صديقتي خانتني مع حبيبي كيف أنتقم
السلام عليكم انا شابة موظفة كانت لدي صديقة في العمل كنت اثق بها ثقة عمياء و كان شاب يعمل معنا معجب بي و يحب التكلم معا باي طريقة و يفتح مواضيع عن اي شيء لكي يتحدث معي و هي كانت دائما معي و اقول لها كل شيء يخصني ، واصبحنا انا ذلك الشاب قريبين جدا و علاقتنا جدية و انا كنت انتظر الوقت المناسب فقط لكي يتم كل شيء فانا التي كنت متردد بعض الشيء ، و كانت تلك الفتاة تتكلم بسوء عن هذا الشاب و صديقه ايضا و لا تحتفظ بالأسرار اطلاقا فليس عندها مكان لأمانة السر أبدا في البداية كنت اعتقد انها تحب لي الخير فنحن دائما معا ولكن الايام كشفت لي العكس و في أحد الأيام رايتها أتت اليه في مكان عمله لكي تتحدث على انفراد معه معتقدة انني خرجت من العمل وانا في ذلك اليوم تعطلت في العمل و ذلك سبب لكي يكشف لي ربي سوء نيتها فلما رأتني تلعثمت و تغيرت ملامح وجهها فأنا لم اعطي للموضوع قصة في البداية ولكن مع مرور الايام وجدتها صديقة معه في مواقع التواصل الاجتماعي و في خضم هذه الأحداث و في نفس الوقت انا كنت في صراع مع ذلك الشاب ( فأنا من أصبحت أتجنبه و اريد ان ابتعد عنه لانه أذاني ) و علاقتي مع تلك الفتاة اصبحت بااردة و لا اخفي عليكم اصبحت اكرهها و لا اطيق حتى النظر الى وجهها لدرجة انني اتمنى لها الموت ، و ذلك لِما فعلته بي و ثقتي التى وضعتها في المكان الخطأ ونيتي معها فأنا لم تكن لي علاقات سابقة و هي تعلم و لكن علاقتي مع الشاب كانت جيد جدا و جدية و انا كنت احكي لها كل شيء حتى نزاعاتها ولم انتبه بانها تنظر اليا بنظرة الحقد و الغل اصبحت لا اتكلم معها و اتصلتي بي في العديد من المرات لكي ترجع كما كانت ولكن هَيْهَات فأنا لم اعد كما في السابق و لم أُعِرْهَا اي اهتمام و تجاهلتها من جهة اخرى كما سبق و قلت كنت في نزاع مع ذلك الشاب و انفصلت عنه مع اني احبه هو طلب مني الرجوع العديد من المرات ولكن رفضت لأنه ظلمني وهي الآن أصبحت صديقة له في كل المواقع وانا اراقب من بعيد و حقدي يزداد كل يوم ففكرت في شيء و هو أني اتواصل مع ذلك الشاب و اقول له كل شيء كانت تقوله عليه تلك الفتاة هو و صديقه و افشاءها لاسرارهم (فأنا لم أقل عليهم في غيابهم الا كل خير فءلك هو طبعي ، فهي ليس لديها اي شيء تشوهني به) ، فوالله يا اخواني عندي في قلب غل كبيير جدااا على قدر الطيبة التي كنت اتعامل بيها معهم فاريد ان انتقم منهم مع انني اصلي و اطلب من ربي ان يخفف ما في قلبي الا انني لم استطع انا انسى او اتناسى حتى يبرد قلبي فارجوكم وجهوني هل اقول له ذلك لكي يبتعد عنها ويراها على حقيقتها لانها قالت اشياء تمس الكرامة ام ماذا افعل بالله عليكم فانا سأصاب بالجنون
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده اهلا بك يا ابنتي والانتقام لا ينفع ولنعد للقصة من أولها، انت كنت في علاقة بدونر باط شرعي يعني لا امر يربطك به، وهذا الشاب لو ارادك لتحرك باتجاهك ولكنه لم يفعل مما يعني ان العلاقة بينكما رغم حرمتها وخطأها لم تكن جدية. ثانيا لو ارادك الشاب انت لرفض صديقتك وبقي على الزمالة بينهما وخاصة انه يعرف انها صديقتك، ولكنه فتح لها الباب على مصراعيه، مما يعني ان الذنب على الشاب اكثر مما هو عليها لانها لو وجدت رفضا لما تمادت معه، والله ارادك ان تكتشفي الحقيقة لتبتعدي عن الحرام والخطأ ولتصوني نفسك وسعتك وكرامتك. الانتقام لن يفيدك بل يسيء لك لانه من الاصل العلاقة خطأ، ارى ان تتوقفي عن الكره وعن السلبية وتكوني ايجابية وتعرفي ان الزواج قسة ونصيب، وتتعلمي درسا ان لا تبوحي بامورك لاخاصة لأحد معما كان ولا ثتقي بأحد من المعارف، والاهم ان لا ترتبطي بعلاقة بدون رباط شرعي، فاي علاقة بين شاب وفتاة بدون رباط شرعي حرام ولا تجوز وربي يوفقك.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 25-12-2019
-
ابتعدي عنهم جميعا ...لا يليق بك الدخول في علاقة من هذا النوع ...ان كنت ترى نفسك اكبر. من هكذا أمور ...اكرمي نفسك و احفظي قدرك و لا تتدخلي و لا تقولي أي شيء ..انت ابتعدت عن الشاب يعني انتهى الامر ...لا يهمك من يصادق و لا من يتكلم معه و لا من يخطب و لا بمن يتزوج ...أصلا اترضين لنفسك هذا ؟؟ كوني مع شخص مقتنع بك انت ...من يقتنع بك و يكون صادق معك لا يذهب لغيرك خاصة لمن تعرفين ....هذا من الاحسن الابتعاد النهائي ..الم تري رسول الله صلى الله عليه و سلم كيف كان يتعامل مع صديقات خديجة ......لا يهم هكذا افضل من استمرار ثم لاقدر الله تتزوجا و يبقى باحثا عن غيرك .... ..و أصلا العلاقة خاطئة من الاول
- 1
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 25-12-2019
-
لا تدخلي إذا كان الأمر لا يعنيك اما إذا كنت لا زلت تحبين ذلك الشاب و تريدين العودة فالأمر يعنيك من قريب و عليك التدخل و غير ذلك فهو سيصله ما يفيد عنها آجلا او عاجلا او ربما كل منهم يستحق الآخر
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 27-12-2019
سرك اسيرك فإذا تكلمت به أصبحت أسيره عادة كان الأولى بكى حفظ اسرارك لنفسك ولكنك افشيت اسرارك لصديقتك فافشت اسرارك فإذا كنتي لا تستطيعي حفظ اسرارك لنفسك فلا تلومي غيرك الخطأ منكي انتي واحمدي ربك إن كشف لكي أمرهم حتى تنتبهي لحالك فهو اذا كان يريد الارتباط لسارع لكنه لم يرد سوي العبث معكي ومع غيرك لا يحتاج الأمر للانتقام ولا مجرد التفكير بهم تجاهلي الأمر وابتعدي عنهم واحمدي ربك إن كشف امرهما وتعلمي ان تحتفظي باسرارك وخصوصياتك لنفسك فإذا لم تكوني قادرة على حفظها فلا تلومي غيرك
حين يدق الحب على جدران القلب يفتح ولا يغلق وانت انتظرت الكثير وتماطلت في دعوته إلى براحك ليثمر علاقة جميلة مورقة وارفة لست ادري إن كان خجلا ام كبرياءا ام سذاجة ام كرامة مع أن كل هذه الأمور تقتل الحب وتبيده انت في سن الزواج ولست مراهقة كان بامكانك ان تومئي له بانك منبهرة به فليس عيبا أن اعجبتك اخلاق الشاب وكنت ترين أنه يبادلك المشاعر نفسها أن تعبري له إنك ايضا معجبة والان كما نقول طار الحمام اذا انتظري نصيبا اخر وصفي خاطرك ولا تغلي ولا تحقدي بالعكس انسي الأمر ولا تصاحبي من لا ذمة لها ولا تعطي اسرارك لأحد من غير امك تعاملي معه عادي فلربما سيرى فيك الجانب الآخر الذي لم يره فيك فالتسامح والطيبة عنوان القلوب وان كان من نصيبك سيعود اليك واذا لم يكن فاادعي الله أن يمنحك السكينة وزوجا برتبة عاشق بمحو اثر الغضب والحقد الدفين الله يكتب لك الخير
انت فتحت بابك على مصراعيه للشاب وهو لم يتأخر ودخل وتربع على نبضات قلبك وعرفتي معنى الحب لأول مره في حياتك عيناك ترى نور الهوى ومرت أيام معطره بأريج الشوق واللقاء ولكن القلوب تتغير تبرد وتفتر المشاعر وهكذا بداتِ فترة الصد واغلقتِ في وجهه شرفات الأمل ورفضتي محاولاته للوصال فغيبه البعد ولم يلقى أمامه إلا صديقتك ربما تعوضه خروجه من جنتك وأنت لا تدري طبيعة العلاقه بينهما كل ما يعن لك نار الغيره التي تستعر في صدرك لأن مشاعرك مازالت جياشه رغم الكبر والإنكسار ولكن لن يفيدك الإنتقام ولن يذهب بذكرياتك إلي كهوف النسيان إبتعدي إبتعدي ...
لا معنى للتفكير في الانتقام الان ابدا فكوني اكثر حكمه وانهي التفكير في الامى لانه لن يفيدك ولن يصل بكي الى اي مكان على الاطلاق فكوني اكثر حكمه يا ابنتي وانتهي من التفكير في الامر ولا تعقدي الوضع ابدا يا اختي الغاليه لان الامر قد انتهى فلا داع لان تحييه مره اخرى
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 25-12-2019
أكبر انتقام هو اعملي نفسك مافي حاجة واتصلي به وقومي بدعوته إلى الغذاء في منزل، ضعي منوما في كأسه وبمجرد ما أن يغفو علقي رجليه على الدولاب واربطيهما جيدا بالحبل وبمجرد مايستيقظ من غفوته قومي ممده فلقة وعندءد سيندم على فعلته، فنحن الرجال نحتقر النساء الطيبات ولانقيم لهن أدنى اعتبار فنتجرأ على خيانتهن وسبهن وشتمهن والاعتداء عليهن ولانحب إلا العنيفات والنساء الذين يعذبننا عذابا شديدا فنخاف منهن ونهابهن ونجعلهن سيداتنا وملكاتنا ونكون عبيدا لهن، فهذا الانتقام سيرفع مكانتك لدى خطيبك السابق وسيجعله يعرف قيمتك.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الصداقة
احدث اسئلة الصداقة
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
شارك في اخر الاختبارات