اشتقت لصديقتي فهل اعتذر لها مرة أخرى

سلام عليكم انا عندي صديقة احبها بشدة ولكن هي جرحتني  وبكيت كتيرا وحظرتها من عندي لكني الان مشتاق إليها واريد ان ارسلها لكيني اتذكر هي من اخطئة ماذا أفعل طوال اليوم افكر بها رغم اني عندي كتير من صديقات لكن تهمني هي فقد شو حل؟؟ 

ولما الاعتذار منها فمن قال لكي انها غاضبة منك فهي لا تتحدث معك مثلما انتي لم تتحدثي معها فلماذا تعتذري منه فالامر بسيط والتفكير فيه اكثر من ما يجب لا معنى له على الاطلاق فحاولي ان تفهمي تلك النقكة وان تخرجي من هذه الحاله في اسرع وقت ممكن دون اي تعقيدات

لا تنتظري يا عزيزتي تحدثي مع صديقتك علي الفور ، فلا يوجد اي مشكله في حديثك معها و لا يوجد اي مشكله في اعاده الروابط بينكما ، فالمشاكل من الطبيعي ان تحدث بين اي صديقين ، و لا يجب ان تكون المشاكل سببا في ابتعادك عنها ، فانصحك بالتحدث معها علي الفور و ايجاد اي انشطه مشتركه بينم و بينها و الاجتماع بها ؛ فلا تنتظري حتي لا تندمي فيما بعد .

لا يوجد ما يدعوكي للاعتذار منها فانتي لم ترتكبي خطا يدعوكي لان تعتذري فيكفي ان تتحدثي معها وتطمئني عليها وفي النهايه انتم لن ععودوا صديقتين كما كان الوضع لهذا كوني صداقه مع من هي قريبه منك في جامعتك لتتمكني من حل المشكلة ومن انهاء الامر في اسرع وقت ممكن ودون اي تعقيدات

لا ارى اي داع للاعتذار في حالتك فما الخطا الذي حدث فالامور ثد انتهت ويمكنك ان تتحدثي معها وتتواصلي معها بهدوء دون الحالجه الى تعقد الامور بتلك لطريقة ابدا فحاولي يا ابنتي ان تنسي الامر وان تتحدثي معها بشكل طبيعي فتسالي عن حالها وعن وضعها دون ان تعتذري على الاطلاق

إن تأثرنا النفسي عندما تُقطع علاقتنا بصديق عزيز علينا، يتوقف على عُمر العلاقة وعُمقه و في رايي ان صديقتك مقربه بالفعل منك ، و الصداقه الحقيقيه هي التي تستمر سنوات عديده و هي التي يكون بها الكثير من الذكريات و المواقف المتبادله بينكما و التي تدل علي الاخوه ، و اذا كان بينك و بينها كل تلك الامور فعليك باصلاح علاقتها بها علي الفور و انهاء هذا الخلاف و العوده مثل السابق 

اختي الفاضله اعلم ان الموقف صعب عليك ، و لكن في النهايه تلك هي وتيره الحياه الطبيعيه ، فالحياه تتغير و الاشخاص من حولنا يتغيروا ايضا ، و لا يوجد شخص دائم او نظام حياه دائم ، و هو ما يجب ان تعرفيه ، كوني اكثر ادراك لطبيعه الحياه و تقبلي امر ان يكون لها اصدقاء مختلفين و انت ايضا وسعي دائره اصدقائك بدون تأثير علي حالتك النفسيه

الامر بسيط يا اختي فليس معني انك ذهبتي الي جامعه اخري عن صديقتك ، انك سوف تنفصلي عنها نهائيا وسوف تقطعي صلتك بها ، لان الصداقه الحقيقيه تدوم مهما حدث ، فيمكنك ان تتحدثي معها عبر الهاتف و تقابليها خارج الجامعه و تقومي بزيارتها ؛ هناك اشياء كثيره من الممكن ان تفعليها معها بعيدا عن الدراسه مثل الاشتراك في بعض الانشطه ، لذلك لا تبتعدي عنها و تقفي حزينه علي خسارتك لها 

ان اعتذارك لصديقتك هو امى لا معنى له فلماذا تعتذري منها ان كان يمكنك ان تتحدثي معها بشكل طبيعي فيجب لن تفهمي هذا وان تنهي هذه المشكلة في اسرع وقت ممكن فلا داع لتعقيد الامور ولا داع للتفكير فيها كثيرا بدون اي معنى على الاطلاق فحل المشكلة بين يديك فيجب ان تفهمي هذا 

بما انها كانت صديقه مقربه منك فهذا يعني انه بينك و بينها الكثير من المواقف الجيده و الذكريات القويه التي تحتاج منك اعطاء فرصه لهذه العلاقه ، فانصحك بمواجهتها ، ويجب أن تعرف انك متمسكه بها ، بعد ذلك حاولي معرفة الأسباب التي جعلتها تبتعد ، ثم اذا كانت الاسباب مقنعه حاولي أن تلتمسي لها العذر من أجل صداقتكم إن وجدت لذلك عذراً.

لا توجد مشكله اذا بادرتي في الامر و تحدثتي مع صديقتك ، و خصوصا انك ذكرتي ان اخر اتصال كان منها عندما حاولت اصلاح الموقف و الاعتذار منك ، فانصحك بالتحدث معها و السؤال عنها و اعاده العلاقات مره اخري بينك و بينها .. فالصداقه الحقيقيه لا تتأثر ببعض المشاكل 

ابنتي العزيزه لا يوجد اي مشكله في حديثك مع صديقتك و في اصلاح موقفك معها ، فحتي اذا افترقت الطرقات و ذهبت كلا واحده منكن الي جامعه فمن الممكن ان تستمر الصداقه و تستمر المحادثات و من الممكن ان تقابليها بعيدا عن الجامعه فلا توجد مشكله في ذلك ؛ فبما انها صديقه قريبه منك لا تتخلي عنها 

لا داع للاعتذار فيمكنك ان تتحدثي معها فقط وعندها ستتمكني من حل المشكلة فلا يجب ان تعقدي الامور ولا ان تفكري فيها اكثر من ما يجب فالامر في النهايه بسيط ولا يجب ان تفكري فيه اكثر من اللازم بدون اي معنى على الاطلاق فيكفي ان تتحدثي معها وستتمكني من حل المشكلة

عزيزتي لا مشكلة في ان تتحدثي معها وتطمئني على حالها فهذا امر طبيعي فان كنتي تريدي ان تتحدثي معها فافعلي فما الذي يمنعك واين التقليل من شانك ان فعلتي فهذا امر طبيعي فانتم كنتم اصدقاء ولم تتقابلوا من فترة ويمكنك ان تتحدثي معها وتطمئني على حالها بشكل طبيعي دون اي تعقيدات

أنا أرى أن الأمر يعود الى طبيعة الفتاة التي تودي أن تتقربي منها ,, ان كانت طيبة و تستحق لك لا و ان كانت من التنوعية التي لا تحفظ الهخير احتفظي برد السلام و السؤال عن الحال ان تواصلت معك ولكن برأيي ان تكوني أفضل منها و تبادري أنت 

هل من الخطأ أن تححاولي أن تتقربي منها و تعتذري لها عن ما بدر منك من غياب ,, ان عليك أن تكوني متسامحة و أن لا تصابي بالق=غرور الى هذا الحد كلنا نخطئ و بكتا أن الفتاة كان بينك و بينها عشرة طيبة لك لا تجاولي أن تحفظي لها المعروف و تذكري أفضل الأياك بينكم و تسترجعي العلاقة بينكم

من الممكن أن لا تعود العلاقة بينكم كالسابق و لكن ها لا يمنع أن تتحدثي معها و هذا أيضا لالايعني أنها سوف تفهم هذا التقرب بأنه يهينك ويشعرها بالغرور ,, لا تعلمي بما أن لها هه الأخلاق أن ىتعتبر أن هذه خطوة رائة منك و تكون سعيدة بها ,, من المهم أن لا تسيئي الظن بها با أن بينكم علاقة قديمة و أنت فعلا تحبيها

لم لا تحاول أن تكوني قريبة منها مجدداً لم لا تتصلي بها أنت و تطلبي منها أن تلتقوا في مكان تتحدثوا عن حياتكم و تجددوا علاقة الصداقة بينكم ,, لا تبقي بعيدة عتنها و أنت تشعري أنه لا يوال في قلبك تجاهها الكثير من الوفاء و المشاعر الطيبة 

ما الخطأ و العيب في أن تكوني أنت التي تبادري في اصلاح هذه العلاقو ان عليك أن تكوني طيبة معها بما أنها ابدت اعتذارها و حاولت أن تصلح ما بينكم و ربما لم تجد منك ما يمكن أن يشجعها على الاستمرار ,, من الطبيعي أن يكون في حياتها لكثير من الصديقات غيرك لأن الاغلب لا يستكيع أن يستكر بدون أن يكون في حياته أصحاب يخففون عنه حمل أو يشاركونه سعاة ,, ان من الافضل أن تبادري أنت كي تستعديد صداقتكما