أحبها ومتعلّق بها ولكن أكره تجاهلها لي
اعاني من محبتي الشديدة والزعل السريع من شيختي.. انا فتاة حافظة لكتاب الله ومتقنه له والحمد لله لدي شيخة صاحبتها لعرض المصحف كاملا عندها وبإذن الله ساقراه مرة أخرى بالقراءات السبع عندها.. ولكن مشكلتي هي محبتي الشديدة لها هي كذلك تحبني وتنصحني تغمرني بعطفها وحنانها ولكن احيانا تتجاهلني ولاترد على رسايلي.. مع اني دايما اخبرها بان هذا الامر يزعجني.. ولكنها احيانا تفعل ذلك بعكس بعض الاحيان التي تكون هي السباقه في السؤال عني والاهتمام بي لاا اعلم مالذي يحدث معها.. ببصراحة ازعل كثيرا منها حتى انني ادعي ربي كثيرا ان لايعلقني بها ولايجعلني اكترث لها.. ماالحل هل انا ابالغ ام ان هناك شي لا اعرفه هل استمر في اني اتقرب منها كي تكون صاحبة نافعة لاني والله ارتاح كثيرا لها واتقبل نصحها لااني احبها.. ام ابتعد عنها واتجاهلها مع الاحترام طبعا فهي شيختي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي انها استاذتك ولها عليك حق الاحترام ولاسؤال وليس العتب، وهي لا شك لديها الكثير من البنات والمتابعات والانشغالات فلا تضغطي عليها ولا تعتبي كثيرا فهذا يفقد الصداقة معناها ويقلل من الاحترام، ونعم لا تتعلقي بها اكثر من تعلقك باستاذتك وقدوتك ولا تبتعدي بل احترمي انشغالها وحياتها الخاصة فلا تعتقدي انك الوحيدة في حياتها وانها تتمحور حولك انت فقط، وان شعرت بهذا التقدير ستتفهمي الأمر وربي يوفقك.
أنا أعذرك لأنه من الواضح أن في معلمتك الصفات التي كنتي تبحثي عنها في الكثير من الناس ,, و هي تتحلى بأخلاق طيبة و رغماً عنك ستحبيها ,, لكن هذا التعلق بها قمة الخطأ لأنه سيورثك الكثير من الانشع=غال بها و بالتفكير كيف ترضيها عنك و هذا صعب اذا أردتي منها أن تحبك عليكي أن تحبيها في الله و أن تتعلمي من أخلاقها حتى تشعر بالحب اتجاهك
لا ترفعي سقف توقعاتك كثيراً من أي شخص حتى لو كان أكمل الناس على هذا الوجود ,, لا يستطيع أي فينا أن يلغي حياته و ينشغل بشخص فقط لأنه يعز عليه أو يحبه أو حتى يصادقه صداقة عميقة و حقيقية ,, أحبيها لكن أحبيها في الله كي يكون ما بينكم من حب لا يضيع و لا يتغير لأنه حب سامي و لأجل هدف سامي
حبيبتى انها تحبك وتقدرك ولكن كطالبه علم وليس كصديقه مقربه لها وتحاول ان تعاملك بلطف حتى لا تملى من الحفظ والمذاكرة ولكنك تفهمين الامر بطريقه معكوسه كنا ونحن صغار عندما تتقرب لنا معلمه نقف اماكنا ولا نتعدى حدودنا ويكون الفعل خاص بها ونحن رده فعل لها فقط ولا نمزح ولا نتكلم اكثر من كلامها لاننا ندرك انهاا فى منزله اعلى مننا ولا يمكن ان نتخطاها ونعطى لها الاحترام والطاعة
اختى تحفظ القران مثلك ولها شيختها ولكن عندما نطلب من اختى ان تسال شيختها سؤال تخبرنا انه لا يجوز الان وانها لها وقت معين للرد على الرسأئل وجدت ان اختى تحترم خصوصيه الشيخه ووقتها وحياتها وتعرف الوقت المناسب للنراسله والفير مناسب واختى تحبها جدى وتحترمها فوق كل شئ فلما لا تفعلى انتى ايضا ذلك
من الافضل ان تبتعدى بعض المسافه مع الاحتفاظ بالحترام والتبجيل انها بالفعل شيختك واذا احتجتى لها فى شئ تكلمى معها ولكن يكون هذا بعد فترة وليس يوميا وكل وقت وكل ساعه حتى لا تمل منك احتفظى بمسافه بينك وبينها حتى اذا ذهبتى وتكلمتى معها تكونى عزيزة ويكون طلبك عزيز عليها
ان اامحبه لها حدود وعليكى ان تضعى فاصل بينك وبينها ولا تتعدى ااعلاقه علاقه محفظه بطالبه فقط نعم لابد بينكم من علاقه ود ولكن علاقه ود محدوده ولا تبالغى فى الاهتمام بها او هى ليس من المفترض ان تكونى اهم شخصيه عندها ضعى الامور فى نصابها الحقيقى ووضحى الامور لنفسك حتى لا تقعى فى مشاكل مع محفظتك
حبيبتى الم يمر عليكى ادآيه قرآنية واذا قيل لكم ارجعوا فارجعوا اى اننا اذا ذهبنا الى ناس وظروفهم لا تسمح بزيارتنا يجب ان نتراجع دون غضب او عنف ضدهم ليس المهم ان تحفظى القران لفظيا ولكن الاهم والاصح ان تحفظيه فى اخلاقكك وتصرفاتك اذا ارسلتى لها ولم ترد ليس من حقكك الغضب ربما مشغوله وترد عليكى لاحقا
بالطبع انتى تبالغى لانك ليست الطالبه الوحيدة عندها بل من المؤكد ان لديها اكثر من طالبه وقتها غير متاح بدا طوال الوقت ولابد ان لا تراسليها الا بعد استاذانها هل ظروفها تسمح ام لا ولكن لا تتعلقى بها بشكل مررضى واعلمى ان لها حياتها وظروفها الخاصه التى هى غير مرغمه حتى تشرحها لكى
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الصداقة
احدث الوصفات
احدث اسئلة الصداقة
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات