صبرت على اذيتها كثيراً حتى...

السلام عليكم، حين دخلت الجامعة تعرفت على صديقة و اصبحنا اصدقاء و لكن بعد فترة دخلت في حياتنا صديقة جديدة فأحببتها أكثر من الأولى و زاد اهتمامي بالصديقة الجديدة أكثر من الأولى، و تمر الأيام حتى تصبح صديقتاي مقربتات من بعضهمها و تبدا الصديقة التي اهملتها بفعل الكثير من الحركات التي تضايقني و التي تخبرني انها ستاخذ هذه الصديقة الجديدة مني، فخيرت الصديقة الجديدة بيننا و هي لم تستطع الاهتيار لان كلتانا انا و صديقتي الاربى متعلقتان بها، تركتهم و مضيت في حال سبيلي حتى جاءت الصديقة الجديدة و عادت للتقرب مني و ادركنا ان علاقتنا صداقة قوية و اكملنا و لكني كنت اقدم الكثير من التنازلات لان صديقتي الجديدة كانت دوما تفعل المشاريع الجامعية و الخروجات للجامعية مع تلك الصديقة تحت مسمى انها متعلقة بها ر لا تستطيع تركها فهي ستتعب حتما و كنت اتحمل كل هذا و كانت المشاكل كثيييرك بيننا لدرجة اني تعبت جسديا و غضب اهلي من تعلقي هذا و كل من حولي اخبرني ان هذه الصديقة فقط تقرل كلاما في الحب و انها لا توفي بافعالها و تجاهلت هذا فقط لاني احبها، حتى انني في يوم من الايام اكتشفت ان هذه الصديقة قد صادقت عدوة لي و انا التي اخبرتها كثيرا عم كون هذه العدوة قد اذاني كثيرا، و حين حدث خلاف جديد بيني و بين الصديقة الجديدة للتي عادت الي تملكتي الغضب و رحت اخبر الصديقة القديمة ان هذه الصديقة الجديدة قد تكلمت عنك بالسوء و افشيت لها ما كانت تفضقض لي اياه عنها، انا اقسم اني لست فتاة سيئة و لم اذي احدا و محبوبة من كل بنات جامعتي و لكن حين تملكتي الغضب انطلق لساني بما لا يجب ان يقال، اعتذرت بعد فترة لهما لان تانيب ضميري لم يجعلني ارتاح و تبت الى الله و عاهدته الا افعل ذلك مجددا، هل يجب علي لباعتذار مرة اخرى لهما حتى يسامحانني لةام اني فعلت ما علي ، و عل اسعى للعودة الي الصديقة للجديدة ام لا مع العلم اني صبرت على اذيتها كثيرا و حين اذتني انبني ضميري و اعتذرت