صديقي تسبب لي بصدمة نفسية بعد اعترافه بحبه لي

إنصحه أن يتوب و يتزوج في أقرب وقت .. أنا أيضا كنت شاذ و لكن سترت نفسي و تزوجت و عندي أبناء و أقلعت عن المعصية ... وكذلك صديقي السابق تزوج بدوره و لديه طفلة

انت كذلك لديك بعض اخطاء اولا انت تعرف انه متحرش باطفال و مع ذلك اتخذته صديق ! ثانيا سمحت له بعمل مساج تايلاندي لك ! اي مختل يقبل بهذا الامر الغريب و المقزز ؟!

اخي العزيز ان الموقف الذي مررت به موقف قاس و لا يمكن تجاوزه بسهوله ، فلقد عرضك هذا الشخص بالفعل الي صدمه نفسيه ، فانتم اصدقاء منذ زمن و بالطبع كنت لا تتوقع منه الوقوع في تلك الاخطاء و الوصول الي تلك الحاله ، و لكن من الجيد انك استطاعت ايقافه عند حد و لم تسمح له بالتجاوز و الافضل ان تقطع صلتك به نهائيا و لا تسمح له بالاقتراب منك او من عائلتك

الباب اللى يجيلك من الريح سده واستريح واى صداقه اوعلاقه قوامه الاحترام والاقتناع لو متوفر عندك الاتنين له خليك صديق له لكن لو انت مش مقتنع فابعد علشان الشبهات 

كان عليك ان تأخذ حذرك من هذا الشخص بعد ان سمعت عنه هذا الكلام و حتي اذا كنت لا تصدقها او لم تلاحظ عليه اي خطأ كان يجب ان تضع مسافه بينك و بينه كتي لا تتعرض لذلك الموقف ،. و لكن حدث ما حدث و لقل تم كشف حقيقته لك لان الله بالتأكيد ستره اكثر من مره و اراد ان يكشفه لعل يخاف و يتراجع و يشعر بالخجل ، و كل ما عليك فعله الآن هو الابتعاد فانت قدمت لك النصيحه بالطريقه المناسبه عندما غضبت و طردته و لعل الله يهديه و يفيق من غفلته

سوف تحاول اعطاء الشاب نصيحه بالهدايه لان من الواجب عليك تجاه صديقك نهيه عن المنكر، و لكن اذا لم يتراجع عن تلك الأفعال فعليك أن تجتنب مخالطته من الاساس و التحدث معه نهائيا ، فتلك الامور لا يجب التهاون او التفكير فيها ، فقدم النصيحه للمره الاخيره و اذا لم يتقبلها انسحب و انجي بنفسك علي الفور مهما حزن و مهما حاول التقرب منك من جديد امنعه و اقطع الصله به .

ليس امامك حل سوي الدعاء له يا بني ،، فيمكن أن يتغير حال الإنسان من ضلالة إلى هدى بسبب دعاء غيره له ،، و انت رجل صالح تعرف الصح من الخطأ و الثواب و العقاب و تعرف الحلال و الحرام و من الواضح انك قريب من الله و تثبت علي الطريق المستقيم ، فانصحك بان تدعي الله له بان يهديه و ان يبعده عن هذا الطريق الخاطئ و لكن الافضل ان تكون بعيد عنه و تتجنب التنزهه او الخروج معه نهائيا

ابتعد عن الشبهات.أنت علي علم ب كل الشبهات التي تحوم حوله و تتحمل نظرات الجميع لكم...نحن عرب و لسنا ب مجتمع غربي يسمح ب تلك العلاقات ...فق قبل أن تخسر نفسك و تخسره. .ابتعد و خذ من مسافة السفر ذريعة جيدة للبعد و اقتصر في حديثك معه قدر استطاعتك حتي يبتعد

احمد الله انه كشف لك حقيقه هذا الشخص و رايت الحقيقه امام عينك ، فانت رجل لديك اسره و عائله و ابناء و الحمد لله لك عملك الخاص ، فلا تدع اي شخص يجعلك تتبع خطوات الشيطان او حتي أذي سمعتك بمجرد صداقتك له ، فاحمد الله انك اكشتفته و انك قطع صلتك به ، و من الممكن ان تخبر احد اخوته لكي يتصرف معه و اذا كان يمر بحاله نفسيه يخضع للعلاج ، و حاول ان تنتقي اصدقائك و ابتعد عن اي شخص تشعر بالشك و الارتياب تجاهه

زوجة سيدنا لوط أصابها عذاب قوم لوط لا لأنها مثلهم ولكن لأنها رضيت بفعلهم فاتق الله واقطع علاقتك معه وعد إلى الله وابغضه في الله أين الولاء والبراء فالمرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل

انصحك بقطع علاقتك به فورا دون ابطاء .فحتى إن لم يتجاوز معك بشيء إلا أن مجرد علاقتك به ستثير الشبهات حولك وتجعلك موضع اتهام في أعين الناس وانت في غنى عن كل هذا . من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه ولعرضه .

أنصحك بالابتعاد عن هذا الصديق وقطع صلتك به على الفور، هذا الشخص بلا شك أنه في يوم من الأيام سيجرك إلى الرذيلة الشواذ الجنسيين هم عاملين زي البنات في الأول راح تكونوا زي صحاب وشوي راح تتحول علاقة الصداقة إلى حب وراح يبغي يعمل معاك علاقة جنسية، هذا الشخص هو مخالف للطبيعة ولايجوز التعامل معه ولايجوز حتى الحديث معه هذا الشخص يعصى ربه الذي نهى عن اللواط ويمارس شيء مقزز ومقرف لايتحمل حتى حيوان ممارسته، بالتأكيد يجب أن تقطع صلتك به بدون تردد.

لا يوجد تسامح مع حدود الله سبحانه وتعالى فان كان الله يريد ان يبقى الشواذ جنسيا لك انا بقى قوم لوط وامرنا ان نتعامل معهم وانت قبل طبيعتهم ولكنه قد خسف بهم الارض و انقضى عليهم لانه ما يمثلوا شرا و يرتكبوا  جريمه في حق الانسانيه فلا داعي ان تقبلهم بيننا والتعامل معهم بشكل ايجابي وكانهم اشخاص عاديين بل اقل شيء يجب ان نفعله وانت جنب التعامل معهم  تماما

 الرسول صلى الله عليه وسلم قال المرء على دين خليله فلينظر احدكم الى من يخالل وهنا كلمه دين تقصد اخلاقه اي انه يمكن ان يجرك الى هذا الطريق في يوم من الايام ويجعلك تقع في المحرمات و العلاقات الشاذه لذلك ابتعد عنه تماما وقطع صلته به لان علاقتك به ليست مطمئنه ولا تشعرك بالسكينه والطمانينه

رغم عمرك و أيضا حرك على أن لا تشاركه أفكاره الا أنه استطاع أن يصل اليك و من خلال طريقة أنت لم تتوقعها فلا تأمن له مجددا و ان من الأفضل أن تحاول أن تبتعد عنه و لا تتواصل معه بأي طريقة اترككه لله هو من يتولاه فان خشيت على نفسك و أهل بيتك ابتعد عنه 

لا تأسف عليه يا أخي الكرين و عليك أن تعلم أن هذا النوع من الناس لا يستحق أن ينظر له العالم كله ان عليك أن لا تسأل عنه و لا تفكر به ,, هو ليس صغير حتى لا يعرف الحق من الخطأ اترمه انه اختار مصيره و ران على قلبه و ها أنت لولا ستر كنت ستقع ضحية تفكيره المنحرف فلا تصاب هذا النوع من الناس 

طيب تعرف انه شاذ من الاول كيف انصدمت.وأرى أن تذكره بالله وترفع الوازع الديني لديه وتذكره بشناعة الأمر وان يموت وهو على هذه المعصيه. وطبيا يمكنه أن يتعالج من هذه المصيبه وان يعود شخص طبيعي ويتوب إلى الله لعل الله يقبل توبته. فامره ومصيبته عظيمه وعطيمه جدا نسأل الله العافيه. فاحشه مصيبه والعياذ بالله. 

مشكلتكأنك تعرف حقيقته حتى لو كانت شك و أنت بقيت معه سبعة و شعرون عاما و تأمن أن يكون في حياتك و أن لا يضرك وأيضا أن يدخل بيتك أحيانا و يختلط مع أبمائك !!! أستع=غرب كيف لهذه الفئ من الناس أن تجتمع و تكون مقبولة في هذا المجتمع لأنهم مرض حقيقي عليه 

من الطبيعي أن تكون نهاية العلاقة مع هذا الشخص الغير سوي على هذا الشكل لأنه من الصعب أن تأمن عليه و هو بهذا المرض و الشيطان يزين له عمله و يجعله يفكر دائكا في أن يتجاوز الحدود في أي وقت ,, ومن ثم عليك أن تعلم أن هؤلاء الناس مهما ظهر عليهم من طيبة في التعامل اعلم أن في داخلهم لا أسوءمما تتصور