماما ان مكانك مع زوجك وأولادك وان ما تشعرين به تجاه الطبيب ما هو الا اعجاب وامتنان لاهتمامه بك فستتخطين هذه المشاعر. كثيرون يتعلقون بطبيبه فهو من يساعد على تخطي الأزمات ويقف مع المريض في اصعب الأوقات، للطبيب مكانة مميزة خاصة أن كان لطيفا لكن ذلك يجب الا يتعدى الحدود المهنية.
من مجهول إدعى الله أن ينعم عليك بالقناعة و هدوء النفس و الخواطر و إتجهى إليه بالصلاة و الذكر فمن صدق فى حب الله شغله به عمن سواه. عن تجربة، ما من شئ يدمر راحة النفس مثل التحسر على الماضى و الفرص الضائعة - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 26-08-2017
من مجهول حان وقت التفكير لكي تنسي هذا الطبيب ولتفكري في الأمور الجيدة التي تساعدك في الوصول إلى مرحلة من مراحل الحياة الجيدة مع زوجك واولادك ، وتأكدي أنّ وقتك هو مُلك لكِ أنتِ وحدكِ، وعليه يجب أن تكوني قادرة على تدّبُر وقتك وان تنسي كل ما كان يدور بينك وبينه ، وشغْل وقت فراغك بما يُلائِم حياتك وحياة اولادك ، واستعيني بمن حولك ليكونوا سَندا لك في أوقاتك العصيبة، وفي تدبير بعض الأمور التي قد تكون في صالحك... وفقك الله 
من مجهول عليكي يا عزيزتي ان لا تطيلي الجلوس وحيدة، تذكري أنّكِ إنسانه، وفي غالب الأمر فهذه مشاعر يصعُب السيطرة عليها، وحاولي أن تتذكري أنكِ قد تعبتِ من هذه العلاقة أكثر من أوقات الراحة وان زوجك واولادك احق من هذاالحب الذي في قلبك ، وحان الوقت لهذه العلاقة أن تنتهي، وعليكِ ألّا تُفكِري بها بأي حال من الأحوال، وتَصوّري أنّكِ قد تأملتِ وخاب أملك مرة أخرى، فماذا سيكون الحل في نظرك؟ بالتأكيد ستصبحين قد تعلقتِ به أكثر، وأصبح الأمر بالنسبة إليك مستحيلا... 
من مجهول الحمدلله انك تشعرين بتأنيب الضمير فان هذا الشيء عامل ايجابي لتخلصك من هذه المشكلة ، لما تفكرين به هل هو اجمل من زوجك ام هل هو افضل من زوجك ... عزيزتي فكري بالموضوع بذكاء انتي بغنى عن موضوع الطلاق وتشتت اولادك ..ذلا انصحك بان تدعي الله دوما بان يهديك ان يبعد عنك هذه التخيلات 
من مجهول قلبك بيد الله ، وحده القادر على تبديل حالك ان صدقتِ .. انهضي وقت الفجر ، صلّي ركعتين واطلُبي من الله ان يُنقذك من التعلق بعبد من عبيده ، فوالله ما من شيء افسد للقلب من التعلق ، وما من شيء يُذهب السكينة والرضا والسعادة كالتعلق بغير الله ..وبعد الدعاء ، ان وسوس لك الشيطان استعيذي بالله ، واصرفي تلك الافكار فورا ، اعانك الله .. ملاحظة : جرّبت فعل ذلك ، وقد تحررت من تعلق دام اربع سنوات ، وانا الان بحمد الله اسعد السعداء (بحب الله ) - 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 25-08-2017
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الثقة بين الزوجين
احدث الوصفات
احدث اسئلة الثقة بين الزوجين
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
