سقطت فريسة للاكتئاب وسجينة لغرفتي وسريري
مشكلتي عدم استطاعتي تجاوز ما مضى كل ما حاولت واستتب الوضع وقلت عفا الله عما سلف اجد الغضب يعود ، الان انا ف العشرينات ، امضيت فترة طفولة جيدة وهادئة في جو لطيف رغم انه عندما كبرت قليلا علمت بأنه كانت هناك خلافات كثيرة بعضها اخفي عني واخوتي وبعضها شهدناه وبعضه مر دون أن نكترث له لصغرنا، منذ دخولي الاعدادية بدأت الامور تختلف توتر وقلق مستمر مشاكل مع العائله ادى اننا في بيت واحد ولكني كنت منفصله عنهم ولا اطيقهم ونتخاصم انا ووالدتي بالايام والاسابيع تمتنع عن محادثتي ومن ناحيتي لا احاول محادثتها ابدا ، يتم تهديدي بمنعي عن المدرسة حيث كانت ملاذي ومكان راحتي لدرجة تمنيت لو كانت مدرسة داخلية استطيع العيش فيها كنت متفوقه في الابتدائية واحرز المركز الاول دوما بمجرد وصولي للاعدادية انحدر مستواي واستمر هذا النمط حتى الثانوية عند اخر سنة دراسية كانت فكرة انني ساغادر فصول الدراسة ترعبني وانني سابقى حبيسة ذاك البيت الكريه حيث لا اعلم ما سيحدث لي ولا اعلم كيف يكون غدي فدائما يتم تهديدي بالمنع والحرمان كانت تراودني دوما افكار انتحار لكني لم أجرؤ عليها اتذكر ان الافكار راودتني منذ الصف الخامس الابتدائي الانتحار او الهروب وترك البيت لم اتلقى الضرب لكن احيانا اهدد به ودائما تهديد ونقد مؤذٍ وجارح وسرد للمعارف والاصدقاء باخطائي بدعوى أن يوجهوا النصح لي كي اصغي وتقليل من شأن انجازتي او تحقيرها لان لدي جوانب سلبية فابدو كمن هو صفر مهما بذل مالم يتعدل الجانب الذي يريدونه رغم اني كنت ذكيه ومواهبي عديدة لم يكن هناك مجال لي لاعترض او اتحدث فلا احد يصغي وان اتيحت الفرصة فانا اعلم انهم ينتظرون أن افتح فمي ليتم افتراسي ، اخر سنه في الثانوية ورعبي من مكوثي في البيت فقد اعلنوا انه لا جامعة لي ورعب اخر حيث مستواي منخفض لا يحقق ما اتمناه لنفسي المهم عند اخر اسبوعين كنت قد اخذت جوالي للمدرسه لالتقط صورا لفصلي اكتشفت المدرسه الامر صادروا هاتفي وهواتف اخريات اخبرت والدتي لتستعيد لي هاتفي فلن استعيده بدون حضورها وطلبت الا تخبر والدي ورفضت الحضور ذهبت للمدرسه واتصلت بها من هناك لتجيء لاستلام هاتفي جاءت تبكي وقد وبختني لدى مديرتي التي كنت احبها جدا وكانت تحبني ايضا وقالت لها اني منافقة ذات وجهين واني اظهر امامهن بالمهذبه وحقيقتي غير ذلك صدمت مديرتي واستفسرت مني عن صحة ادعاء والدتي كان بامكاني لحظتها أن اثبت لهم اي ام سيئه ومتسلطه هي ولو كان لها قدر من الفطنه لتساءلت لماذا لابنتها هذا الاختلاف فضلت الصمت لانني انصدمت من سبب التباكي هذا كنت قد اقترفت خطأ لكن ليس بالجسيم هي داىما تحب تهويل الاخطاء لم انفي شيىاولم اكذب فالحقيقه فعلا انني في المدرسه لست نفس الشخص الذي في البيت صعدت للسيارة ووالدي مشتعل سحب مني هاتفي عقابا لي لم اشاهده الا بعد أن طلب الطبيب النفسي أن يعاد الهاتف الي وهكذا خسرت معلماتي انتهت تلك السنه بدخولي في اكتئاب وقررت اعادة السنه خلال الاجازة سقطت فريسة للاكتئاب بالفعل بدت الاعراض جلية وطلبت الذهاب لطبيب نفسي ليس لغرض علاجي فلم اكن اعلم اني مريضة بالاكتئاب من الأساس بل لعله يفهمني فيشرح لهم فيفهموني من الاخر يكون واسطه بيني وبينهم فكما ذكرت أخشى التعبير والكلام لانني ساعاقب لذا دائما اعترض بافعالي المهم ذهبت كان الطبيب رجل ولا اطيق الرجال وايضا مسنا جعلني افكر في انه سيوبخني وينقلب معهم ضدي لم استطع الوثوق به ولم اكن اجيد التعبير عن مشاكلي فلم اقل الكثير اشياء بسيطه فقط وتلقيت ادويه مضادة للاكتئاب لا اعلم ماذا قال لهم الطبيب لكن كان هناك تحسن وشيء من المراعاة لي ثم بعد فترة انقطعت عن الجلسات تماما والادوية في يوم جاءانا ضيوف ككوني اكبر البنات والبكر ووالدتيمريضه بدأت عملي بالتنظيف كنت مكتئبه يومها ولا رغبة لي بمحادثة احد استفسرت ماذا بي واجبتها لا شيء عندها اعتبرته والدتي انني متذمرة من اعمال المنزل وطلبت من شقيقي أن ينظف بدلا عني و اقوم انا بالابتعاد جاء يهدد تركت لهم كل شيء وذهبت لقسم مهجور من البيت وبقيت وحدي كان هذا هو الحال دائما الاستغناء عني بهم وهذا هو الوقائع فعلا ليس تضخيما من عندي ، عندما وصل الضيوف طلبت ان اقدم العصير لهم ورفضت صرخت هي وهددت بضربي بالحذاء على وجهي وكانت قد فعلتها من قبل ورفضت ذهبت هي ثم جاء والدي طلب أن اسلم عليهم فقط لكيلا يشعروا بوجود شيء غريب ايضا رفضت طلب أن ابدو طبيعيه امامهم وعند مغادرتهم فلأفعل ما شئت وانه لا مانع لديه أن يكتفني ويؤخذني للمستشفى غضبت وابكيت وصرخت واخبرته بكرهي لوالدتي واستفسر عما حدث لا ادري ماذا قلت في لحظة انفجاري بالبكاء تلك هدئني بعدها قررت ان اسلم على الضيوف نهضت لتبديل مظهري واذا بي من داخل غرفتي اسمع والدي يعاتبها على ما قالت لي ردت عليه باني فتاة مستهبله ومدلعه غضبت وقررت أن اجعلها تندم حتى مماتها وان كلفني ان اموت ل كي تعيش في حسرة لاخر نفس في صدرها تناولت اقراص عديدة من اد وية الاكتئاب ثم تراجعت قللت العدد قليلا خفت من اخلد في النار وقررت ان يهتز هذا البيت بشيء مدوي لأن الكلام فيه لا يجدي فقط صراخ بلا طائل كلفتني هذه الفعله خوض تجربة غسيل المعدة انقطعت بعد الحادثه رسميا عن الجلسات والادوية فانا اعلم انه لا مشكلة بي المشكله في محيطي تحسن حالهم قليلا معي درست سنة الاعادة تلك بشق الانفس تحسنت لحد كبير كانت تتحسن المعامله احيانا واحيانا تعود كما كانت وذهبت والدتي للمدرسة دون علمي لكني علمت اخبرتهم بوضعي النفسي ويبدو انها اشتكتني لمعلمات معينات وكن المفضلات لدي لاحظت ذلك عليهن وربما طلبت أن يدعموني وقد فعلوا وتحسنت ليس كثيرا جدا لكني صرت بخير رغم خساراتي لمعلماتي هن لم يقلن شيئا لم يتغيرن لكن شعرت انني فقدت مكانتي وما عاد هناك من يفتخر بي منهن ، انهيت الثانويه وسافرت للوطن مع شقيقي يصغرني بعام لدراسة الجامعه وقطنا في بيت جدي و جدتي لأمي وبقي اهلي في المهجر قل ضغطهم علي بدأت اتحسن وقررت أن ابقى واعيش معهما للابد ولا اعود لعائلتي ابدا الا اجازات بضعة اشهر فقط رغم انه لم اكن مرتاحة تماما ودائما كان هناك تفضيل من جدتي لشقيقي وانحياز له عندها أدركت انه لا احد لي ف الحياة وانا لا املك سوا نفسي ولا حوائط لي اتكئ عليها مطلقا وعلي أن اكون صلبة وحتى أن لم اكن كان علي ادعاء القوة فلا جدوى من الانهيار ولااحد لطلب المساعدة ولا صديقه ولا قريبه لي ، سنتي الثانية تعثرت فيها وقررت بداية جديدة التحقت بنادي رياضي هذا جعلني اتحسن كثيرا جدا وانفتح واحب نفسي اكثر واثق بنفسي عند منتصف السنه الثانيه وقبل تخرجي بعامين ونصف قرر اهلي العودة للوطن وهنا كانت كارثه بالنسبه لي تركت الجحيم هناك ثم عاد يلحقني بدأت افكر في الهرب جديا لكن لا مكان لي لم اعلم ما افعل كنت ارفض فكرة الزواج كمنفذ ومنقذ للتخلص من هذا الحال لانني كنت قد كرهت شيء يسمى عائله واسرة وقد عزمت ألا أكون أماً يوما ما او تكون لي عائله وزوج وابناء ، انهيت السنتين بمعاناة فقد هوت ثقتي بنفسي لادنى حد لم اصل له يوما وصعوبات التعلم و الفهم والاستيعاب ونوبات هلع وصعوبه ف التنفس ودوار كنت احاول الصمود كنت اكره ان ابدو ضعيفه ويرمقني احدهم بالشفقه جاهدت أن اقاوم رغم ظهور الانكسار في عيني كنت اعلم أن الجميع يراه ويى نظرتي الغائمه رغم ذلك كنت ارفض السقوط للقاع وللاكتئاب مرة اخرى ، عدت لحالات المقاطعه فقد كانت والدتي تضغط لتسيطر علينا لانها ظنت بغيابها عنا عامين سنتمرد ونرفضها هكذا فسرت انا الامر فلا اسباب كانت تستدعي كل ما كانت تقوم به كانت قد بدأت الهجوم والنقد والتأمر ورفع الصوت لم يكن هناك تمرد اصلا ربما كان القلق يحوم في الجو فقط ولو تركت الوضع كما هو كانت ستكون السيطرة لها فلا نية ولا طاقة لي للمنازعات خصوصا وقد نضجت عن ذي قبل وقل عنادي الى حد ما ، لا اريد أن تتأثر علاماتي كنت مستعدة لمحاربة الجن والانسو كل شيء لاجل علاماتي صرت شرسه جدا لا رغبه لي في أن اتأذى مجددا او ان تعود فتنتقدني وتحطمني واغرق في الاحباط بعد هذه السنين مازال ليس هناك لغة حوار او تفاهم ان تكلمتك ستصرخ وتجادل كنت احيانا اتكلم واعترض ولا استطيع ان اقول اني كنت مهذبه فقد كان كيلي طافحا جدا وممتلئه جدا غالبا اختار الصمت واحيانا انفجر بجمله او اثنتين لينالني وابل التقريع والمحاضرات الاخلاقية ذات الساعات الطويله، قاطعتها صرت الان انا من يمتنع عن الكلام معاها انهكت كثيرا. خلال نهاية عامي قبل الاخير بقيت سجينة غرفتي وسريري قاطعت كل العالم ومن اعرفهم اذهب للجامعه فقط للمحاضرات التي يؤخذ فيها حضور الذي عليه قد أحرم من الامتحان من الحضور فقط واغادر فلا طاقة لي لملاقاة الناس او الحديث كرهت هوياتي تماما لن اقتل نفسي ولا مكان للهرب إليه ساقاطع كل شيء لا اريد الحياة وانطفأت تماما شعرت حينها انه انطفاء للابد بعد أن كنت اشعر دائما بأنني شعله أبدية انطفأت تماما وهذه صدمه اخرى كوني لا استطيع الاشتعال ابدا مهما فعلت لم استطع التقدم في دراستي لكني جاهدت ألا انحدر كان ذلك بتوفيق الله وليس لاجتهادي ابدا فلم اكن اعلم فقط كان بكاء صبيحة الامتحان، وعدت اغربل ذاكرتي وكل ما مر بي كل شيء خلال العام الاخير الذي كنت امضي معظمه في الفراش احدث في السقف او على النت اتعرف لغرباء ربما اجد من يساعدني غربلت كل شيء واعود بالزمن خطوة خطوة لاعرف سبب مشكلتي فقد ظهرت لي مشكله اعظم هي التي قصمت ظهري وكسرتني ليس إلحادا ولكن تزعزع ايماني ومسلماتي جدا جعلني اغرق اكثر في كآبتي واشعر أن الله تركني وتخلى عني والحمدلله انتهت هذه المشكله واطمأنت نفسي، اخذت اربط هل لاحداث حياتي علاقه بهذه الزعزعه فملحدون كثر سبب الحادهم مشاكل نفسية في النهاية وجدت تفسيرات لما كان يحدث ، صمتي المطبق وعدم حديثي مع اي شخص عن وضعي خوفي من البوح وان لا احد اثق به ليصغي لي او يتخلى عني كان هذا اوصلني لهذه الحال كل ما سردته عند صغري لم اكن اعيه كما اعيه ا لان فقط لم لدي وعي بذاتي ونفسي ولا احد كان ليفهمني كنت فقط اعاند بطرق غير مباشره كنت افعل ما اريد بطرق ملتويه وحتى وإن طالت لكني لا ارضخ ولا استسلم الان فهمت امور كثيرة واخطائي وان كنت دوما اركز على أخطاء غيري تجاهي انتهى عامي الجامعي الاخير بخيره وشره وكنت قد قررت أن اتصالح مع نفسي واغفر لنفسي اخطائي تجاهي نفسي وقلة وعيي واغفر اخطاء غير تجاهي لكني أخفق باستمرار احاول وانجح لبعض الوقت ثم أخفق واغضب واحزن وابكي وألوم نفسي واجلهدها لتقثيري تجاهها وعدم وعيي وان ارهقني لوم نفسي القيته على غيري واعود للمقاطعه في الحالتين سواء أن كنت الوم نفسي او غيري فوضعي لا يسمح بمخالطة احد لانني سيئه عندما اكتئب وقد اسيء لاحد او اؤذيه اشقاء قظ اخالطهم لكني أتجنب والداتي تماما ثم بعد فترة اتخفف واقرر العفو ولكن الامر صعب ماذا استطيع ان افعل ؟؟؟! محاولتي دوما لتجنب الاذية جعلتني اكون انانيه وقاسية لدرجة عشت عدة سنوات لا يمكن أن تنزل لي دمعة مهما تألمت جاهدت لكي ابكي فلا استطيع رغم اني كنت عكس ذلك وحساسة للغايه ودمتعي جدا قريبه الحمدلله تحسنت ع الاقل استعدت قدرتي على البكاء ، أطلت الحديث اعتذر لكن ان كنت سابوح ولو لمرة في حياتي فاريد أن تكون هذه المرة الاولى والاخيرة والشافية ماذا افعل لا استطيع الصفح عن كل ما مضى وتحمل الايذاء؟! فهو لم ينتهي تماما مازال مستمرا اشعر احيانا بأنهم نادمون وارغب في طوي كل شيء والبدء مجددا احاول أن انسى ثم تاتي اشياء تذكرني وتنغصني خصوصا أن شقيقتي الاصغر تحظى بكل ما فقدته ليس لانها افضل مني ابدا اعرف انني ذكية او على الاقل كنت يوما ما ذكيه وموهبه ومستقبلي واعد شقيقتي ايضا ذكية لكنها سليطة اللسان لذا لا احد يدوس لها على طرف رغم صغر سنها (١٤ سنه) احاول دعمها لكي لا تعاني ما عانيت وتنمو وتنجح براحة وهدوء في بيتنا الذي اشعر انه سيهوي قريبا وينفصل والدي لكني صدمت بنفسي منذ ايام اني احسدها واقارن بيني وبينها وغضبت من نفسي اكثر لهذا الشعور كيف احسد احدا احيانا اخاف من نفسي وافكاري وما اشعر به لا اريد ان اكون شخص سيء ، اعلم أن والدتي تزوجت صغيرة وعانت المر من والدتها القاسيه وايضا انفصل والداها ووالدي لم يقصر في ايذاءها، ووالدي من بيئه بسيطه وتعليمه ابتدائي فقط وهناك فرق بين طبقتيهما وثقافتهما ماذا افعل لاغفر لهما ؟ لاتخلص من قسوتي والحائط الذي اسور به نفسي ؟ وانانيتي ؟ و اتخلص من جحيم الاكتئاب الكريه أخشى الارتباط فلا ذنب لأحد ان يتورط بعليلة مثلي ولا ذنب لاطفال يحملوا جيناتي او ان يضيعوا ويتبهدلوا كل فترة واخرى لان امهم غارقة في دوامة الاكتئاب؟ وكيف التواصل في بيت ليس فيه الا الصراخ والصوت العالي ؟ كتبت هذه الكلمات وانا غارقة في الكآبة وارغب في الخلاص .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم واضح انك تعانين الان من الاكتئاب وما قلت فله اسبابه نعم جو البيت له تاثير ونعم والدتك معلوماتها قليلة وخبرتها منقوصة وربما لم تحسن التصرف في مواقف كثيرة وذكرت ان وضعها وتربيتها هو السببب ولكن ايضا هناك امور في شخصيتك انت لها السبب،، المهم قد تحصل تشكيلات في الحياة معقدة وصعب ان نعرف راس الشليلة كما يقولون. نعم تعذبت وتاثرت ولكنك اثبت انك قوية وتجاوزت كثيرا وازددت حكمة وهذا هو المهم وشخصت والدتك واوقفتها عند حدها ولذلك ارجو ان تركزي على نجاحاتك وقدرتك وليس على الماضي ووضعك والاهم الان انت وكنتيجة لكل هذا مكتئبة وتحتاجي الى علاج وافضل ان تاخذيه لفترات طويلة حتى لو طوال العمر حتى تستطيعي ان تبداي حياتك العملية والزوجية وعندما تاخذينه بانتظام ستجدين الامور اسهل كثيرا،،،وفقك الله
دعي والديك يقرأون ماكتبتي.. ليعلموا مدى الألم الذي تحملينه ثم عودي للتسجيل في نادي رياضي فهذا سيساعدك كثيراً... اسألي عن طبيب او طبيبة نفسيه جيده..فهذا سيساعدك كثيراً.. واتمنى ان لاتخفي عليهم اي صغيرة في حياتك..حتى يتسنى لهم مساعدتك قبل كل شئ.. قوي علاقتك بالله تعالى.. اجعلي رضاه هو المهم..وسيرضيكي..اكثري من الاستغفار وقراءة القران ولاسيما سورة البقرة وفقك الله
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
احدث الوصفات
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث الوصفات
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين